الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

لوائح الاتحاد الآسيوي وقاعدة «3 + 1» أبرز عوائق تطبيق التجربة

لوائح الاتحاد الآسيوي وقاعدة «3 + 1» أبرز عوائق تطبيق التجربة
28 يوليو 2016 11:45
معتصم عبدالله، سامي عبد العظيم (دبي) تواصلت ردود أفعال الشارع الخليجي مع مقترح اجتماع رؤساء لجان الاحتراف وأوضاع وانتقالات اللاعبين باتحادات كرة القدم لدول مجلس التعاون الخليجي بشأن استثناء اللاعب الخليجي من قائمة اللاعبين الأجانب بالأندية الخليجية ومنح الفرصة للأندية لتسجيل 4 لاعبين أجانب كما جرت العادة في معظم الدوريات الخليجية وفق قاعدة (3 + 1)، إضافة إلى لاعب خليجي واحد يتم احتسابه ضمن قائمة اللاعبين المحليين. وبرزت في إطار البحث عن إمكانية الإقرار الرسمي للتجربة ووضعها موضع التنفيذ أكثر من مشكلة تؤرق الاتحادات الخليجية، ويقف في مقدمة التحديات التي قد تعترض تطبيق التجربة لوائح الاتحاد الآسيوي، والتي تشترط أن يتم قيد ثلاثة لاعبين أجانب كحد أقصى إلى جانب لاعب آسيوي في قائمة الأندية للدول المشاركة في مسابقات الاتحاد الآسيوي (كأس الاتحاد ودوري الأبطال). وأثار المقترح الجديد الجدل بين خبراء اللعبة والفنيين في دول مجلس التعاون حول جدوى التطبيق باعتبار اللاعب الخليجي مواطناً، وذلك بسبب السلبيات التي رآها البعض والإيجابيات التي انحاز لها البعض الآخر، حيث يدافع كل فريق عن وجهة نظره الفنية التي يراها. ويقف إقناع المسؤولين في الاتحاد القاري بمسألة احتساب اللاعب الخليجي ضمن قائمة اللاعبين المحليين بمثابة حجر عثرة في مسار التطبيق المرتقب للقرار، لاسيما وأن أغلب الاتحادات التي سعت إلى تطبيق التجربة في وقت سابق مطلع عام 2005 ممثلة في اتحادات (قطر، البحرين، الكويت وعمان)، عمدت لاحقاً إلى إلغاء القرار عطفاً على لوائح الاتحاد الآسيوي وقاعدة 3 أجانب زائد لاعب آسيوي. وتبرز في أفق تطبيق التجربة بخلاف لوائح الاتحاد الآسيوي مجموعة من الملاحظات الفنية والمتعلقة بالتباين الكبير في مستويات دوريات المنطقة الخليجية، حيث كشف تصنيف الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الخاص بالاتحادات الوطنية الأعضاء والصادر في 3 يونيو 2016 عن تصدر السعودية قائمة الدول الخليجية بعد أن حلت في المركز الثاني قارياً برصيد 92.938 نقطة، وجاءت الإمارات في المركز الثاني خليجياً والثالث آسيوياً برصيد 91.533 نقطة، وحلت قطر ثالثاً على المستوى الخليجي والسادس قارياً برصيد 81.684 نقطة. وجمع ترتيب النصف الثاني للدول الخليجية كروياً، الكويت في المركز الرابع خليجياً والعاشر قارياً برصيد 45.868 نقطة، والبحرين الخامس خليجياً وفي المركز 17 على المستوى القاري برصيد 31.292 نقطة، وجاءت عمان سادساً و20 قارياً برصيد 25.027 نقطة. ويعتمد تصنيف الاتحادات الوطنية الأعضاء في آسيا، والذي يشمل 46 اتحاداً وطنياً، على نتائج مشاركات الأندية في بطولات الأندية الآسيوية خلال السنوات الأربع الماضية، بنسبة 70% مقابل 30% لموقع المنتخب في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم، وحسب آلية التصنيف تُمنح ثلاث نقاط إضافية لكل نادٍ في حال التقدم في مشوار المسابقة من دور المجموعات إلى دور الستة عشر، ربع النهائي، نصف النهائي، النهائي، فيما لا يتم احتساب المراحل التمهيدية والتي تسبق انطلاقة دوري المجموعات. ويلقي التباين في مستويات الدوريات الخليجية بظلاله على حركة انتقالات اللاعبين حيث تستقطب دوريات السعودية، والإمارات، وقطر النصيب الأكبر من اللاعبين بحكم قوة المنافسة والعائد المادي من خلال عقود اللاعبين والتي تعود بالفائدة أيضاً على الأندية، في المقابل يبدو من الصعب انتقال لاعب إماراتي أو سعودي أو قطري للعب