كشفت إحصاءات ميدانية أن نحو (93%) من الخمور التي تصنع محلياً تدار من قبل العمالة الأجنبية، مُما يحوّل المشروب إلى مادة كيمائية خطيرة، قد تُسبب أعراضاً لا تقل خطورة عن الأمراض الفتاكة كـ"تلف الكبد"، بحسب إحصائية نشرتها اليوم صحيفة "الرياض" السعودية.
وقالت الإحصائية إنه تم اكتشاف خمور مُصنعة من "مياه المجاري"، مما ينتج عنه خطورة بالغة، وربما يفتك بصحة المستخدم في وقت قياسي، أو يصيبه بفقدان البصر، أو فشل كلوي.