الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

تعرف على أئمة الإرهاب المرتبطين بقطر خلال 20 عاماً

تعرف على أئمة الإرهاب المرتبطين بقطر خلال 20 عاماً
4 يونيو 2017 00:20
 1- عبد الرحمن بن عمير النعيمي (قطري) أدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 18 ديسمبر 2013 لدعمه تنظيم القاعدة. «النعيمي من ممولي ومسهلي الإرهاب من الذين قدموا المال والدعم المادي ونقل رسائل لتنظيم القاعدة وفروعها في سوريا والعراق والصومال واليمن لأكثر من عشر سنوات ويعد من أبرز داعمي السنة المتشددين في العراق». «النعيمي نقل 600 ألف دولار لتنظيم القاعدة عبر ممثلها في سوريا أبو خالد السوري وكان ينوي إرسال 50 ألف دولار اضافية».«النعيمي سهل وصول دعم مالي كبير لتنظيم القاعدة في العراق وقام بدور الوسيط بين قادة القاعدة في العراق والمتبرعين القطريين».«النعيمي أشرف على نقل 2 مليون دولار شهرياً لتنظيم القاعدة في العراق لمدة من الزمن».«بين 2003 و 2004 قدم النعيمي دعماً للتمرد العراقي وعمل كقناة لنقل موادهم الإعلامية إلى وسائل الإعلام».«في أواسط 2002 قدم النعيمي نحو 250 ألف دولار لاثنين من عناصر تنظيم الشباب المدرجين على قائمة الإرهاب».بيان وزارة الخزانة الأميركية2- طارق بين الطاهر بن الفالح العوني الحرزي (تونس) أدرجته وزارة الخارجية الأميركية على قائمة الإرهاب في 24 أيلول سبتمبر 2014 لدعمه داعش والقاعدة. قتلته الولايات المتحدة في غارة في سوريا. في 3 تموز يوليو 2015 وكان مسؤولاً عن الانتحاريين في داعش. «الحرزي رتب في أيلول سبتمبر 2013 لكي يتسلم تنظيم داعش نحو 2 مليون دولار من ممول قطري الذي اشترط أن يستخدم المال في العمليات العسكرية فقط. الممول المستقر في قطر جند مساعدة الحرزي لجميع أموال في قطر». بيان وزارة الخزانة الأميركية 3- أشرف محمد يوسف عبد السلام (الأردن بهوية قطرية) أدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 24 أيلول سبتمبر 2014. «عبد السلام في منتصف 2012 عمل من أجل تسهيل ونقل مئات الآلاف من الدولارات من خليفة محمد تركي السبيعي (المستقر في قطر) والمدرج على لائحة الإرهاب الأميركية والأممية إلى تنظيم القاعدة في باكستان». بيان وزارة الخزانة الأميركية 4- عبدالمالك محمد يوسف (عمر القطري) (أردني بهوية قطرية) أدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 24 أيلول سبتمبر 2014 «في مايو 2012 اعتقل القطري من قبل السلطات اللبنانية في بيروت أثناء محاولته السفر إلى قطر وكان يحمل مئات الآلاف من الدولارات في طريقها إلى تنظيم القاعدة». «في بداية 2012 توافق عمر القطري مع القطري إبراهيم البكر الذي أدرج على قائمة الإرهاب الأميركية وشركائهم في لبنان على شراء ونقل أسلحة ومعدات إلى سوريا بدعم من تنظيم القاعدة في سوريا».«نسق عمر القطري شراء مئات الآلاف من اليورو من الممول القطري خالد محمد تركي السبيعي المدرج على قائمة الإرهاب الأميركية والأوروبية وكانت تهدف لدعم القاعدة وقادتها الكبار كما عمل مع القاعدة المستقرة في إيران لتقديم قوائم مالية بشأن دعم فروع القاعدة».