سوق أبوظبي يرتد ويكسب 21 نقطة

بلغت قيمة الخسائر السوقية للأسهم المحلية في أسبوع نحو 10.5 مليار درهم مع سيطرة التراجع على مؤشراتها معظم جلسات الأسبوع. وبلغت القيمة السوقية للأسهم في نهاية جلسة تداولات الأمس نحو 370.26 مليار درهم، مقارنة مع 380.82 مليار الأسبوع الماضي، فيما بلغت نسبة تراجع المؤشر في أسبوع 3.12%. وبلغ إجمالي قيمة التداولات خلال الأسبوع الماضي 1.49 مليار درهم، نفذت من خلال 21894 صفقة. وارتفع مؤشر سوق الإمارات المالي الصادر عن هيئة الأوراق المالية والسلع خلال جلسة تداول أمس بنسبة 0.40% ليغلق على مستوى 2517.80 نقطة، وتم تداول 180 مليون سهم بقيمة إجمالية بلغت 300 مليون درهم من خلال 4449 صفقة. وسجل مؤشر قطاع الصناعات ارتفاعاً بنسبة 1.21%، تلاه مؤشر قطاع الخدمات ارتفاعاً بنسبة 0.58%، تلاه مؤشر قطاع البنوك ارتفاعاً بنسبة 0.10%، تلاه مؤشر قطاع التأمين انخفاضاًً بنسبة 0.27%. وبلغ عدد الشركات التي تم تداول أسهمها 61 من أصل 132 شركة مدرجة في الأسواق المالية، وحققت أسعار أسهم 29 شركة ارتفاعاً في حين انخفضت أسعار أسهم 27 شركة، بينما لم يحدث أي تغير على أسعار أسهم باقي الشركات. وجاء سهم «إعــمـار» في المركز الأول من حيث الشركات الأكثر نشاطاً حيث تم تداول ما قيمته 77.26 مليون درهم موزعة على 23.80 مليون سهم من خلال 771 صفقة، واحتل سهم «أرابتك القابضة» المرتبة الثانية بإجمالي تداول بلغ 57.42 مليون درهم، موزعة على 28.23 مليون سهم من خلال 705 صفقات. وحقق سهم «اتصالات قطر» أكثر نسبة ارتفاع سعري حيث أقفل سعر السهم على مستوى 158.2 درهم مرتفعاً بنسبة 9.78% من خلال تداول 120 سهما بقيمة 18.9 ألف درهم، وجاء في المركز الثاني من حيث الارتفاع السعري سهم «العالمية لزراعة الأسماك» الذي ارتفع بنسبة 9.53 % ليغلق على مستوى 10.8 درهم للسهم الواحد من خلال تداول 1500 سهم بقيمة 16.2 ألف درهم. وسجل سهم «الدواجن والعلف» أكثر انخفاض سعري في جلسة التداول حيث أقفل سعر السهم على مستوى 1.85 درهم مسجلاً خسارة بنسبة 9.76% من خلال تداول 20 ألف سهم بقيمة 37 ألف درهم، تلاه سهم «الجرافات البحرية» الذي انخفض بنسبة 8.69% ليغلق على مستوى 6.83 درهم من خلال تداول 3199 سهماً بقيمة 21.8 ألف درهم. ومنذ بداية العام بلغت نسبة التراجع في مؤشر سوق الإمارات المالي 9.16%، وبلغ إجمالي قيمة التداول 61.17 مليار درهم، وعدد الشركات التي حققت ارتفاعا سعريا 21 من أصل 132، وعدد الشركات المتراجعة 74 شركة. ويتصدر مؤشر قطاع البنوك المرتبة الأولى مقارنة بالمؤشرات الأخرى ومحققاً نسبة انخفاض عن نهاية العام الماضي بلغت 6.69% ليستقر على مستوى 2741 نقطة، في حين احتل مؤشر الصناعات المركز الثاني بنسبة انخفاض 9.95% ليستقر على 308 نقاط، تلاه مؤشر قطاع الخدمات بنسبة انخفاض 10.55% ليغلق على مستوى 2279 نقطة، تلاه مؤشر قطاع التأمين بنسبة تراجع 12.66% ليغلق على مستوى 2891 نقطة. بعد 9 جلسات من التراجع سوق أبوظبي يرتد ويكسب 21 نقطة سيد الحجار (أبوظبي)- ارتد سوق أبوظبي