الثلاثاء 16 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
اقتصاد

ربط شبكة الكهرباء الوطنية بمحطة «شمس1» للطاقة في المنطقة الغربية

ربط شبكة الكهرباء الوطنية بمحطة «شمس1» للطاقة في المنطقة الغربية
19 مارس 2013 00:03
بدأت شركة كهرباء ومياه أبوظبي “أدويك”، بأستقبال الطاقة الكهربائية التي يتم إنتاجها من خلال الطاقة الشمسية، عبر محطة “شمس 1”، التي افتتحها رسمياً، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، أمس الأول بالمنطقة الغربية. وقال يوسف أحمد آل علي، مدير عام شركة “شمس” للطاقة لـ “الاتحاد” إن الشركة وقعت عقداً لبيع الطاقة الكهربائية المنتجة من المحطة لشركة “أدويك”، حيث دخل إنتاج المحطة مباشرة لشبكة الكهرباء في أبوظبي. وأوضح آل علي أن المحطة بدأت في إنتاج الطاقة الكهربائية منذ 14 يناير الماضي، مشيراً إلى أنه تم توصيل أول دفعة من الكهرباء التي تولدها المحطة إلى الشبكة الوطنية يوم 17 يناير 2013. وتصل القدرة الإنتاجية لمحطة “شمس1” إلى 100 ميجاواط من الطاقة الكهربائية النظيفة، ما يكفي لإمداد 20 ألف منزل في الدولة. وأوضح آل علي أن تكلفة محطة شمس تقدر بنحو 2,2 مليار درهم (600 مليون دولار)، مؤكدا أن التكلفة الإنشائية للمحطة لم تزيد عن هذه القيمة. وأكد آل علي أن موقع المشروع تم اختياره بناء على دراسات متأنية مقارنة بعدد من المواقع الأخرى، حيث تمت المقارنة بين عدة مواقع في مدينة العين والمنطقة الغربية، ليتم ترشيح الموقع الحالي بناء على عدة مزايا. وأضاف أنه يتوافر في موقع المشروع عدد من الخصائص المتميزة التي أعطته الأولوية عن بقية المواقع الأخرى ومنها توافر البنية التحتية المناسبة للمشروع، وكذلك وجود محطات الغاز ووسائل نقل التيار الكهربائي بجانب العديد من الخصائص الأخرى مثل طبيعة التربة وجيولوجية المكان. آثار بيئية وأكد آل علي أن المشروع لا توجد له أي آثار بيئية تؤثر على صحة سكان المنطقة، وذلك من خلال الدراسات البيئية للمشروع والتي تم القيام بها قبل تنفيذ المشروع كشرط أساسي للحصول على الموافقة من الجهات المختصة قبل الشروع فيه. وذكر أن المشروع تحيط به محطتا أرصاد جوية لقياس سرعة الرياح والعواصف الرملية وكثافة الأشعة الشمسية، فضلا عن كميات تراكم الغبار على الألواح والمرايا الشمسية بالمحطة. وأوضح أن المشروع شهد نقل 5 ملايين متر مكعب من الرمال من أجل تسوية الأرض في الصحراء لإنشاء “شمس 1”، كما شهد 11 مليون ساعة عمل دون حوادث، كما يضم 400 مليون طن من المياه تدور في أنابيب المياه بالمحطة. وأضاف أنه يتم استخدام 5 شاحنات متطورة لتنظيف المرايا في محطة “شمس 1” مرتين أسبوعيا. وأشار آل علي إلى مساهمة أكثر من 66 شركة وطنية بعقود مباشرة في مراحل إنشاء محطة “شمس 1”، لتكتسب بذلك خبرات عملية في مجالات التكنولوجيا، وقال إن عدد الشركات العاملة بالمشروع يرتفع إلى 137 شركة، عند إضافة الشركات العاملة من الباطن بصورة غير مباشرة. وأكد