الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
27 مارس 2013 20:23
«الشارقة للكتاب» في معرض باريس الدولي حظي جناح معرض الشارقة الدولي للكتاب بإقبال متميز من قبل زائري معرض باريس الدولي للكتاب، الذي أقيم بأرض المعارض الكبرى بـ»بورت دو فرساى» بباريس في الفترة بين 22 و25 مارس الحالي 2013، بمشاركة 2000 كاتب، و1500 عارض يمثلون 45 دولة. وقال أحمد بن ركاض العامري مدير معرض الشارقة الدولي للكتاب: «ينوي وفد معرض الشارقة الدولي للكتاب تنفيذ عدد من المهمات المدرجة على جدول أعمال المشاركة أبرزها الترويج للمعرض في دورته 32 القادمة، وعقد اجتماعات مع دور نشر فرنسية وروسية وعربية واستقطاب عارضين جدد، إضافة إلى اجتماع مع ممثلين في اليونسكو لبحث أوجه التعاون الممكنة في المستقبل، ومجالات إبرام عدد من التفاهمات التي تصب في تعزيز دور المعرض الداعم لمختلف أنواع العلوم والفكر والثقافة والأدب، والعديد من المجالات الأخرى». الفيلم التونسي «ما نموتش» الأفضل بمهرجان الأقصر للسينما الإفريقية فاز الفيلم الروائي الطويل «ما نموتش» للتونسي نوري بوزيد بجائزة أفضل فيلم من مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية في دورته الثانية. ونال الفيلم الكيني «نيروبي نصف حياة» إخراج توش جيتونجا جائزة لجنة التحكيم الخاصة أما جائزة التميز الفني ففاز بها الفيلم السنغالي «القارب» لموسى توريه. وأعلنت لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة أيضا منح شهادة تقدير خاصة للفيلمين: المصري «الخروج للنهار» إخراج هالة لطفي والإثيوبي «مدينة العدائين» إخراج جيري روثويل. وفي مسابقة الأفلام القصيرة فاز الفيلم الجزائري «حابسين» إخراج صوفيا داجاما بجائزة أفضل فيلم أما جائزة لجنة التحكيم الخاصة فذهبت إلى الفيلم السوداني «ستوديو» إخراج أمجد أبو العلا وفاز بجائزة التميز الفني التونسيان توفيق الباغي وإبراهيم زروق وهما المشرفان على ديكور وملابس فيلم «9 أبريل». والمهرجان الذي تنظمه مؤسسة شباب الفنانين المستقلين يقام سنويا في مدينة الأقصر الواقعة على بعد نحو 690 كيلومترا جنوبي القاهرة وهي أشبه بمتحف مفتوح يضم كثيرا من كنوز مصر الأثرية الفرعونية. ونظم المهرجان ورشة للتدريب على تقنيات الرسوم المتحركة بكلية الفنون الجميلة بالأقصر لنحو 20 من الشباب من ليبيا وتنزانيا وجزر القمر ورواندا ومصر كما نظم ورشة للنقد السينمائي أشرف عليها الناقد الفرنسي أوليفيه بارليه الذي أصدر له المهرجان كتاب «السينما الإفريقية في الألفية الثالثة». «أبوظبي السينمائي» يتقبل طلبات منح «سند» أعلن مهرجان أبوظبي السينمائي عن فتح باب التقدم بطلبات الحصول على منح صندوق «سند»، التابع للمهرجان والهادف لدعم صناع السينما من العالم العربي، على أن يكون آخر موعد لاستقبال الطلبات هو السادس من الشهر المقبل. كما أعلن عن الموعد الثاني لتلقي الطلبات وذلك في الأول من يوليو القادم. وتبلغ قيمة المساعدات الإجمالية التي يقدّمها «سند» 500 ألف دولار أميركي سنوياً تقدم كمنح لمشاريع سينمائية، تتوزّع على مرحلتي التطوير بقيمة دعم تصل الى عشرين ألف دولار كحدٍ أقصى لكل مشروع، ومرحلة الإنتاج النهائية بقيمة دعم ستين ألف دولار أميركي كحدٍ أقصى. وتشمل المشاريع المستفيدة من الصندوق الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة للمخرجين الموهوبين في العالم العربي