للأوراق المالية أمس مرتفعا بنسبة 0.86% ليصل إلى مستوى 2571.06 وليكسب 21.51 نقطة، وذلك بعد 9 جلسات من التراجع المتواصل خلال آخر أسبوعين. وتم تداول 61.26 مليون سهم خلال جلسة الأمس، بقيمة 93.44 مليون درهم، نفذت من خلال 1396 صفقة، وارتفعت أسهم 19 شركة من أصل 32 شركة تم تداول أسهمها، في حين تراجعت أسهم 9 شركات، وحافظت 4 شركات على ثباتها دون تغيير. وقال وضاح الطه المحلل المالي إن إغلاق سوق أبوظبي أمس على ارتفاع بعد 9 جلسات من التراجع، كان ضروريا لإعادة الثقة للمستثمرين مع نهاية الأسبوع. وذكر الطه أن سوق أبوظبي ربما تأثر إيجابا بارتفاع سوق دبي أمس، لا سيما أن السوقين يعملان في بيئة اقتصادية واحدة، وبالتالي فإن التغييرات غالباً ما تكون في اتجاه واحد. وأوضح أنه على الرغم من تباين أداء السوقين خلال اليومين الأخيرين، وتبادل الأدوار بينهما أمس وأمس الأول، إلا أن ذلك لا يعني وجود اختلاف بين السوقين، مؤكداً ضرورة مراعاة أن التحليل الفني يستند على 3 مستويات فيما يتعلق بالمدى الزمني، وهي التحليل اليومي والأسبوعي والشهري. وأضاف أن على المدى اليومي قد نجد فروقاً واضحة بين السوقين، أما على المستوى الأسبوعي فتقل هذه الفروق، لتتقلص أكثر على المدى الشهري، مشيراً إلى أن “إدماج الزمن” يؤدي لتقليص الفروق بين السوقين. ورأى الطه أن أسلوب إغلاق السوقين يكون له دور أحياناً في اختلاف الأداء، حيث يحدد المؤشر بسوق دبي وفق الإغلاق الأخير، فيما تقاس الأسعار بسوق أبوظبي وفق متوسط السعر خلال جلسة التداول. وأضاف أن مثل هذه الاختلافات تزيد من أهمية الحديث عن دمج السوقين، أو على الأقل توحيد أسلوب الإغلاق وأرقام المستثمرين، بما يمكن أن يمثل المرحلة الأولى للاندماج بين السوقين، في حالة الرغبة في استمرار وجود إدارتين للسوقيين. وتصدر سهم شركة “اتصالات قطر” قائمة الرابحين خلال جلسة أمس، مرتفعا بنسبة 9.78% ليغلق على 158.50 درهم، تلاه سهم “أسماك”، بارتفاع 9.53% ليغلق على 10.80 درهم، ثم “أبوظبي لبناء السفن” مرتفعا بـ 8.16% ليصل إلى 3.59 درهم، تبعه “أركان” بارتفاع 4% مغلقا على 1.53 درهم، ثم “دانة غاز” مرتفعا بنسبة 2.94%، ليغلق على 0.69 درهم. وتصدر قائمة الخاسرين سهم “رأس الخيمة للدواجن والعلف” منخفضا بنسبة 9.76% ليغلق على 1.85 درهم، تبعه “الجرافات البحرية الوطنية” منخفضا بـ 8.69% ليغلق على6.83 درهم، تلاه “الهلال الأخضر للتأمين” بانخفاض 6.67% مغلقا على مستوى 0.55 درهم، ثم “بنك أم القيوين الوطني” منخفضا بـ 6.37% ليغلق على 2.35 درهم، تلاه سهم “ميثاق للتأمين” بانخفاض 3.59% مغلقا على مستوى 1.83 درهم. وعلى صعيد القطاعات، ارتفعت 6 قطاعات تصدرها العقار مرتفعا بنسبة 2.71%، تلاه الطاقة بارتفاع 1.87%، ثم الاتصالات 1.45%، فالبناء 1.15%، تبعه الخدمات 0.18%، وأخيراً البنوك مرتفعاً بنسبة 0.16%، فيما تراجع قطاع الصناعة بنسبة 2.25%، ثم التأمين بانخفاض 0.10%، بينما حافظ قطاع الصحة على مستواه السابق نفسه. وجاء سهم “الدار” في مقدمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث الكمية بـ 26.15 مليون درهم، تلاه “دانة غاز” بـ 18.70 مليون، ثم “اتصالات” بـ10.74 مليون درهم، تلاه “صروح” 8.78 مليون، ثم “بنك الخليج الأول” بـ 5.43 مليون درهم. وجاء سهم “دانة غاز” في مقدمة الأسهم الأكثر تداولاً من حيث الكمية بـ 26.64 مليون درهم، تلاه “الدار” بـ 8.24 مليون، ثم “الواحة كابيتال” بـ8.18 مليون، تلاه “صروح” 4.18 مليون، ثم “رأس الخيمة العقارية” بكمية تداولات بلغت 2.85 مليون درهم. 5.4 مليار درهم خسائر السوق الأسبوعية جني أرباح يعكس مسار مؤشر سوق دبي ويفقده 8 نقاط مصطفى عبد العظيم (دبي) - تخلت أسهم سوق دبي المالي عن المكاسب التي حققتها خلال النصف الأول من جلسة أمس الخميس والتي جاءت امتداداً للإغلاق المرتفع للجلسة السابقة، وذلك بعد أن دفعت عمليات بيع خلال الساعة الأخيرة من التداول المؤشر العام للتحويل مساره باتجاه الهبوط. وعلى العكس من جلسة الأربعاء التي تمكن المؤشر العام خلال الساعة الأخيرة منها تحويل خسائره إلى مكاسب زادت عن 1.2%، كان أداء السوق أمس مناقضاً لهذا الاتجاه حيث تحول المؤشر تدريجياً لتقليص مكاسبه التي صعدت به إلى مستوى1567 نقطة، ليتراجع في نهاية التداول ويغلق على انخفاض بنسبة 0.5% عند مستوى 1541.8 نقطة، وسط تداولات ضعيفة بحدود 207 ملايين درهم. وبذلك يكون المؤشر قد سجل تراجعاً أسبوعياً بلغ 63 نقطة مقارنة مع إغلاقه في آخر جلسة من الأسبوع الماضي، كما سجلت الأسهم خسارة بلغت 5.4 مليار درهم في قيمتها السوقية على مدار الأسبوع. وأرجع محللون تذبذب التعاملات في سوق دبي المالي أمس والتي خالفت الأداء المرتفع في أسواق الأسهم الخليجية والعربية كافة أمس إلى توقع عمليات جني أرباح سريع من قبل المضاربين للمكاسب التي تحققت في الجلسة السابقة ومنتصف جلسة أمس خاصة من قبل المستثمرين الذي قاموا بالشراء على أسعار منخفضة. وأظهرت أسعار الأسهم القيادية في النصف الأول من الجلسة تحسناً سعرياً لافتا لا سيما أسهم القطاع العقاري بقيادة إعمار التي صعدت بدورها إلى أعلى سعر خلال الجلسة عند 3.30 درهم مرتفعة من أدنى سعر بلغته قبل الإغلاق عند 3.19 درهم، وكذلك الحال بالنسبة لسهم إرابتك القابضة التي ارتفعت إلى 2.09 درهم قبل أن تغلق منخفضة بنسبة 1.4% عند سعر 1.99 درهم، كما هبط سهم بنك دبي الإسلامي 0.95% متأثراً بإعلانه عن إمكانية زيادة حصته في شركة “تمويل”. وعلى الرغم من التأرجح السعري وتباين أداء المؤشر أمس إلا أن التداولات جاءت هادئة على مختلف الأسهم وأن اتسم الأداء بالضعف بعد أن ساد اللون الأحمر شاشات التداول خلال النصف الأخير من الجلسة نتيجة عدم قدرة الأسهم القيادية على المحافظة على أسعارها المرتفعة. وأشار محللون إلى أن الدعم الذي شهده السوق في النصف الأول من الجلسة جاء نتيجة تزايد عمليات الشراء من قبل المستثمرين المحليين الذين رأوا في الأسعار الراهنة فرصة جيدة للشراء، فيما غابت السيولة الأجنبية التي ما زالت حذرة في العودة إلى الأسواق نظراً للتقلبات العالمية المتلاحقة، وذلك بالتزامن مع اتجاه معظم