آل علي أن توليد الطاقة الكهربائية باستخدام أشعة الشمسية، يعد خياراً استراتيجيا لا بديل عنه خلال المرحلة القادمة، خاصة في ظل التوجه الدولي للاعتماد على الطاقة المتجددة والحد من الاعتماد الكلي على مصادر الطاقة التقليدية. ويعتمد عمل المحطة الشمسية على تقنية عالمية جديدة، حيث ستعمل أشعة الشمس المركزة التي ستمر من خلال المرايا، على تسخين أحد أنواع الزيوت ذات التوصيل الحراري الكبير إلى درجة حرارة عالية، من أجل إنتاج البخار الذي سيعمل على إدارة التوربينات البخارية الخاصة بتوليد الطاقة الكهربائية، على أن يتم نقل المنتج النهائي من الكهرباء إلى شركات التوزيع عبر خطوط نقل هوائي بالمنطقة الغربية. والمشروع مصمم للعمل في جميع الأحوال سواء من خلال الطاقة الشمسية أو بالغاز في حالة تعذر الظروف الجوية أو أثناء الليل وذلك بتوليد الطاقة الكهربائية بواسطة الغاز. وتعتمد ألية عمل المحطة من خلال الطاقة الشمسية على تجميع أشعة الشمس من خلال مرايا عاكسة تقوم بتركيز الأشعة على أنابيب امتصاص لتقوم بنقل الحرارة إلى مواقع تسخين تعمل على توليد بخار الماء الذي يعمل على تشغيل التوربينات باستخدام الضغط. ثم تقوم بعدها التوربينات بتحويل الطاقة الميكانيكية إلى طاقة كهربائية، ليتم نقلها بعد ذلك إلى محطات التوزيع من خلال أسلاك شبكة التوزيع. وقام الفريق الهندسي في “مصدر” بإجراء تعديلات على التقنية المتبعة في (شمس 1) من خلال استخدام المعزز الحراري الذي يزيد من كفاءة إنتاج المحطة. وقال آل على إن الشركة تتعاون مع “معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا” في إجراء العديد من الأبحاث التي تعود بالفائدة على المشروع. يذكر أن الجدوى التجارية للمشروع، تتمثل في تمتع تكنولوجيا المجمعات الشمسية ذات القطع المكافئ بسجل ناجح من الناحيتين التجارية والتشغيلية لما يقرب من عقدين من الزمن. وثمة محطات في جميع أنحاء العالم تولد أكثر من 12 مليار كيلو واط في الساعة من الكهرباء، ويدل الأداء التشغيلي لهذه المحطات على كفاءة سنوية تتجاوز 14%. تقنيات الطاقة الشمسية ويأتي افتتاح “شمس 1” كأضخم محطة للطاقة الشمسية المركزة في الشرق الأوسط ليرسخ مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة في قطاع الطاقة من خلال تأكيد الالتزام الفعلي بتطوير وتنفيذ مشاريع توليد الطاقة على نطاق المرافق الخدمية واسعة النطاق، ويسلط الضوء على الجهود الهادفة لبناء مستقبل مستدام قائم على اقتصاد المعرفة والتكنولوجيا الحديثة. ويسهم مشروع “شمس 1” في دعم رؤية أبوظبي 2030، حيث تهدف حكومة أبوظبي بحلول عام 2020، إلى توليد 7? من القدرة الإجمالية للطاقة من مصادر طاقة متجددة. وللمشروع كذلك نتائج سياسية بعيدة المدى، حيث يسهم في إثبات جدوى استخدام الطاقة المتجددة على نطاق المرافق الخدمية واسعة النطاق في المنطقة وبالتالي، تعزيز المكانة المتقدمة لدولة الإمارات العربية المتحدة في قطاع الطاقة، سواء