الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«ماراكانا الأسطوري» يتحول إلى «كرنفــــــــال الألوان»

«ماراكانا الأسطوري» يتحول إلى «كرنفــــــــال الألوان»
5 أغسطس 2016 20:41
ريو دي جانيرو (الاتحاد) ستكون مدينة ريو دي جانيرو على موعد مع التاريخ كونها ستعطى انطلاقة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية التي تستضيفها وأميركا اللاتينية للمرة الأولى في تاريخ الحركة الأولمبية، والتي ستحمل خلالها السباحة ندى البدواوي، علم الإمارات في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية «ريو 2016» اليوم،، والذي سيكون حفلاً فنياً متعدد الألوان على الملعب الأسطوري ماراكانا الذي شهد قبل عامين تتويج الألمان بكأس العالم لكرة القدم على حساب الأرجنتين. ووجدت ريو دي جانيرو نفسها أمام تحدٍ كبير لكون سابقتيها بكين (2008) ولندن (2012) تألقتا بحفلين افتتاحيين مبهرين، لكن على الرغم من معاناة البلاد من أسوأ ركود اقتصادي منذ قرن تقريباً وأزمة سياسية خانقة، وعدت البرازيل بتنظيم حفل أكثر تواضعاً سيكون «أكبر حفل لم يسبق تنظيمه أبداً في البلاد». وعُهد بإنجاز الحفل إلى البرازيلي فرناندو ميريليش بمساعدة سنيمائية أخرى من مواطنيه أندروشا وادينجتون ودانيالا توماس ودي روزا ماجاليايس، والأخيرتان اختصاصيتان في تنظيم الكرنفالات التي سيتم الاستلهام منها كثيراً في هذا الحفل. ولم يحظَ مخرجو حفل الافتتاح بالموازنتين الخياليتين لحفلي افتتاح أولمبيادي لندن 2012 «36 مليون يورو» وبكين 2008 «85 مليون يورو»، وقال ميريليش في هذا الصدد: الزمن الحالي يتطلب خلاف ذلك، تكلفة حفل ريو ستكون أقل 12 مرة من موازنة لندن و20 مرة من موازنة بكين. من جهتها، قالت توماس: على الرغم من هذه القيود المالية، أردنا أن نقدم أكبر حفل لم يتم تنظيمه أبداً في هذا البلد. وأضافت: الألعاب الأولمبية الصيفية، هي صاحبة أكبر متابعة تليفزيونية في العالم، من مادونا إلى البابا فرانسيس، من بوتين إلى القرية الأوغندية الصغيرة، العالم كله سيكتشف قوة الإثارة في البرازيل. وأعربت توماس عن أملها في أن ينسى البرازيليون في هذه الأمسية الفضائح السياسية التي طفت إلى السطح في الأشهر الأخيرة وفتح قوسين أكثر سعادة. فأمام أعين نحو 3 مليارات مشاهد في جميع أنحاء العالم، سيتحول ملعب ماراكانا الأسطوري، الذي سيكون غاصاً بنحو 80 ألف متفرج، في ليلة واحدة إلى مسرح لكرنفال مدته نحو 4 ساعات حيث سيستعرض مئات الممثلين لنحو 12 مدرسة لرقص السامبا. الشعار الذي وضعه ميريليش هو: ليكن لحفل الافتتاح تأثير مضاد للاكتئاب في البرازيل، البرازيليون سيشاهدونه ويقولون «نحن شعب رائع، نعرف كيف نستمتع بالحياة». وستكون الموسيقى البرازيلية حاضرة بقوة خصوصاً الأغنية الرسمية للألعاب «الروح والقلب» لمغنيي الراب ثياجوينيو وبروجوتا، إلى جانب ألحان اثنين من رموز الموسيقى الشعبية في البرازيل، جيلبرتو جيل وكايتانو فيلوزو، كما أن عارضة الأزياء السابقة جيزيل بوندشن، التي اعتزلت منذ 2015، ستستعرض على المسرح تحت نغمات أغنية «فتاة من ايبانيما». وخلّف ظهور عارضة الأزياء السابقة جدلاً عندما كتبت الصحافة البرازيلية في الأيام الأخيرة تسريبات مفادها أنها ستقوم بمشهد يحاكي اعتداءً عليها من قبل صبي سوقي، وهو مشهد دائم في ريو دي جانيرو، المدينة التي ترتفع فيها باستمرار نسبة الجريمة. لكن المنظمين أكدوا أنه لن يكون «هناك مشهد سرقة» في الحفل الذي سيتميز بلوحات فنية رائعة، وبرحلة عبر أبرز المراحل المميزة في تاريخ البلاد: الاستعمار البرتغالي، والعبودية، وتحليق رائد الطيران ألبرتو