الجمعة 29 مارس 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«آبل آي تيونز9.. البرنامج التطبيقي الأكثر شعبية في العالم

29 سبتمبر 2009 23:55
إذا كانو رواج السلعة في الأسواق يمثّل أفضل وسيلة للحكم على مدى شعبيتها، فإن بالإمكان القول إن البرنامج التطبيقي «آبل آي تيونز9» iTunes هو الأكثر شعبية في العالم من دون منازع. وتحرص شركة آبل على إبراز هذه الحقيقة من خلال إشارة مصادرها إلى أن زبائنها حول العالم عمدوا إلى تحميل مئات ملايين النسخ من البرنامج على أجهزة «آي بود» الموسيقية بالرغم من أن مجموع ما بيع من جهاز «آب بود» ذاته في العالم لا يزيد عن 220 مليوناً. ويعود سبب ذلك إلى أن الكثير من الناس يستخدمون «آي تيونز» للمشاركة والتواصل وتبادل الأغاني، وأيضاً لممارسة الألعاب الافتراضية، وشراء وتحميل القطع الموسيقية وأفلام الفيديو على أجهزة الكمبيوتر الشخصي واللاب توب، أو لتشغيل الأقراص الموسيقية المدمجة «سي دي» حتى لو لم يكن لديهم أجهزة «اي بود» أو «آي فون». ولعل من المفارقات الكبرى أن الغالبية العظمى من نسخ «آي تيونز» محمولة على الكمبيوترات الشخصية التي تعمل بنظام وندوز للتشغيل، لا على كمبيوترات ماكنتوش التي تصنعها شركة «ابل». ويمكن تفسير ذلك في أن شركة ابل فضّلت نشر «اي تيونز» على أوسع نطاق لأن عدد كمبيوترات وندوز المباعة في العالم يفوق بكثير عدد كمبيوترات ماكنتوش. وقبل نحو أسبوعين، أعلنت ابل عن إطلاق النسخة التاسعة من «آي تيونز» تحت اسم «آي تيونز9». وكانت نسخة الجيل الأول من البرنامج قد ظهرت للمرة الأولى عام 2001 حتى قبل أن يظهر الجهاز «آي بود» ذاته إلى حيّز الوجود. ويرى والتر موسبيرج خبير ومحلل الأجهزة الرقمية والسوفتوير في صحيفة وول ستريت جورنال أن هذا الإصدار الجديد من «آي تيونز9» هو الأفضل والأكثر تطوراً بالفعل بعد أن نجحت «آبل» في شحنه بباقة من تقنيات التشغيل الفعْالة والوظائف التطبيقية الجديدة. ويتألف البرنامج من ثلاثة أجزاء رئيسية هي: المكتبة الموسيقية «جوكبوكس»، والمخزن، وتطبيقات التحميل والاتصال من وإلى أجهزة «اي بود» و«آي فون». وتبيّن من اختبارات التشغيل التجريبية التي خضع لها البرنامج الجديد، أنه أكثر دقة وفعالية في مجال تحميل القطع الموسيقية على كل من الجهازين «آي بود» و»آي فون». ومن أهم الخصائص الوظيفية لـ«آي تيونز9» أنه يسمح بالتشارك في المكتبات الموسيقية الشخصية لعدد ضخم من المشاركين في خدمات التواصل وذلك على غرار التواصل الجماعي عبر رسائل البريد الإلكتروني الفوري التي يحققها نوقع «فيسبوك» الاجتماعي. عن صحيفة Wall Street Journal تقنية جديدة ثلاثية الأبعاد لضبط عجلات السيارات أبوظبي- ابتكر خبراء شركة «بوش» نظام «بوش إف دبليو إيه 4630» Bosch FWA 4630 ثلاثي الأبعاد الخاص بضبط عجلات السيارات. وباستخدام هذه التكنولوجيا الجديدة أصبح بالإمكان ضبط عجلات السيارة داخل ورش الصيانة خلال سبع دقائق فقط، الأمر الذي يوفر 50% من الوقت مقارنة بالأجهزة التقليدية. ويقوم النظام الجديد بإجراء كافة عمليات القياس، بما فيها ضبط دوران محور العجلات، حيث يمكن تشغيله من قبل شخص واحد، الأمر الذي يحد من التكاليف كونه يتيح وبمجهود بسيط إجراء ضبط الإطارات في الوقت الذي تتم فيه عملية التبديل. ويعتمد الجهاز الجديد على وجود آلتي تصوير عاليتي الدقة لكل إطار من أجل إجراء