التقليدية أو المتجددة. ومع دخول محطة (شمس 1) مرحلة الإنتاج، أصبحت دولة الإمارات تمتلك 68% من إجمالي القدرة الإنتاجية في مجال الطاقة المتجددة على مستوى مجلس التعاون الخليجي، ونحو 10% من إجمالي القدرة العالمية ضمن تقنية الطاقة الشمسية المركزة متبوئة مركزاً ريادياً وذلك بفضل النظرة المستقبلية والدعم المستمر من قبل القيادة الحكيمة في دولة الإمارات. شراكة اقتصادية وتم تصميم وتنفيذ محطة (شمس 1) من قبل “شركة شمس للطاقة”، المشروع المشترك بين “مصدر” (60%)، وتوتال الفرنسية (20%)، وأبينجوا الإسبانية (20%) وكان الهدف من هذه الشراكة جمع الخبرات وتضافر الجهود من أجل تكريس مكانة أبوظبي كمركز للتميز في قطاع الطاقة المتجددة والتقنيات النظيفة. وتعتبر “أبينجوا” التي تأسست في إسبانيا عام 1941، شركة عالمية تعنى بإيجاد الحلول التقنية المبتكرة لتعزيز الاستدامة في قطاعي الطاقة والبيئة، وذلك في مجالات توليد الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية، وإنتاج الوقود الحيوي، وتحلية مياه البحر وإعادة تدوير النفايات الصناعية. وقد تبوأت “أبينجوا سولار”، شركة الطاقة الشمسية التابعة لشركة “أبينجوا”، مكانة رائدة في تكنولوجيا الطاقة الشمسية بفضل ما تبتكره من أساليب متطورة وعالية الكفاءة لاستخدام الطاقة الشمسية المتجددة. من الجدير بالذكر أن القدرة الإجمالية لمشاريع “أبينجوا سولار” تبلغ مئات الميجاواط من الطاقة المعدة للاستخدام التجاري، وتشتمل هذه المشاريع على أول وثاني أبراج الطاقة التجارية في العالم، وأربع محطات تعتمد تقنية المجمّعات الشمسية ذات القطع المكافئ بقدرة 50 ميجاواط، ومحطة متكاملة للطاقة الشمسية ذات الدورة المركبة، إضافة إلى العديد من محطات الألواح الكهروضوئية. علاوة على ذلك، تعكف “أبينجوا سولار” على تطوير مشاريع تبلغ قدرتها مجتمعةً نحو 1 جيجاواط في إسبانيا، والولايات المتحدة الأميركية، ودولة الإمارات العربية المتحدة ودول أمريكا الوسطى والجنوبية، إضافة إلى مشاريع أخرى بقدرة عدة آلاف الميجاواط يتم تطويرها في مناطق متفرقة حول العالم. وتعتبر “توتال” واحدة من أضخم شركات النفط والغاز المتكاملة في العالم. وكانت قد بدأت عمليات الاستخراج في منطقة الشرق الأوسط عام 1924، وحققت نمواً كبيراً منذ ذلك التاريخ مع توسيع نطاق أعمالها بشكل كبير. وتزاول “توتال”، التي تغطي عملياتها أكثر من 130 بلداً حول العالم، نشاطاتها في مختلف مجالات قطاع النفط والغاز شاملةً الاستكشاف والإنتاج، والتكرير والتسويق، والتجارة، والمواد الكيماوية. الطاقة البديلة وتتجسد مهمة “توتال” في تلبية الاحتياجات العالمية المتغيرة للطاقة مع تخفيف أثرها السلبي على المناخ. ولبلوغ هذه الغاية، تسعى “توتال” لتقديم أنواع متعددة من الطاقة لا تقتصر على النفط والغاز وحدهما، بل تشمل الطاقات البديلة أيضاً مع التركيز بشكل خاص على الطاقة الشمسية والكتلة الحيوية. وعلى مدى أكثر من 25 عاماً، أحرز خبراء “توتال” والشركات التابعة لها نجاحات كبيرة على صعيد الطاقة الشمسية، وذلك عبر المساهمة في ابتكار تقنيات عالية الكفاءة ومجدية اقتصادياً. واستحوذت “توتال” على 60% من أسهم شركة “صن باور” الأميركية في يونيو 2011، لتصبح بذلك ثالث أكبر مشغل للطاقة الشمسية في العالم. وتعتبر هذه الاتفاقية خطوة بالغة الأهمية في تطبيق الاستراتيجية التي تنتهجها “توتال” في ميدان الطاقة الشمسية، حيث أعطتها الشراكة مع “صن باور” حافزاً جديداً لتوسيع عملياتها في هذا المجال. وتتمثل الرؤية المشتركة للشركاء في مشروع “شمس 1” في الاهتمام بالبيئة كعنصر رئيس للتنمية المستدامة، والمساهمة في جعل أبوظبي مركزا للتميز في مجال الطاقة النظيفة والاستدامة، وتنويع مزيج الطاقة في العالم للمساعدة في تلبية الطلب المتزايد على الطاقة على المدى البعيد، والالتزام بالاستدامة من حيث النمو الاقتصادي والاجتماعي، والتصرف كمستثمر مسؤول، وتمكين المجتمع المحلي من اكتساب المعرفة والمهارة في مجال الطاقة النظيفة. الطريفي: «شمس 1» مرحلة جديدة من التطور والنهضة الشاملة ? أبوظبي (الاتحاد) - قال عبد الله الطريفي، الرئيس التنفيذي لهيئة الأوراق المالية والسلع، إن مشروع “شمس 1” للطاقة الشمسية المركزة، يعد استمراراً لمسلسل إنجازات دولة الإمارات العربية المتحدة في مختلف المجالات، وإيذاناً ببلوغ مرحلة جديدة من التنمية المستدامة، وتجسيداً لحلم بات واقعاً، تدشن فيه الدولة مرحلة جديدة من مراحل تطورها ونهضتها الشاملة، وتعزز مكانتها الإقليمية والعالمية، وتضع فيه أبناء الإمارات على أعتاب عصر جديد، حافل بالفرص الواعدة والمستقبل المشرق. وأضاف أن افتتاح صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله لمشروع “شمس 1”، أكبر محطات الطاقة الشمسية المركزة في العالم، يدخل بقطاع الطاقة في هذه المنطقة عصر التنويع بين مصادر الطاقة التقليدية والمتجددة، وتسخير أحدث التقنيات والنظريات العلمية للاستفادة من الطاقة الشمسية في توليد الكهرباء وتغذية آلاف المنازل بالدولة. وأوضح أن المشروع العملاق يعمل على تخفيف التلوث البيئي في المنطقة الغربية، كما يوفر فرص عمل لأبناء الدولة، يتم من خلالها نقل المعرفة، وتطوير خبرات نادرة على المستوى العالمي في مجال الطاقة النظيفة، والاستثمار في رأس المال البشري الذي هو -بلا جدال- أحد أهم أشكال الاستثمار الاقتصادي والوطني. وقال “لا شك في أن الإنجاز الجديد هو خطوة نفتخر بها، وإنجاز تنموي نوعي، يرسخ مكانة الدولة في صدارة الأمم المتطورة، وهو ترجمة حقيقية لرؤية القيادة الرشيدة للدولة بالارتقاء بدورها الريادي، والتزام رؤية الإمارات 2021 بأن نكون من بين الأفضل على مستوى العالم.” وأتوجه بأسمى آيات الشكر والتقدير للقيادة الحكيمة للدولة التي تعمل بدأب وتفانٍ من أجل تحقيق ازدهار الوطن ورخاء المواطن، والشكر موصول للقائمين على المشروع الاستراتيجي الرائد، الذي يعد إنجازاً عملاقاً بالمقاييس كافة. السمات الأساسية للمشروع - ?