شقيقة زوجة بلير تشارك في عجلة السلام

تستعد الصحفية البريطانية لورين بوث شقيقة شيري بلير زوجة رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير للمشاركة في نشاطٍ دولي جديد من أجل دعم القضية الفلسطينية وتسليط الضوء على معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي. وكانت بوث شاركت قبل شهور مع آخرون في كسر الحصار البحري المفروض على غزة بعد وصولهم على متن قارب إلى شواطئ قطاع غزة المحاصر. وتعتزم بوث هذه المرة المشاركة في مشروع «عجلة السلام» حيث من المقرر أن تقطع قرى ومدناً فلسطينية على دراجة وذلك بدءاً من التاسع من أكتوبر المقبل وحتى 23 من الشهر نفسه. ويشارك بوث في الرحلة 14 آخرين من بريطانيا وبلجيكا وأيرلندا وكندا والسويد وقبرص، ينطلقون جميعاً من العاصمة الأردنية عمان متجهين صوب الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية مروراً بمخيمات للاجئين وجدار الفصل العنصري. ومن المتوقع أن يجمعوا معلوماتٍ في طريقهم حول هدم المنازل الذي تمارسه «إسرائيل» بحق الفلسطينيين وبناء المستعمرات اليهودية. الانتخابات الألمانية تكشف عن أسماء «تدليل الساسة» برلين (د ب أ) - ساهمت الحملة الانتخابية الدائرة في ألمانيا حالياً عن الكشف عن «اسم التدليل» لمرشحي الأحزاب الألمانية في الانتخابات المقرر لها الأحد المقبل. وكشفت المستشارة أنجيلا ميركل أن زملاءها في المدرسة كانوا يطلقون عليها اسم «كاسي» كاشتقاق من اسم «كاسنر» الذي كانت تنادى به في طفولتها. أما مرشح الحزب الاشتراكي الديمقراطي والذي يشغل حالياً منصب وزير الخارجية فقال إنه كان يدلل باسم «بريكل» وقال في تصريحات صحفية نشرت أمس :«لا أعرف لماذا هذا الاسم بالذات..ليس عندي أدنى فكرة». أما مرشحة حزب الحضر ريناتا كوناست فكانت تدلل بـ «ريني». وكان مرشح الحزب الديمقراطي الحر، جيدو فيسترفيله هو السياسي الوحيد الذي لم يتمتع في طفولته بـ «اسم تدليل» حيث قال:«بحسب ما أتذكر، فقد كنت أنادى دائما باسمي العادي (جيدو)». في الوقت نفسه رفض جريجور جيسي مرشح حزب اليسار الكشف عن اسم التدليل الخاص به وقال:«بالطبع كان لدي واحد أثناء طفولتي ولكني لن أكشف عنه».