في مرحلتي التطوير والإنتاج النهائية. ويحق للمنتجين والمخرجين من مواطني إحدى الدول العربية المؤهلة التقدم بمشاريعهم وهي الجزائر، البحرين، جزر القمر، جيبوتي، مصر، العراق، الأردن، الكويت، لبنان، ليبيا، موريتانيا، المغرب، عُمان، فلسطين، قطر، المملكة العربية السعودية، الصومال، السودان، سوريا، تونس، الإمارات العربية المتحدة واليمن. على أن يكون المشروع مرتبطاً بشركة إنتاج واحدة على الأقل من إحدى هذه الدول. أزمة جديدة تعصف بفرقة البولشوي الروسية وجهت انستازيا فولوشكوفا الراقصة السابقة في فرقة باليه البولشوي الشهيرة بموسكو، اتهامات لمدير المسرح بتحوله إلى «بيت للدعارة». وقالت فولوشكوفا في تصريحات خلال أحد البرامج التلفزيونية المعنية باكتشاف المواهب إنها طردت من عملها بالفرقة عام 2003 لبدانتها. وقالت «كان يحدث ذلك في الأساس مع فرقة الباليه، ومع المؤدين المنفردين». وتحدثت عن عروض قدمت إليها للقيام بأعمال مشينة، ورن زميلاتها في الفرقة أيضا، كنّ يدعين إلى عشاء فاخر حيث ينتهي الأمر بهن في أماكن مشبوهة. وردا على الاتهامات خلال مؤتمر صحفي عقده انتونيو اكسانوف، مدير عام الفرقة قال «لن أرد على قذارة وتخاريف». وتعد المزاعم أحدث اتهامات في اطار سلسلة من الاحداث مثار الجدل التي تحيط بالمسرح الروسي الشهير الذي ساءت سمعته نتيجة الشجارات والنزاعات. ويواجه بافيل دمتريشينكو، أبرز الراقصين في الفرقة، محاكمة على خلفية اتهامات بتوجيهه أوامر تحض على الاعتداء على سيرجي فيلين المدير الفني للفرقة في يناير بالحامض. ويذكر أن ما يربو على 300 من الفريق العامل بالمسرح وقعوا في الأسبوع الماضي كتابا مفتوحا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين يقولون فيه إنهم يعتقدون استحالة توجيه ديمترشينكو أوامر بارتكاب هذه الجريمة، وأضافوا أنهم يعتقدون انه ربما خضع لضغوط لانتزاع اعتراف منه. سيوة المصرية ضيف شرف مهرجان السينما الأمازيغية بالجزائر اختار منظمو المهرجان الدولي للفيلم الأمازيغي بمدينة «تيزي وزو» الجزائرية واحة «سيوة» المصرية لتكون ضيف شرف الدورة الـ13 للمهرجان. وقال الهاشمي عصاد رئيس المهرجان إن اختيار واحة «سيوة» ضيف شرف المهرجان يرجع إلى «استمرار وجود سلالة الأمازيغ فيها والذين نزحوا إلى مصر قبل نحو 3 آلاف عام من شمال أفريقيا بقيادة الملك (شيشنق) واستوطنوا منطقة الدلتا قبل أن ينحسر وجودهم مع مرور التاريخ في منطقة الواحات المصرية غربا». وتم اختيار الفيلم الوثائقي «أمازيغ مصر» للمخرج والصحفي داود حسن للمنافسة في قسم الأفلام الوثائقية وتمثيل مصر في المهرجان باعتبارها الدولة ضيف الشرف، إضافة إلى عرض فيلمي «البئر» للمخرج المصري هاشم النحاس و»صور من سيوة» للمخرج أيمن الجازوي باعتبارهما يصوران بعض جوانب الحياة في واحة «سيوة». ويشارك في الدورة الجديدة من مهرجان «تيزي وزو» للفيلم الأمازيغي 33 فيلما منها 17 فيلما تتنافس على جائزة «الزيتونة الذهبية» وهي جائزة المسابقة الرسمية للمهرجان و9 أفلام تدخل في منافسة «المواهب الشابة» وهي مبادرة تهدف إلى تشجيع الشباب على دخول عالم السينما بمنحهم فرصة لعرض أفلامهم أمام الجمهور والشخصيات السينمائية العربية والعالمية. مسرحية فلسطينية تعرض تجارب ممثليها الشخصية يقدم ثلاثة ممثلين فلسطينيين من محافطة الخليل في الضفة الغربية تجاربهم الشخصية في عمل مسرحي يحمل عنوان «3 في 