بيان وزارة الخزانة الأميركية 5- إبراهيم عيسى حجي محمد البكر (قطري) أدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 24 أيلول سبتمبر 2014 «في بداية 2006 لعب دوراً رئيسياً في خلية إرهابية كانت تخطط للهجوم على قاعدة عسكرية أميركية وجنود أميركيين في قطر». «تم إطلاق سراح البكر من السجن بعد أن تعهد بعدم القيام بنشاطات داخل قطر». بيان وزارة الخزانة الأميركية 6- خليفة محمد تركي السبيعي (قطر) أدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 5 حزيران يونيو 2008 «خليفة محمد تركي السبيعي ممول ومسهل لعمليات القاعدة مستقر في قطر وقدم دعماً مالياً ومثّل قيادة تنظيم القاعدة العليا بما فيها القيادي في القاعدة خالد الشيخ محمد قبل اعتقاله في آذار مارس 2003». «السبيعي قدم دعماً لقيادة القاعدة المستقرة في منطقة القبائل في باكستان». بيان وزارة الخزانة الأميركية 7- سالم حسن خليفة راشد الكواريأدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 28 تموز يوليو 2011«الكواري قدم دعماً مالياً ولوجستياً لتنظيم القاعدة من خلال مسهل للقاعدة مستقر في إيران» «الكواري المستقر في قطر قدم مئات الآلاف من الدولارات في دعم مالي للقاعدة وقدم تمويلاً لعمليات القاعدة وكذلك ضمان إطلاق سراح معتقلين من القاعدة في إيران وأماكن أخرى». «الكواري سافر من أجل تجنيد متطرفين كممثل عن قيادات تنظيم القاعدة في إيران». بيان وزارة الخزانة الأميركية 8- عبدالله غانم محفوظ مسلم الخوارأدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 28 تموز يوليو 2011 «عمل عبدالله غانم محفوظ مسلم الخوار مع سالم حسن خليفة راشد الكواري لتسليم أموال ورسائل ومواد أخرى لدعم عناصر القاعدة في إيران». «خوار انطلاقاً من مقر إقامته في قطر ساعدة في تسهيل سفر المتشددين المهتمين للسفر إلى أفغانستان للجهاد». بيان وزارة الخزانة الأميركية 9- سعد بن سعد محمد شريان الكعبيأدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 6 آب أغسطس 2015 «في بداية 2014 أعلن الكعبي أنه بدأ حملة لجمع تبرعات والمساعدة على جمع أموال في استجابة لطلب من عنصر من جبهة النصرة من أجل شراء السلاح والطعام».«في نفس الفترة (بداية 2014) طلب مسؤول من جبهة النصرة أن يقوم الكعبي بدور وسيط لاستلام أموال فدية مقابل إطلاق سراح رهينة محتجزة لدى جبهة النصرة وقد عمل الكعبي من أجل تسهيل الحصول على فدية مقابل إطلاق سراح الرهينة». «في 2013 عمل الكعبي عن قرب مع الكويتي حميد حامد حميد آل علي المدرج على لائحتي الإرهاب الأميركية والأممية لتلقي أموال من آل علي لدعم لنصرة». «منذ 2012 على الأقل قدم الكعبي دعماً لجبهة النصرة في سوريا». بيان وزارة الخزانة الأميركية 10- عبد اللطيف بن عبدالله صالح محمد الكواري أدرجته وزارة الخزانة الأميركية على قائمة الإرهاب في 6 آب أغسطس 2015 «في بداية 2012 عمل مع آخرين في تنظيم القاعدة لتنسيق تسليم أموال من ممولي القاعدة متجهة إلى التنظيم ونقل وصولات تؤكد أن القاعدة تسلمت أموال قدمت لهم من متشددين في قطر». «في بداية العقد الماضي عمل الكواري مع الناشط في تنظيم القاعدة مصطفى حجي محمد خان المدرج على قائمتي الإرهاب الأميركية والأممية والقطري إبراهيم عيسى حجي محمد البكر لنقل أموال إلى تنظيم القاعدة في باكستان».