القياسات، بالإضافة إلى نظام مرجعي متكامل مزود بحدبات ونواسات ميلان موجودة في رأس كل حسّاس لضمان نتائج قياس موثوقة قابلة للنسخ دون أي تعقيدات أو أخطاء في عملية المعايرة. وقالت مصادر الشركة إن الجهاز مثالي للاستخدام في ورش صيانة السيارات ومراكز توفير خدمات الإطارات، حيث تعتبر عملية ضبط العجلات من الخدمات المطلوبة على نحو دائم. ويلائم تصميم الجهاز من حيث الحجم وقابلية النقل إمكانية استخدامه مع أية منصة رافعة أو حفرة خاصة بضبط الإطارات، فهو مصمم للمساعدة على القيام بالنشاطات اليومية المجهدة في ورش العمل». ويجمع هذا الحل التقني بين الكاميرات ذات التقنية العالية والنظام المرجعي المتكامل، وقد حصل على براءة اختراع كونه يعد الأول من نوعه. ويتيح هذا الجهاز المبتكر وضع الحساسات في أي مكان في الورشة دون الحاجة إلى وقت طويل لإنجاز عملية معايرة الإطارات. «بومبارديه» تشارك في سباق صناعة «قطارات الرصاصة» أبوظبي- تشهد سوق القطارات السريعة أو ما يعرف باسم «قطارات الرصاصة» bullet trains نمواً سريعاً في العديد من الدول والقارات. وظهر مؤخراً منافس قوي جديد فيها تمثّل في شركة «بومبارديه» الكندية التي أعلنت عن توقيع عقود لبيع أنظمة قطاراتها السريعة. وسوف تقوم الشركة ببناء 80 قطاراً من طراز «زيفيرو 380» ذي السرعة الفائقة لصالح الصين وبحيث تضم في مجموعها 1120 عربة مقطورة. تبلغ القيمة الإجمالية للصفقة 4 مليارات دولار وتكمن أهميتها في أنها تمثل الصفقة الأولى لقطارات «زيفيرو» التي تبلغ سرعتها العظمى 380 كيلومتراً في الساعة أو ما يساوي نصف سرعة طائرة ركاب نفاثة. عن صحيفة Financial Times مجلة «بي سي» تعود إلى الصدور دبي (الاتحاد) - عادت المجلة التقنية ذائعة الصيت «بي سي ماجازين» PC Magazine الشرق الأوسط والأدنى الى الصدور، تحت ترخيص من مؤسسة Ziff Davis Media. ويشهد جيتكس 2009 إعادة إطلاق المنشورة الاقليمية في الشرق الأوسط من قبل مجموعة ألتس للنشرPublishing Group، وذلك بعد توقفها عن الصدور في الربيع الماضي عقب 16 عاماً من النجاح. وكانت «بي سي ماجازين» تحولت إلى علامة مميزة في إصدارات الشرق الأوسط، وأثبتت وجودها في عالم التقنية، لتصبح المستشار الموثوق للاستثمار في العتاد والأجهزة والبرامج والحلول والخدمات. وجمعت المجلة فريقاً من العقول الشابة والمبدعة مع خبرات طويلة في التقنية والإعلام، لتمزج بين أفضل تغطية عالمية لتقنية المعلومات وتحليل المنتجات واختبارها وتقديم نتائج موثقة عبر اختبارات دقيقة وصارمة. وقد دفع مستوى الأداء العالي إلى تقبلها كمصدر موثوق ومستقل للمعلومات التقنية في المنطقة. وعادت المجلة الجديدة والمعدلة مع مظهر جديد وتوجه تحريري جديد، فيما تمكنت من استرجاع عدد من الأعضاء الأصليين في فريق «بي سي» الشرقين الأوسط والأدنى، ومنهم مدير التحرير، كريس فرناندو، ومحرر الدراسات باسمة دمشقية، والمحرر التقني المساعد فيكتور فيليب أورتيز. وقال فرناندو متحدثاً عن المظهر الجديد للمجلة واعادة اطلاقها، «نحن نهدف لتوفير معلومات تتمتع بالمصداقية، وثقة القارئ بطريقة بسيطة، تساعده على اتخاذ قراره في المشتريات التقنية. نحن نثق في خبرات مجموعة ألتس للنشر، وفي ابداعها وشغفها لتقديم مجلة نوعية ترضي ذوق القارئ التقني والزملاء في القطاع».
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©