سانتوس على متن طائرته 14 مكرر في أوائل القرن العشرين. وسيركز الحفل أيضاً على مستقبل الكرة الأرضية، مع لوحة حول ظاهرة الاحتباس الحراري تؤكد الدور الحاسم للبرازيل التي تضم الجزء الأكبر من غابة الأمازون. ويحتفظ المنظمون لنفسهم بهوية آخر شخص سيحمل الشعلة الأولمبية ويقوم بإضاءة الشعلة الكبيرة بملعب ماراكانا، في حين سيتم إيقاد شعلة ثانية في الوقت ذاته وسط ريو، في منطقة الميناء التي تم تجديدها. ويعتبر «الملك» بيليه المرشح الأبرز -حسب التكهنات- على الرغم من بلوغه سن الـ75 ويمشي بصعوبة مستنداً إلى عكاز بعد عمليات جراحية عدة في خصره. وقال بيليه في تصريح لقناة «أو جلوبو»: تلقيت العديد من الاتصالات بهذا الخصوص، الرئيس (اللجنة الأولمبية البرازيلية، كارلوس آرثر) نوزمان، ورئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ، قاما بدعوتي شخصياً، مضيفاً: لديّ عقدان، وسأكون يومها مسافراً، إذا نجحت في إلغاء التزاماتي، أحب أن أحظى بهذا الشرف، هل سأكون هنا لإيقاد الشعلة؟ لا يمكنني تأكيد ذلك الآن. وتقوم المجموعة الأميركية «ليجند 10» بإدارة حقوق صورة بيليه، وهي كانت قد وقّعت معه في 2010 عقداً لتمثيله لمدة 30 عاماً، وبالتالي فهي المسؤولة عن مشاركته في الأحداث وعقود الدعاية. وأضاف بيليه، الوحيد المتوج بكأس العالم 3 مرات: لديّ عقد مع «ليجند 10»، ولديّ حدثان مبرمجان في ذلك اليوم، سنجتمع لمحاولة تحريري. جوستافو كويرتن، بطل «رولان جاروس» 3 مرات والذي لا يزال يحظى بمرتبة مميزة في قلوب البرازيليين، يمكن أن يحرم بيليه من هذه اللحظة. وتُفتتح الألعاب الأولمبية الأولى في التاريخ في أميركا اللاتينية اليوم والبلاد تعيش أجواء سياسية متوترة وفي غياب ديلما روسيف، رئيسة البلاد التي أقصيت عن الرئاسة وترفض القيام بدور «ثانوي» أمام أنظار العالم، وسلفها إنياسيو لولا الذي لعب دوراً رئيسياً في حصول بلاده على شرف الاستضافة قبل 8 أعوام. وسيقوم ميشيل تامر، الرئيس بالوكالة منذ منتصف مايو الماضي، بالإعلان عن افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الحادية والثلاثين، وكان نائب الرئيسة روسيف قد أعلن سابقاً أنه مستعد لتحمل الاحتجاجات وصافرات الاستهجان. وتشهد الألعاب هذا العام مشاركة 206 بلدان، بينها جنوب السودان وكوسوفو اللذان يشاركان للمرة الأولى، علماً بأن الكويت وفريق من 10 لاجئين سيشاركان تحت إشراف العلم الأولمبي. أحمد بن محمد: ثقتنا كبيرة للمنافسة على نيل أرفع الألقاب ريو دي جانيرو (الاتحاد) أجرى سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، اتصالاً هاتفياً بإدارة الوفد الرياضي المشارك في دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو، اطمأن خلاله على جميع الأمور المتعلقة بالرياضيين، والوفود المرافقة لهم، مع انطلاق غمار المنافسات في أكبر تجمع رياضي على مستوى العالم. وأكد سموه أهمية تكاتف جميع أفراد بعثة الإمارات، كما تعود الجميع منهم في أكبر المحافل والمناسبات التي ظهر فيها أبناء الوطن بصورة مشرفة، وضربوا أروع النماذج في الإخلاص والوفاء، بما يعود بالفائدة المرجوة على الرياضيين المشاركين في الحدث، ويوفر لهم الأجواء الفريدة التي سيقدمون من خلالها أفضل ما لديهم من أداء وحضور ونتائج متميزة. وقال سموه: «إن الثقة في الرياضيين كبيرة، حين يتنافسون على نيل أرفع الألقاب، وحصد أهم الميداليات التي بذلت من أجلها الجهود والمساعي، من أجل تحقيق المجد الأولمبي». وتدخل بعثتنا الرياضية حفل الافتتاح في الملعب الكبير، وتتقدمها السباحة الموهوبة ندى البدواوي التي تم اختيارها من اللجنة الأولمبية