أسواق الخليج نحو الصعود، بدفعٍ من ارتفاع الأسواق العالمية بقيادة “وول ستريت” ووسط التفاؤل المحيط بتعافي الاقتصاد الأميركي - على خلفية تسجيل تقرير مبيعات المنازل المعلّقة نتائج فاقت مستوى التوقعات. ولكن مع نهاية أخذت الأسعار تتراجع بشكل ملحوظ بعد تسرع المساهمين في جني الأرباح والأحجام عن اتخاذ مراكز كبيرة قبل نهاية الأسبوع وهو ما أبقى التداولات في مستوياتها المتواضعة. وأظهرت البيانات اليومية لسوق دبي المالي تسجيل السوق تداولات بقيمة 207.320 مليون درهم بتنفيذ 3,053 صفقـة توزعت عـلى 120.800 مليون سهم، وذلك في وقت أغلق فيه المؤشر على 1,541.800 نقطة بانخفاض وقدره 8 نقاط عن إغلاقه السابق. وعلى صعيد التداولات فقد شهد التداول أمس ارتفاع 10 شركات وهبوط 18 شركة وثبات أسعار شركة واحدة، حيث تصدرت المدينة للتمويل والاستثمار أكثر الشركات ارتفاعاً من التغير في أسعارها وذلك بعد إغلاقها عند 0.530 درهم وبنسبة تغير بلغت 2.910%، تلتها “العربية للطيران” بإغلاق 0.880 درهم وبنسبة تغير بلغت 2.58% ثم “بيت التمويل الخليجي” بإغلاق 0.500 درهم و بنسبة تغير قدرها 2.4%، و”تكافل الإمارات” بإغلاق 0.670 درهم و بنسبة تغير بحدود 2.14%، و”هيتستليكوم” بإغلاق 0.870 درهم وبنسبة تغير بلغت 1.88%. وفي المقابل جاءت الشركة الخليجية للاستثمارات العامة في مقدمة أكثر الشركات انخفاضاً في أسعارها بإغلاق 0.670 درهم بنسبة تغير بلغت 4.950%، تلتها شركة الإسمنت الوطنية بإغلاق 3.950 درهم وبنسبة تغير بلغت 4.820%، ثم شركة دبي الإسلامية للتأمين وإعادة التامين بإغلاق 0.690 درهم وبنسبة تغير بلغت 4.720%، و”شعاع كابيتال” بإغلاق 1.250 درهم وبنسبة تغير بلغت 3.850%، ثم “دبي الوطنية للتأمين وإعادة التأمين” بإغلاق 2.120 درهم بنسبة تغير بلغت 3.640%. «اتصالات» تفوز بجائزة أفضل مزود للخدمات المدارة أبوظبي (الاتحاد) - حصدت “اتصالات” جائزة “أفضل مزود للخدمات المدارة” في الدورة الأولى لجوائز “استراتيجيات مراكز البيانات في الشرق الأوسط 2010”. وتسلمت “اتصالات” الجائزة خلال الحفل الذي أقيم على هامش منتدى “مؤتمر استراتيجيات مراكز البيانات في الشرق الأوسط” الذي استضافته أبوظبي مايو واستمر على مدار يومين. وقال عبدالله هاشم، النائب الأول للرئيس – حلول الأعمال، “اتصالات”: “يأتي فوزنا بجائزة “استراتيجيات مراكز البيانات في الشرق الأوسط” عن فئة “أفضل مزود للخدمات المدارة” ليؤكد مكانة “اتصالات” الرائدة في هذا المجال، ونجاحها المتميز في تقديم أجود الحلول الشاملة والخدمات المدارة للشركات”. وأضاف “ حرصت “اتصالات” على الاستثمار بقوة في تأسيس مركز العمليات الشبكية، البنية التحتية للتعاون التقني والمورد المعرفي المتميز الذي يشغله خبراء معتمدون في التقنيات، بهدف توفير مجموعة واسعة من الخدمات المرنة والآمنة والدعم الكامل لعملائنا”. وتشتمل الخدمات المدارة على المتابعة والإدارة المتواصلين للبنية التحتية الشبكية للعميل، الأمر الذي يتيح لـ “اتصالات” إيجاد حلول استباقية للمشاكل المتعلقة بتنبيهات