«الكواري حصل على جواز سفر مزور لمصطفى حجي خان وقد استخدمه خان للسفر إلى قطر مع الكواري والبكر». بيان وزارة الخزانة الأميركية11- جمعية قطر الخيريةغير مدرجة على قائمة العقوبات الأميركية وفقاً لشهادة قدمها معاون أسامة بن لادن الاسبق السوداني جمال أحمد محمد الفضل للكونغرس بعد انشقاقه عن تنظيم القاعدة فأن جمعية قطر الخيرية (مؤسسة شبه رسمية قطرية) كانت من أبرز مصادر تمويل تنظيم القاعدة كما أبلغ الهيئة الأميركية في التحقيق في هجمات 11 سبتمبر (الذي أطلق عام 2011) أن أسامة بن لادن أبلغه في 1993 هذه المعلومات مضيفاً أن مدير جمعية قطر الخيرية كان عضواً في تنظيم القاعدة وسهل سفر وتمويل التنظيم من خلال نقلهم من أريتريا. في عام 2008 أدرجت مجموعة أميركية حكومية قطر الخيرية على قائمة خاصة باعتبارها كيان لدعم الإرهاب بحاجة إلى مراقبة «لأنها أظهرت في السابق النية والرغبة في تقديم الدعم المالي والمادي لمنظمات إرهابية».12- خالد شيخ محمدمعتقل لدى السلطات الأميركية بعد فترة وجيزة من مقابلة مع قناة الجزيرة في 2003انتقل خالد شيخ محمد وهو المخطط الرئيسي لهجمات 11 أيلول سبتمبر إلى قطر في 1992 باقتراح من وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف القطري عبد الله بن خالد بن حمد آل ثاني وتولى وظيفة حكومية رغم علمه بقتاله مع بن لادن والظواهري وعبد الله عزام في أفغانستان.وفقاً لجون هانا لمستشار الأمن لنائب الرئيس الأميركي ديك تشيني فأن الدوحة أخفت خالد شيخ محمد بعد أن أعلمت واشنطن الحكومة القطرية أنها مهتمة باعتقال خالد شيخ محمد وتسليمه لمكتب التحقيقات الاتحادي لشكها في نيته شن هجوم ما على طائرة مدنية. كما قدم خالد شيخ محمد بعد فترة وجيزة من وصوله إلى قطر بتقديم دعم للإسلاميين في البوسنة كما قدم أموالاً لقريبه رمزي يوسف الذي شن هجوم على مركز التجارة العالمي في 1993 كما خطط لشن لهجمات تستهدف طائرات فلبينية في 1994 و 1995 من مقر إقامته في قطر ويعتقد أنه أخذ أمواله من عبد الله بن خالد آل ثاني.  وقد طلبت واشنطن من وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم آل ثاني السماح باعتقال خالد الشيخ محمد لكنه تأخر في تسليم ذلك وحاولت تقديم ضمانات بأنه تحت مراقبة الحكومة القطرية وحينما صدرت الرخصة باعتقاله كان قد غادر قطر. 13- عبد الله بن خالد بن حمد آل ثانيتقول صحيفة نيويورك تايمز الأميركية في عددها الصادر في 8 مارس 2003 إن عبد الله بن خالد بن حمد آل ثاني أوى 100 متشدد في مزرعته في قطر من بينهم مقاتلون مخضرمون في أفغانستان بمن فيهم خالد شيخ محمد كما استخدم ماله الخاص وأموال وزارة الشؤون الدينية والأوقاف في قطر لتمويل قادة في فروع تنظيم القاعدة الذين مروا عبر قطر.تولى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في أيلول 1992 ووزيراً للدولة للشؤون الداخلية في أكتوبر 1996 ووزيراً للداخلية في 2001. حضر أمير قطر السابق حفل زفاف ابنه عبد الماجد في 30 يناير كانون الثاني 2014. 14- عبد الكريم آل ثاني «من أفراد العائلة الحاكمة في قطر وقدم الحماية في منزله لزعيم تنظيم القاعدة في العراق فيما بعد أبو مصعب الزرقاوي أثناء انتقاله من أفغانستان إلى العراق في 2002 وقدم جوازاً قطرياً للزرقاوي مع مليون دولار لمجموعته المستقرة في شمالي العراق». نيويورك تايمز في 6 فبراير 2003. 15- أحمد حكمت شاكر«كان موظفاً في وزارة الشؤون الدينية والأوقاف القطرية».«اعتقلته السلطات القطرية في الدوحة بعد خمسة أيام من هجمات 11 أيلول سبتمبر 2001 بسبب علاقاته باثنين من المهاجمين وعثرت السلطات القطرية على أرقام هواتف لقادة تنظيم القاعدة لهم صلة بهجوم 1993 على مركز التجارة العالمي والتخطيط لهجمات على طائرات مدنية فلبينية في 1994 و1995 والهجمات على السفارات الأميركية في أفريقيا في 1998 والهجوم على المدمرة الأميركية يو اس اس كول قرب سواحل اليمن في 2000».«مكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركية حاولت مقابلة أحمد حكمت شاكر بعد هجمات 11 سبتمبر ولكن السلطات القطرية أطلقت سراحه بسرعة وأعادته إلى بلده الأصلي العراق مروراً بالأردن». نيوزويك الأميركية في 13 مارس 2010.16- علي صالح المري«تتهم السلطات الأميركية القطري علي صالح المري بارتباطه بخالد الشيخ محمد مخطط هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 وقد كلفه خالد الشيخ محمد أثناء إقامته في قطر ليكون ضمن خلية نائمة في الولايات المتحدة وساهم في تحديد أهداف لمهاجمتها من قبل تنظيم القاعدة داخل الولايات المتحدة من بينها بناية سوق الأسهم في نيويورك ومواقع لتخزين المياه».شيكاغو تربيون 8 أبريل 2006 «دخل المري الولايات المتحدة في 10 من سبتمبر أيلول عام 2001 وقال عضو معتقل في تنظيم القاعدة أنه جاء لمساعدة مخططين لشن موجة هجمات ثانية».رويترز في 16 يوليو 200817- جار الله صالح المري«اعتقلته السلطات الأميركية بعد هجمات 11 سبتمبر أيلول 2001 في جوانتنامو بكوبا بعد وصوله إلى معسكر للقاعدة في أفغانستان قبل الهجمات بفترة وجيزة». «أرسل لشقيقه علي صالح المري مبلغ 10 آلاف دولار». «رفضت السلطات القطرية طلباً من السلطات الأميركية لتزويدها بسجل المري البنكي في 2008». «في يوليو 2008 أصبح جار الله أول قطري يتم ارجاعه إلى بلده بعد تلقي ضمانات من الدوحة بعدم سفره إلى الخارج وابلاغ واشنطن إذا حاول القيام بذلك».«في بداية 2009 ظهر جار الله المري في بريطانيا حيث تم اعتقاله بعد أن زار المملكة المتحدة مرتين منذ إطلاق سراحه».«السفير الأميركي في قطر يعتقد أن سفر جار الله المري كان بقرار من المدعي العام القطري وهو على دراية كاملة بإبعاد هذا القرار في انتهاك لالتزام الدوحة المقدم لواشنطن». «يشارك المري حالياً في حملات لجمع الأموال لإمداد أهل الشام وينشر في تغريدات على تويتر دعمه للقاعدة وزعيمه أسامة بن لادن». (وثائق ويكليكس) 18- مثنى حارث الضاري (عراقي لديه إقامة في قطر) مدرج على القائمة الأميركية والأممية للإرهاب منذ 2010 «زار قطر في عدة مناسبات ويشير موقع وزارة الخزانة الأميركية إلى أن قطر هي إحدى مواقع إقامته»، وأنه «قام بنقل مليون دولار لمعسكرات تنظيم القاعدة شرقي سوريا خلال عهد الرئيس السوري بشار الأسد في 2008». موقع وزارة الخزانة الأميركية19- عبد العزيز القطري (فلسطيني مولود في العراق وعاش في قطر) مدرج على قائمة الإرهاب الأميركية «وفق معلومات استخبارية أميركية بتاريخ يوليو 2016 فإن أبو عبد العزيز القطري الفلسطيني المولود في العراق هو والد كل من أشرف محمد يوسف (رقم 3 في هذه القائمة) وعبد المالك محمد يوسف (رقم 4 في هذه القائمة) وكلاهما أردنيان يحملان هوية قطرية وناشطان في تقديم الدعم المالي للتنظيمات المتشددة». «أطلق عليه اسم القطري لعيشه في قطر فترة من الزمن». «عبد المالك أبلغ السلطات اللبنانية لدى اعتقاله أنه عمل مع والده في قطر في الشركة التي كان يمتلكها لبيع سيارات البورش».«وفقاً لوكالة مسار المقربة من جند الأقصى فإن عبد العزيز القطري انتقل من العراق إلى قطر للعمل في دعم المجاهدين مادياً ومن خلال الدعم اللوجستي». «الهيئة العامة للعلماء المسلمين في سوريا تقول في بيان التأبين للقطري على صفحتها على الفيسبوك أنه انتقل من العراق إلى قطر لدعم الجهاد في العراق». تقرير مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية.   
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©