الوطنية لتحمل العلم، ولتنضم إلى قائمة أبطالنا الرياضيين الذين رفعوا علم الدولة في حفل افتتاح الأولمبياد خلال 9 دورات. ويشارك وفدنا بـ 32 رياضياً، منهم 13 لاعباً ولاعبة يتنافسون علي 6 ألعاب هي الرماية، وألعاب القوى، والجودو، والسباحة، والدراجات، ورفع الأثقال. يضم الوفد الرياضي، الشيخ سعيد بن مكتوم بن راشد آل مكتوم، وسيف بن فطيس المنصوري، وخالد سعيد الكعبي في الرماية، ويعقوب السعدي وندى البدواوي في السباحة، وفيكتور سكورتوف وطوما سيرجيو وإيفان رومانكو في الجودو، وسعود الزعابي وبلينة بيلتحم، وعلياء محمد سعيد في ألعاب القوى، ويوسف ميرزا في الدراجات، وعائشة البلوشي في رفع الأثقال. وتعد المشاركة النسائية هي الأبرز في تاريخ الرياضة الإماراتية في الأولمبياد، حيث تشارك 4 لاعبات للمرة الأولى، وهي ندى البدواوي وعائشة البلوشي وبيلنة بيلتحم وعلياء سعيد. وسبق للإمارات أن شهدت مشاركة نسائية للمرة الأولى في أولمبياد بكين 2008، عبر سمو الشيخة ميثاء بنت محمد بن راشد آل مكتوم في الكاراتيه، وسمو الشيخة لطيفة آل مكتوم في الفروسية، ثم حافظت على العدد نفسه في لندن عبر بيلتحم، والرباعة خديجة محمد في رفع الأثقال. دعوة 45 رئيس دولة وحكومة ريو دي جانيرو (أ ف ب) من ملعب ماراكانا، القلب النابض في مدينة ريو دي جانيرو «الرائعة»، تضاء اليوم شعلة الألعاب الأولمبية الصيفية للمرة الأولى في جنوب القارة الأميركية، في وقت تعيش البرازيل مرحلة سياسية - اجتماعية مضطربة وتتقاذف أمواج فساد عاتية عالم الرياضة. وكان العالم مختلفاً في 2009 عندما حصلت ريو دي جانيرو على شرف تنظيم الألعاب الأولمبية الصيفية الحادية والثلاثين، متفوقة على شيكاغو الأميركية وطوكيو اليابانية ومدريد الإسبانية (66-32). وشنت حروب، سقطت أنظمة، وتدهورت أسواق مالية ونفطية، لكن الأخطر بالنسبة إلى الرياضة انكشاف الغطاء عن فساد عميق تلطى وراءه مسؤولون وقادة لتجميع ثروات طائلة خلف ستار نزاهة الرياضة وقيمها. وبعد فضيحة الاتحاد الدولي لكرة القدم وتدحرج رؤوسه، تهاوت أركان الاتحاد الدولي لألعاب القوى ورئيسه السابق السنغالي المشتبه به، لامين دياك، فتحولت «أم الألعاب» إلى مستنقع ملغوم كاد يطيح حتى برئيسه الجديد «اللورد» البريطاني سيباستيان كو. وقصمت ظهر أخلاقيات الرياضة فضيحة منشطات مدوية، فبعد ألمانيا الشرقية في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي، دفع الرياضيون الروس ثمن تنشط ممنهج أودى بكامل فريق ألعاب القوى، فيما تغص محاكم تحكيم رياضية نقلت أروقتها الى ريو بدعاوى وطعون باقي البعثة الروسية الراغبة في الوجود في ملاعب مدينة «الكاريوكا». وفي البرازيل التي استضافت كأس العالم لكرة القدم قبل سنتين، أقصيت الرئيسة ديلما روسيف عن السلطة في مايو الماضي بقرار من مجلس الشيوخ بانتظار حكم نهائي بشأن إجراءات إقالتها بتهمة التلاعب بحسابات عامة، لذا سيفتتح الرئيس الموقت اللبناني الأصل ميشيل تامر الألعاب بحضور 45 رئيس دولة وحكومة بينهم الفرنسي فرانسوا أولاند ورئيس الحكومة الإيطالي ماتيو رنتسي ورئيسا الأرجنتين ماوريسيو ماكري وكولومبيا خوان مانويل سانتوس. 