قال سعادة الدكتور علي بن تميم، المدير العام لـ «أبوظبي للإعلام» إن منحة سموه «تُعيد الاعتبار إلى أهمية الكتاب المطبوع، ليكون حاضراً وأساسياً في العمليتين التربوية والثقافية، وترفد المكتبات المدرسية والجامعية بمئات العناوين المتنوعة في الفكر والأدب والعلوم الإنسانية والاجتماعية».
وأضاف أن «المنحة تضع على كاهل المعنيين في القطاع التربوي مسؤولية تحويل القراءة إلى متطلب أساسي، في إطار العملية التعليمية، وليس خارجها، لتتكوّن المرجعيات الذهنية والثقافية للأجيال على قواعد متينة وصلبة، تساهم في بناء الشخصية الوطنية، وتجعلها أكثر قدرة على خوض التحديات المختلفة».