دبي (الاتحاد)
أعلنت مبادرة «دبي العطاء» أنها نجحت في الوصول إلى أكثر من 13 مليون مستفيد في 38 بلداً نامياً في مختلف أنحاء العالم، مؤكدة أهمية دمج مبادرات الصحة والتغذية المدرسية في البرامج التعليمية. وتأكيداً لأهمية صحة الطلاب في إرساء بيئة تعليمية ناشطة، قال طارق القرق الرئيس التنفيذي لـ«دبي العطاء»: «إن التعليم والصحة يرتبطان ارتباطاً وثيقاً، إذ إن ملايين الأيام التعليمية تفوت الأطفال كل عام بسبب الصحة السيئة والأمراض، مما يؤثر على قدراتهم التعليمية وتقدمهم. وفي الوقت عينه، تبقى المدارس طريقة أساسية لتعليم دروس تدوم العمر كله حول النظافة الشخصية والتغذية والبيئة بما يساعد الأطفال على اتباع حياة صحية ومتوازنة».
وأضاف القرق: «تعمل (دبي العطاء) على تحسين المياه والمرافق الصحية والنظافة المدرسية، وتطبيق برامح التغذية المدرسية».
عدد اليوم