في دوريات البحرين، الكويت وعمان، في الوقت الذي تستقطب فيه الدوريات القوية أفضل اللاعبين وتسهم في زيادة قيمة المنافسات بضم أفضل اللاعبين، وتستفيد المنتخبات الوطنية في المقابل من مشاركة لاعبيها في منافسات أقوى على الصعيد الفني. عماد الحوسني: تأثيرات إيجابية على المستوى الجماهيري دبي (الاتحاد) قال عماد الحوسني نجم المنتخب العماني، إن اعتبار اللاعب الخليجي مواطناً في الدوريات الخليجية فكرة تستحق التقدير والتطبيق لضمان الحصول على الفوائد المرجوة منها في السنوات المقبلة، خصوصاً عندما نتحدث عن توافر المواهب الشابة من أبناء المنطقة في كل الدول، وهو الأمر الذي من شأنه تعزيز مرحلة التطور المطلوبة للكرة الخليجية على مستوى المنتخبات والأندية. وقال: «علمت بهذا القرار في الأيام الماضية، ولم أُخفِ سعادتي بهذا التوجه الجديد وهو يرمي بالأساس إلى البحث عن أفضل الوسائل التي تؤدي إلى التطور، وهناك مجموعة من اللاعبين الخليجيين الذين يستحقون الاهتمام والمتابعة والظهور في الدوريات الخليجية المختلفة، وفي حال حصلوا على الفرصة المناسبة فإن الأهداف التي يمكن أن تتحقق ستبدو مثيرة للاهتمام». وأضاف: «نتوقع أن يؤدي تطبيق القرار إلى جذب الجماهير المختلفة على مستوى المنطقة، فعندما تشاهد الأسماء الكبيرة من اللاعبين الخليجيين، فإن هذا الأمر يكون دافعاً أمام الجماهير للحضور ومتابعة المباريات ومع مرور الوقت سنكتشف أننا أمام واقع جديد يمكن أن يغري بتحقيق المكاسب الممتازة، خصوصاً أن الدوريات الخليجية تفتقر إلى الحضور الجماهيري الحاشد الذي يلبي التوقعات المطلوبة». وأوضح الحوسني أن لاعبي دول منطقة الخليج تربطهم وشائج رائعة من المحبة والاحترام والصداقة، وقال: «عندما تكون الفرصة سانحة لتقاربهم فإن المردود الفني يفوق التوقعات المطلوبة وفي نهاية الأمر فإن الكرة الخليجية هي المستفيد الأول من تطبيق القرار الذي يعني الكثير من الأمور الإيجابية». وأشار الحوسني إلى وجود مجموعة من اللاعبين الخليجيين الذين استفادوا من تجربة الاحتراف في الدوريات الخليجية المختلفة في السنوات الماضية، وذلك بسبب التقارب الكبير في العادات والتقاليد والثقافة، وهو الأمر الذي يعزز إمكانية النجاح، إلى جانب أن هذا الأمر سيشكل الإضافة المطلوبة عندما يشعر اللاعب الخليجي بأنه يستطيع الانضمام إلى الدوريات الخليجية كمواطن وحينها يمكن أن نتحدث عن الإيجابيات الكثيرة التي تتحقق للكرة الخليجية. فوزي إبراهيم: لابد من الخصخصة ورفع الدعم الحكومي دبي (الاتحاد) ذكر فوزي إبراهيم مدرب العربي الكويتي أن تجربة معاملة اللاعب الخليجي كلاعب محلي في الدوريات الخليجية، والتي طبقت سابقاً على مستوى الكويت، عمان البحرين وقطر حققت فوائد فنية لبعض الدول على حساب الأخرى، وأضاف: «بالخروج من مفهوم الدول والحديث عن التقييم الفني، فإن التجربة تمثل قيمة فنية مميزة وترفع من مستوى اللعبة في أي دولة عطفاً على انتقال اللاعبين الأفضل للعب في منافسات أقوى»، مشدداً على أن الرياضة لا تعترف بالحدود. ولفت إلى ضرورة النظر جيداً إلى التجربة الأوروبية في المجال، وقال: «المنتخب الإنجليزي مثلاً يعاني في الوقت الراهن من اعتبار اللاعب الأوروبي لاعباً محلياً نظراً لعدم وجود محترفين إنجليز في الدوريات الأوروبية على عكس الدوري الإنجليزي الذي يعج بنجوم مختلف دول الاتحاد، وهو ذات الأمر الذي دفع الاتحاد الإنجليزي لإعادة النظر في الموضوع ومحاولة فرض عددية معين من اللاعبين الإنجليز في الأندية». وذكر إبراهيم أن التجربة قد تشهد استقطاب دوريات محددة لمجموعة من اللاعبين المميزين، وأضاف: «على سبيل المثال سيكون من الصعوبة بمكان انتقال لاعب سوبر من الدوري الإماراتي للعب في الكويت إذا لم يكن