1». وعرض الممثلون ايهاب زاهدة ومحمد الطيطي ورائد الشيوخي مسرحيتهم على خشبة مسرح وسينماتك القصبة في رام الله. وجاء في كتيب وزع قبل العرض «3 في 1» هي مسرحية من نوع آخر حيث ان الممثلين لا يقومون فيها بالتمثيل وانما يعكسون ببساطة تجاربهم الحقيقية في الحياة محاولين القاء الضوء على الاوضاع والتحديات التي تواجههم كمواطنين يعيشون ظروفا حياتية صعبة خاصة في مدينة الخليل من جهة وفي ظل مجتمع لا يقدر قيمة المسرح من جهة اخرى». ويبدأ العرض في الحديث عن مشكلة المسرح من خلال الحاجة الى ان يقوم احد الشباب بدور فتاة في مسرحية يجري الإعداد لها بسبب عدم وجود فتاة تمارس التمثيل في مشهد يلقي الضوء على نظرة المجتمع للتمثيل. وقال الممثل ومخرج العمل ايهاب زاهدة بعد العرض «المسرحية تعكس الواقع والصعوبة التي تواجه اي ممثل في مدينة محافظة مثل الخليل التي لا يوجد فيها دار للسينما.» واضاف «نحن جزء من هذا المجتمع ونعيش ظروفه والمشاكل التي تواجهه. حاولنا قدر الامكان تناول العديد من القضايا الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في هذا العمل». انطلاق فعاليات بغداد عاصمة للثقافة العربية انطلقت فعاليات بغداد عاصمة الثقافة العربية لعام 2013، على حدائق متنزه (الزوراء)، وسط العاصمة. وافتتح المهرجان باوبريت «حقيقة العراق» عن قصيدة للشاعر الراحل محمد علي الخفاجي والعمل ملحمة فنية تحكي قصة شعب قدم للعالم اروع الحضارات الانسانية، حيث يقول صاحب فكرة وكتابة النص وتصميم اللوحات والتدريب آرا يسايان: العمل يجسد وحدة وارتباط الانسان العراقي منذ القدم بأرضه المعطاء ومعرفته الشاملة التي شعَت نوراً في طريق البشرية، كما يقدم الاوبريت شواهداً من الواقع ترتبط بتلك الحضارات ( سومر، بابل، أكد، آشور) كالنخلة رمز الشموخ ودجلة الخير، وما زال عطاءها باقيا بقاء العراق وتفاعله مع المجتمعات والامم الحية. وشهد البرنامج الافتتاحي تقديم عروض أزياء وعروض موسيقية واختتم بالعمل المسرحي الاستعراضي «رأيت بغداد». وأقامت وزارة الثقافة العراقية على هامش الفعاليات، عدة أجنحة، ضم الأول منها أكثر من 70 لوحة تشكيلية لفنانين عراقيين مختلفين، فيما ضم الجناح الثاني صورا فوتوغرافية للحياة في بغداد بمختلف حالاتها. رواية لمراهقة بريطانية تفوز بجائزة لأدب الطفل فازت قصة «سحب الكاتشب»، التي تدور حول كشف مراهقة لسر مخيف عبر مجموعة من الرسائل الموجهة لقاتل محكوم عليه بالإعدام، بجائزة ووترستون لكتب الاطفال. وتهدف الجائزة، التي يحدد الفائز بها عبر تصويت المكتبات في مختلف مناطق بريطانيا، لتشجيع المواهب الجديدة في مجال الكتابة للطفل. وقالت ميليسا كوكس من ووترستون إن الرواية الثانية لأنابيل بيتشر «مثيرة للقلق ولكنها تقدم فكرة جديدة وشجاعة عن مذكرات واعترافات المراهقين». وتمنح الجائزة في ثلاثة قطاعات مختلفة، وهي افضل كتاب مصور، افضل عمل روائي للاطفال ما بين 5 و12 عاما وافضل كتاب للمراهقين. وفازت رواية بيتشر بجائزة المراهقين وجائزة افضل عمل. وادرجت الرواية الاولى لبيتشر، والتي كانت بعنوان «اختي تعيش على رف المدفأة»، في القائمة القصيرة للجائزة العام الماضي. وفازت رواية «دهشة» للكاتب الأمريكي آر. جيه. بالاثيو بافضل رواية في قطاع 5 - الى 12 عاما. وتدور أحداث الرواية عن طفل مصاب بتشوه في الوجه يذهب الى المدرسة لأول مرة. ويحصل الفائز في كل قطاع على الفي جنيه