85 ألف شرطي وعسكري لتأمين الدورة ريو دي جانيرو (أ ف ب) بقي الأمن قضية أساسية مطروحة بعدما شهد العالم هجمات متزايدة في الأسابيع الماضية فقررت السلطات نشر 47 ألف شرطي و38 ألف عسكري لحماية الرياضيين والسياح الذين يتوقع حضور 500 ألف منهم. صحيح أن العنف لم يطل البرازيل حتى الآن، لكن جهادياً فرنسياً هدد في نوفمبر بعيد اعتداءات باريس قائلاً: «البرازيل، أنت هدفنا المقبل، كما أوقفت الشرطة قبل أسبوعين 12 شخصاً كانوا يخططون لتنفيذ هجمات إرهابية خلال الدورة». «زيكا».. الضيف المزعج ريو دي جانيرو (أ ف ب) لم يكف الألعاب الأولمبية مكر مسؤولي الرياضة وجشعهم، فجاءت بعوضة صغيرة تنقل فيروس «زيكا» لتقض مضاجع ضيوف ريو. فيروس ينتقل عن طريق لدغات البعوض، وقد يكون مسؤولاً عن الحمى، آلام المفاصل وفي حالات نادرة مشكلات عصبية، وبالنسبة إلى النساء الحوامل تشوهات خطيرة في رأس الجنين. ويتكاثر البعوض صيفاً، لكن شتاء ريو الحالي لم يقنع كثير من النجوم بالعدول عن انسحابهم من حدث مرموق يقام مرة كل 4 سنوات. وعزف أول أربعة مصنفين في الجولف عن المشاركة خوفاً من زيكا، فتضررت رياضة «الأغنياء» بعد أن وجدت صفتها الأولمبية إثر غياب 112 عاماً. 5 رياضات جديدة في «طوكيو 2020» ريو دي جانيرو (أ ف ب) أضافت اللجنة الأولمبية الدولية 5 رياضات جديدة إلى برنامج دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقبلة المقررة في طوكيو عام 2020 هي التسلق والكاراتيه وركوب الأمواج ولوح التزلج والبيسبول/&rlm&rlmسوفتبول وذلك بهدف استقطاب متابعة أوسع وأكثر شباباً. وصوت أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية خلال جمعيتهم العمومية في ريو دي جانيرو، بالإجماع على إضافة هذه الرياضات الجديدة التي سترفع عدد الرياضات في برنامج أولمبياد طوكيو إلى 33 مقابل 28 في ريو دي جانيرو. وكانت رياضة البيسول مدرجة ضمن الألعاب الأولمبية من 1992 إلى 2008. وأعرب رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الألماني توماس باخ عن سعادته قائلاً: «إنها لحظة أساسية في تحديث البرنامج الأولمبي». وكانت هذه الرياضات الخمس ضمن لائحة قدمتها اللجنة المنظمة لأولمبياد طوكيو إلى اللجنة الأولمبية الدولية وشهدت استبعاد رياضات أخرى بينها الاسكواش والبولينج والووشو وهو من الفنون القتالية الصينية والمزدهرة في الدول الآسيوية. وستدخل هذه الرياضات الخمس البرنامج الأولمبي في طوكيو 2020، على أن تحصل المدينة المضيفة لأولمبياد 2024 والتي ستعرف في سبتمبر 2017 خلال اجتماع للجنة الأولمبية الدولية في ليما، على إمكانية إضافة الرياضات الخاصة بها. «الفاتنة» على رأس الغائبين! ريو دي جانيرو (أ ف ب) تعددت الأسباب والغياب واحد، ومنها أن منشطات روسيا أبعدت بطلة الوثب بالزانة يلينا ايسينباييفا (34 عاماً) حاملة ذهبيتين أولمبيتين، ومواطنها سيرجي شبونكوف بطل العالم في سباق 110 أمتار حواجز، وذلك بعد ثبوت تناول فاتنة التنس ماريا شارابوفا مواد محظورة. وستحرم الإصابة نجم التنس السويسري روجيه فيدرر، صاحب 17 لقبًا في البطولات الأربع الكبرى من المشاركة، وهو لا يزال يعاني من آلام مستمرة في ركبته. وسيغط نجوم فريق الأحلام الأميركي لكرة السلة في سبات عميق، تاركين الساحة للاعبي الصف الثاني بعد انسحاب ليبرون جيمس وستيفن كوري وجيمس هاردن وراسل وستبروك وغيرهم. 11360 رياضياً في صراع الميداليات ريو دي جانيرو (أ ف ب) تشهد الدورة رقماً قياسياً بمشاركة 11360 رياضياً «6222 لاعباً و5138 لاعبة» يمثلون 206 دول وبعثات يتنافسون بين 5 و21 أغسطس الحالي على 306 ميداليات ذهبية في 28 رياضة أولمبية. ولأول مرة، تم تشكيل فريق للاجئين طبقا لمعايير حددتها الاتحادات الدولية ضمن برنامج تشرف عليه البطلة الأولمبية الكينية السابقة تيجلا لوروب. وكما اختتمت ألعاب لندن 2012، على وقع خطوات العداء الجامايكي بولت العملاقة، وتحطيم السباح الأميركي مايكل فيليبس الأرقام القياسية، يأمل الثنائي الأسطوري أن تكون ريو 2016 نهاية مظفرة لمسيرتهما.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©