العرض المادي مناسباً للاعب ولناديه، وعلى العكس سيكون تطبيق التجربة أكثر نجاحاً في حال خصخصة الأندية على المستوى الخليجي بشكل كامل ورفع الدعم الحكومي فحينها سيكون المجال مفتوحا للتحدي والمنافسة». سليم الشامسي: المقترح يصطدم باللوائح القارية دبي (الاتحاد) رأى الدكتور سليم الشامسي رئيس لجنة أوضاع وانتقالات اللاعبين السابق أن تطبيق المقترح سيكون من الصعوبة بمكان في ظل اللوائح الحالية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، وقال: «إمكانية التطبيق ستصطدم قطعاً باللوائح، لاسيما قاعدة «ثلاثة زائد واحد» والمعتمدة من الاتحاد القاري». وذكر الشامسي أن المقترح يسهم في تناقص فرصة المشاركة المستمرة للاعبي المنتخبات الوطنية (اللاعبين المواطنين)، في ظل وجود أربعة أجانب في قائمة كل فريق، علاوة على اللاعب الخليجي مقابل 6 لاعبين محليين فقط. وأضاف: «بداية البحث حول الموضوع يجب أن تتم من خلال الاتحاد الآسيوي والاستفسار عن مدى إمكانية التطبيق قبل الشروع في عرض المقترح على الاتحادات المحلية»، مشيراً إلى أن الاتحادات الإقليمية الأخرى على مستوى القارة ستبحث بدروها عن فرصة مماثلة، الأمر الذي يجعل إمكانية التطبيق صعبة للغاية خلال الوقت الراهن، إلا في حال كان التحرك الحالي للاتحادات الخليجية وفق موافقة مبدئية مسبقة. عبدالله حسن: الإضافة ستكون معدومة دبي (الاتحاد) رأى عبدالله حسن الخبير والمحاضر المعتمد لدى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أن الإضافة الفنية للتجربة قد تبدو شبه معدومة، وقال: «فيما عدا اللاعبين الدوليين في صفوف المنتخبات الوطنية تبدو مستويات اللاعبين الخليجيين متقاربة إلى حد بعيد على مستوى كل المسابقات المحلية». ورأى حسن أنه وفي حال تخطي العوائق التنظيمية لتطبيق التجربة، يبرز كثير من الأسئلة حول مدى الجدوى الفنية للتطبيق وكم عدد الدوريات التي ستستفيد وفي المقابل كم عدد المنتخبات التي ستحقق الفوائد المطلوبة، وأضاف: «حضور 14 لاعباً خليجياً مثلاً على مستوى دوري الخليج العربي سيلقي بظلاله على المنتخبات الوطنية كون مشاركة اللاعب الخليجي ستكون على حساب عناصر المنتخبات». ورأى حسن أن الإيجابية الوحيدة في اعتبار اللاعب الخليجي لاعباً محلياً تتمثل في فتح سوق الانتقالات على مصراعيه على المستوى الإقليمي. عبدالعزيز حسن: حافز جديد للاعبي المنطقة دبي (الاتحاد) قال عبدالعزيز حسن نجم المنتخب القطري السابق إنه يؤيد قرار اعتبار اللاعب الخليجي كمواطن في الدوريات الخليجية بسبب القيمة الفنية الكبيرة لهذا الأمر، خصوصاً أنه يؤدي إلى زيادة فرص احتراف اللاعب الخليجي في الدوريات المختلفة على مستوى المنطقة، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن خوض أي لاعب خليجي تجربة الاحتراف في الدوريات الأخرى في المنطقة من شأنه أن يمثل دافعاً جيداً للظهور القوي والتألق في الدوريات الخليجية، وقال: «نتذكر هنا التجربة الإيجابية للاعبين البحرينيين والعمانيين في الدوري القطري وتأثيرها الإيجابي في المنتخب القطري». وأضاف: «أتوقع موافقة مجموعة من اللاعبين الإماراتيين على خوض تجربة الاحتراف الخليجي حتى لو كان المقابل المالي الذي قد يحصلون عليه لا يساوي ما يتقاضونه في الدوري المحلي، وذلك بدافع خوض التجربة والتفكير الإيجابي في النجاح والتألق عبر بوابة دوريات أخرى على مستوى المنطقة الخليجية». علي حسن: إهدار لفرصة 14 لاعباً مواطناً في الدوري دبي (الاتحاد) توقع علي حسن لاعب الوصل السابق والمدرب الحالي تأثيرات سلبية حال تطبيق القرار، من شأنها أن تطال 14 لاعباً مواطناً لن يجدوا فرصة للعب مع أنديتهم عندما تلجأ أندية دورينا إلى الاستعانة بلاعب خليجي واحد لكل نادٍ، مضيفاً: «التأثير السلبي لتطبيق القرار سيمتد إلى منتخبنا الوطني مقابل استفادة كبيرة للمنتخبات الوطنية الأخرى على مستوى المنطقة الخليجية، ولذلك لا جدوى من تطبيق هذا القرار في الدوريات الخليجية». وأردف: «هناك مشكلة أخرى على صلة بالعقود الكبيرة التي يحصل عليها معظم لاعبي دوري الخليج العربي وصعوبة تعويضها بمقابل مالي جيد في حال كانت الفكرة مؤيدة للاحتراف في الدوريات الخليجية الأخرى، والمطلوب التفكير في الكيفية التي تمنح الفرصة لبعض اللاعبين المؤثرين في دورينا مثل عموري وأحمد خليل وعلي مبخوت للاحتراف الأوروبي، حتى تكون الاستفادة بالمستوى المطلوب لمنتخبنا الوطني الأول. فؤاد أنور: استشراف مرحلة جديدة دبي (الاتحاد) رحب فؤاد أنور النجم السعودي السابق بقرار اعتماد مشاركة اللاعب الخليجي كمواطن في الدوريات الخليجية، وقال إنه يمثل استشرافاً لمرحلة مهمة في تاريخ كرة القدم بالمنطقة لما يمكن أن يمثله من تطور كبير بعد تطبيق التجربة في الموسم الجديد، وذلك على نحو يعزز مسيرة التطور المرجوة في السنوات المقبلة، مضيفاً: «مثل هذه القرارات تجد التقدير الكامل والتأييد على المستوى الشخصي بسبب تأثيرها الإيجابي في مسيرة التطور للكرة الخليجية، وأتمنى أن يكون المردود المتوقع من تطبيق القرار بالمستوى المطلوب في الموسم المقبل، وأتوقع أن يكون الاهتمام بالمستوى المطلوب من قبل الاتحادات الخليجية حتى تحقق التجربة النجاح المنشود بالتطور الرياضي على مستوى المنتخبات والأندية وتطور المسابقات الرياضية». سالم عامر: خطوة مهمة للدوريات الخليجية دبي (الاتحاد) وصف سالم عامر الحارس الدولي السابق في نادي العين القرار بأنه خطوة جيدة يمكن أن تحقق الإضافة المطلوبة لمنح الدوريات الخليجية فرصة الاستعانة بالعناصر القوية التي يمكن أن تمثل قاعدة مهمة لجذب الجماهير، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن القرار حال تجاوزه صعوبات التطبيق سيصبح خطوة مهمة من شأنها تحقيق الإضافة المطلوبة لدورينا بوجود الأسماء الخليجية الجيدة، في حين أن اللاعبين المواطنين الذين قد لا يحصلون على فرصة للمشاركة مع أنديتهم بدوري الخليج العربي قد يجدون فرصة كبيرة للانتقال إلى الدوريات الأخرى رغم الفارق في المقابل المالي. وأضاف: «ربما تكون الفرصة سانحة لتطبيق تجربة جديدة، لكن السؤال: هل استوفى القرار المعايير المطلوبة للتطبيق من الاتحاد الآسيوي قبل الإعلان عنه، وماذا عن آلية التطبيق والتعريف بالجوانب الإيجابية التي يمكن أن تصب في مصلحة التطور للمنتخبات الخليجية؟ معتز عبدالله: لا فائدة فنية ملموسة دبي (الاتحاد) أكد معتز عبد الله حارس المرمى الإماراتي الدولي السابق والمحلل الفني، عدم وجود جدوى فنية من تطبيق القرار على مستوى المنطقة الخليجية، وقال: «يمكن أن تكون الفكرة مقبولة في حال كان التوجه هو الاستعانة بلاعبي دورينا من دوريات قوية على مستوى قارة أوروبا، وأرى أن تطبيق القرار يعني عملياً أضرار كبيرة على المنتخب الوطني وتضاؤل فرصة اللاعب المواطن للحصول على موقعه في التشكيلة الأساسية في كل نادٍ بسبب وجود خمسة لاعبين أجانب من دون حارس المرمى وهو ما يعني حصولهم على فرصة المشاركة في المباريات مقابل فرصة لخمسة لاعبين مواطنين فقط». وأضاف: «المشكلة أن الدوريات الخليجية لا تمثل الإضافة المطلوبة للمنتخبات الوطنية بما فيها الدوري السعودي الذي يوصف بأنه يتميز بالقوة عن الدوريات الخليجية الأخرى، وأكبر دليل على ذلك أن منتخبات العراق وسوريا والأردن ولبنان هي المستفيد الأول من تطبيق فكرة اللاعب الآسيوي فنياً ومالياً، والسؤال هو هل فكرت اليابان وكوريا الجنوبية والصين في الاستعانة بلاعب خليجي»؟
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©