استرليني ويحصل الفائز بافضل عمل على ثلاثة آلاف جنيه اضافية. بورتريه رامبراندت بريشته.. لوحة حقيقية تأكد خبير لوحات بأن اللوحة التي تصور رجلا متجهما يرتدي قبعة غريبة، وكانت وُهبت الى منظمة التراث الوطني في بريطانيا بوصفها لوحة مجهولة الهوية ذات قيمة متدنية رُسمت في القرن السابع عشر، انما هي بورتريه ذاتية رسمها رمبراندت وتُقدر قيمتها اليوم بنحو 20 مليون جنيه استرليني. ورغم ان اللوحة تحمل توقيع رمبراندت وتاريخ 1635 حين كان في التاسعة والعشرين فانها كانت تُعد نسخة متأخرة أو في أحسن الأحوال لوحة أنجزها أحد تلاميذه. وستخضع اللوحة الى مزيد من الفحوص بعد تنظيفها وتصويرها بالأشعة السينية ودراستها بالأشعة تحت الحمراء وتحليل اصباغها وموادها تحت المجهر في عملية تبلغ كلفتها 20 الف جنيه استرليني. ولكن الخبير فان دي فيترنغ أعرب عن ثقته بأن رمبراندت هو رسام اللوحة. ونقلت صحيفة «الغارديان» عن دي فيترنغ ان معرفة أوسع بكثير تحققت خلال السنوات الخمس والأربعين الماضية ببورتريهات رمبراندت الذاتية وتقلبات اسلوبه. واشار الى انه نشر في عام 2005 تحليلا لأصل اللوحة على اساس فحص بالأشعة السينية. وان هذا التحليل والأدلة الظرفية التي عُثر عليها حديثا تزيد بدرجة كبيرة احتمالات ان يكون رمبراندت هو من رسم البورتريه. وقال أمين قسم اللوحات والمنحوتات في منظمة التراث البريطانية ديفيد تايلور ان تنسيب البورتريه الى رمبراندت بعد الفحوص الجديدة «امر مثير للغاية» واصفا البورتريه بأنها «من اهم الأعمال الفنية» بحوزة منظمة التراث البريطانية. سلطات شيكاغو التربوية تمنع رواية لمؤلفة إيرانية منعت السلطات التربوية في مدينة شيكاغو «رواية برسيبوليس المصورة» من مدارس المدينة في اجراء أثار احتجاجات واسعة، واعتبره البعض بمثابة مصادرة لحقوق الطلبة. وتروي المؤلفة مرجانة ساترابي في برسيبوليس سيرة حياتها خلال الثورة الاسلامية عام 1979 والفترة اللاحقة بأسلوب تصويري ساخر. ونقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية عن ستيفاني غادلين المتحدثة باسم نقابة المعلمين في شيكاغو، قولها إن السلطات التربوية تخاف من كتاب كهذا لأنه يستهدف السلطة والبنى الطبقية والعنصرية والتمييز بين الجنسين. وقالت جمعية المكتبات الاميركية إن إبعاد رواية برسيبوليس عن متناول الطلاب «يمثل مصادرة فظة لحق الطلاب في الوصول الى المعلومات، وينم عن فرض شكل من اشكال الرقابة». وأعلنت منظمات للدفاع عن حرية التعبير في رسالة وجهتها الى السلطات التربوية في شيكاغو أن منع الطلاب من امكانية الاطلاع على الرواية اجراء «مقلق» وأن ازالة الكتاب من الصفوف بسبب اعتراضات على محتواه تتعارض مع الدستور الأميركي. واشارت الرسالة الى أن بطلة الرواية في عمر طلاب المرحلة الأولى من الدراسة الثانوية وقد يلامس ما ترويه عن خبراتها في الواقع حياتهم. المؤلفة ساترابي نفسها قالت في حديث لصحيفة «شيكاغو تربيون» إن القيود التي فُرضت على روايتها المصورة «مخزية» ورفضت تحفظ السلطات التربوية بشأن ما سمته «صور تعذيب قوية». وقالت ساترابي «إن هذه ليست صور تعذيب... وأن الطلاب اصحاب عقول وهم يشاهدون شتى الأشياء في السينما وعلى الانترنت». وتابعت أن الرسوم «هي بالأسود والأبيض وانا لا أعرض شيئًا فظيعًا. إنها حجة باطلة وعليهم أن يقدموا تفسيرًا أفضل».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©