ريو دي جانيرو (د ب أ)
مع كل مرة يتطلع فيها البرازيليون إلى مشاهدة منتخب بلادهم يتوج بلقب كبير على استاد «ماراكانا» الأسطوري العريق، تتلقى بلاد السامبا صدمة كبيرة لدرجة تثير الجدل بشأن هذا الاستاد وما إذا كان مصدرا للتفاؤل والهيبة أم أنه أصبح مصدرا للتشاؤم والنحس على السامبا البرازيلية.
ويقف استاد «ماراكانا» شامخا في وسط مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، حيث يعتبره الجميع معبدا أو قلعة لكرة القدم منذ إنشائه في 1950، ومن خلف هذا الاستاد، يقف تمثال المسيح أحد عجائب الدنيا والذي يفد إليه السائحون والزائرون من كل مكان في العالم.
![]() |
|
![]() |
وبعدما فقد المنتخب البرازيلي الأول فرصتين سابقتين للتتويج بلقب كأس العالم على هذا الملعب، يخشى البرازيليون «ملوك الكرة» وأبطال المونديال 5 مرات أن تمتد هذه اللعنة إلى المنتخب الأولمبي ليضيع حلم التتويج بذهبية كرة القدم خلال دورة الألعاب الأولمبية الحالية.
![]() |
|
![]() |