الأعطال على مدار الساعة في مركز العمليات الشبكية لمنع تعطل الشبكة، وبالتالي تعزيز توافرها وأدائها المستمر. وكانت “اتصالات” خصصت الرقمين (800-9111) و(800SPEED) على التوالي لتوفير المساعدة والدعم للمشاريع والشركات الصغيرة والمتوسطة. ويمكن للعملاء المشتركين في الخدمات المدارة من قطاع الشركات، الاتصال على الرقم المخصص لهم للإبلاغ عن الأعطال، والحصول على كافة أشكال المساعدة التي تتعلق باشتراكهم في هذه الخدمات. وتوفر “اتصالات” محفظة واسعة من الحلول المدارة التي تتنوع بين “خدمات WAN المدارة”؛ و”خدمات الأمن المدارة”؛ و”استضافة البنية التحتية”؛ و”خدمات التخزين المدارة”؛ و”خدمات استمرارية الأعمال/ استعادة البيانات المفقودة جراء الكوارث”، وخدمات البنية التحتية المدارة”. اجتماع مجلس إدارة «الإمارات لتعليم قيادة السيارات» أبوظبي (الاتحاد)– اجتمع مجلس إدارة شركة الإمارات لتعليم قيادة السيارات، أول من أمس الأربعاء، وذلك لمناقشة جدول الأعمال. وقالت الشركة في إفصاح نشر على الموقع الإلكتروني لسوق أبوظبي للأوراق المالية أمس إن المجلس اعتمد ميزانية افتتاح فرع دلما ضمن مشاريع المنطقة الغربية (دلما - غياثي - مدينة زايد)، وإرساء عطاء مشروع إعادة الهيكلة، واعتماد استشاري لمشروع المركبات الخفيفة والثقيلة. وفيما يتعلق بتخصيص ميزانية للتوسعات طالب المجلس بعمل دراسة شاملة للمتطلبات وعرضها في وقت لاحق على المجلس، كما وجه المجلس بإعادة طرح مناقصة شراء أجهزه حاسوب، وإعادة دراسة مشروع اختبارات النظري، فيما تم تأجيل عرض موضوع “شركة قيادة لتعليم قيادة السيارات” للاجتماع المقبل. وأضاف البيان أن الاجتماع استعرض أيضاً محضر اجتماع مجلس الإدارة رقم 120 بتاريخ 28 أبريل 2010، والتقرير المالي كما هو عليه في 30 أبريل 2010 وانحرافات الموازنة للفترة نفسها. ..ومجلس إدارة «التجاري الدولي» يجتمع الاثنين المقبل أبوظبي(الاتحاد)- يجتمع مجلس إدارة البنك التجاري الدولي «CIB” يوم الاثنين المقبل. وقال البنك في إفصاح نشر على الموقع الإلكتروني لسوق أبوظبي للأوراق المالية أمس إن الاجتماع يناقش المصادقة على محضر الاجتماع السابق، ومناقشة كتاب المصرف المركزي بخصوص الانضباط المؤسسي لمجلس الإدارة، ومواضيع ائتمانية وإدارية أخرى. 10,28 % تراجع قطاع العقارات الكويتي منذ بداية العام الحالي أبوظبي(الاتحاد)- سجل مؤشر قطاع العقارات الكويتي منذ نهاية عام 2009 وحتى نهاية جلسة الثلاثاء 26 مايو تراجعا إلى مستوى 2505.2 نقطة، بحسب تقرير لمركز معلومات مباشر، الذي بين أن القطاع خسر خلال تلك الفترة 287 نقطة ليتراجع بنسبة 10.28% عن إغلاقه العام الماضي عند مستوى 2792.2 نقطة. وجاء تراجع مؤشر القطاع في تلك الفترة من العام متوافقاً مع أداء المؤشر السعري السوق الكويتي حيث حقق مؤشرها السعري تراجعاً نسبته 2.9% خاسراً 203.2 نقطة خلال الفترة حيث كان المؤشر قد أنهى آخر جلساته في 2009 عند مستوى 7005.3 نقطة بينما أغلق مع نهاية تعاملات جلسة يوم الثلاثاء 26 مايو عند مستوى 6802.1 نقطة.