تقوم المجمّعات الحرارية الشمسية ذات القطع المكافئ بتركيز الحرارة من أشعة الشمس. -? صممت المحطة لتحول دون إطلاق 175 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، أي ما يعادل زراعة 1,5 مليون شجرة أو سحب 20 ألف سيارة تقريباً من الطرقات. - ?القدرة الإنتاجية المتوقعة للطاقة: 100 ميجاواط - عدد المرايا: 258 ألف مرآة - ?عدد مصفوفات الطاقة الشمسية: 192 حلقة - ?عدد مصفوفات الطاقة الشمسية في كل حلقة: 4 مصفوفات - ?عدد الوحدات في مصفوفات الطاقة الشمسية: 768 وحدة - ?المساحة الإجمالية لموقع المحطة: 2,5 كيلومتر مربع تقريباً - ?مساحة الحقل الشمسي: 627,8 ألف متر مربع - ?أنابيب امتصاص الحرارة: 27,6 ألف أنبوب - ?“شمس 1” تستطيع استيعاب 258 ملعب كرة قدم - ?تقوم المجمعات الشمسية (المرايا) بملاحقة الشمس اوتوماتيكيا من الشروق إلى الغروب. - ?تم نقل خمسة ملايين متر مربع من الرمال (التي تساوي مرتين من حجم هرم خوفو ) من أجل تسوية الأرض واستيعاب أجهزة ومعدات المحطة . مزايا محطة «شمس 1» - ?تسهم في إزاحة 175 ألف طن من غاز ثاني أكسيد الكربون سنوياً، وهو ما يعادل زراعة 1,5 مليون شجرة أو إزالة 30 سيارة عن الطريق. - ?2750 طن من سوائل النقل الحراري تدور عبر المحطة. -? استخدام 5 شحنات متطورة لتنظيف المرايا الشمسية مرتين في الأسبوع - ?توفير 200 مليون جالون من الماء كل عام بفضل استخدام مكثف تبريد الهواء. - توليد الطاقة لنحو 20 ألف منزل - ?أضخم عملية تمويل في العالم لمشروع للطاقة الشمسية (600 مليون دولار ) - ?نقل خمسة ملايين متر مكعب من الرمال (ما يعادل ضعفي حجم هرم خوفو) من أجل تسوية الأرض في الصحراء لإنشاء شمس 1. - 11 مليون ساعة عمل دون حوادث - ?400 طن من المياه تدور في أنابيب المياه في المحطة. - ?مشروع محطة «شمس 1» للطاقة في المنطقة الغربية بأبوظبي مصمم للعمل في جميع الأحوال سواء من خلال الطاقة الشمسية أو بالغاز في حالة تعذر الظروف الجوية أو أثناء الليل وذلك بتوليد الطاقة الكهربائية بواسطة الغاز. الجدول الزمني لإنجاز محطة «شمس 1» - ?يوليو 2010 ??أولى الجرافات تبدأ بتحريك الرمال لتسوية الموقع - يناير 2011 اكتمال الأعمال على الأرض وبدء تركيب الحلقات المتوازية والمرايا 3 ملايين ساعة عمل من دون أية حالة إضاعة وقت - فبراير 2011 بدء تركيب أولى المرايا العاكسة - مايو 2011 تركيب التوربين البخاري الذي يزن 220 طناً، حيث يولد هذا التوربين ما يكفي من الكهرباء لتغذية 20000 منزل - أغسطس 2011 تركيب المُبادل الحراري - أكتوبر 2011 ?تركيب سخانات سائل النقل الحراري - نوفمبر 2011 تركيب السخانات المعززة التي تم تصميمها خصيصاً للمحطة - ديسمبر 2011 تركيب مكثفات تبريد الهواء - أغسطس 2012 بدء الاختبار والتشغيل - 17 يناير 2013 توصيل أول دفعة من الكهرباء التي تولدها المحطة إلى الشبكة الوطنية
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©