السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

مكتوم بن محمد يتسلم جائزة «الأسرة الرياضية» من ولي عهد الشارقة

مكتوم بن محمد يتسلم جائزة «الأسرة الرياضية» من ولي عهد الشارقة
25 مارس 2014 10:32
رضا سليم ومعتصم عبدالله (الشارقة)- تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تسلّم سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي، جائزة الشارقة للأسرة الرياضية، من سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، وهي الجائزة التي فازت بها أسرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، لتكون «الأسرة الرياضية الأولى» في الإمارات التي تحصل على أول نسخة للجائزة، كما سلم سمو ولي عهد ونائب حاكم الشارقة، جائزة «أسرة صنعت بطلاً» إلى محمد خليفة القبيسي بطل العالم للبولينج. جاء ذلك خلال الاحتفالية الكبيرة التي أقيمت أمس بمركز «إكسبو الشارقة»، وحضرها عدد كبير من الشيوخ والشخصيات الرياضية، تقدمهم سمو الشيخ عبدالله بن سالم القاسمي نائب حاكم الشارقة، والشيخ محمد بن سعود القاسمي رئيس الدائرة المالية في الشارقة، والشيخ خالد بن عبدالله القاسمي رئيس دائرة الموانئ والجمارك بالشارقة، والشيخ خالد بن عصام بن صقر القاسمي، رئيس دائرة الطيران المدني بالشارقة، ومعالي حميد محمد القطامي وزير التربية والتعليم، ومعالي عبدالرحمن العويس وزير الصحة نائب رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية رئيس المكتب التنفيذي للجنة، وإبراهيم عبدالملك الأمين العام للهيئة العامة للشباب والرياضة، ويوسف السركال رئيس اتحاد كرة القدم، والمستشار محمد الكمالي الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية. بدأ حفل التكريم بآيات من الذكر الحكيم، ثم كلمة عدنان حمد «عريف الحفل» عضو مجلس أمناء الجائزة رئيس لجنة الإعلام والتسويق، وبعدها قام سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب حاكم الشارقة بتكريم الشركات الراعية للنسخة الأولى للجائزة بدروع تذكارية، وهي: هيئة المنطقة الحرة بالحمرية، وغرفة تجارة وصناعة الشارقة ممثلة برئيس الغرفة أحمد المدفع، وشركة «الشعلة ميديا» ممثلة في الشيخ خالد بن عصام القاسمي، ومصرف الشارقة الإسلامي ممثلاً في أحمد سعد، ومركز إكسبو الشارقة ممثلاً بمدير عام المركز، سيف محمد المدفع، وبنك الاستثمار، ومؤسسة الشارقة للإعلام ممثلة بالدكتور خالد عمر المدفع، ودار الخليج ممثلة بتريم المهيري. فكر رائد من جانبه، أكد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، أن الفكر الرائد لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، شمل تكريم المبدعين والارتقاء بأصحاب الهمم من أبناء الوطن المخلصين وتحفيزهم على العطاء في المجالات كافة، وهو الفكر الذي انتهجته «جائزة الشارقة للأسرة الرياضية» التي بادرت بها وأطلقتها حرم صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي لتقدم نموذجا رياضياً ومجتمعياً سيبقى راسخاً ويساهم بتنشئة أجيال رياضية قادرة على رفع راية دولة الإمارات على أعلى منصات التتويج العالمية. أضاف سمو رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية، أن ترؤس سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي للجائزة، أضاف الكثير للرسالة السامية لهذه المبادرة التي تساهم في توعية المجتمع بأكمله وبأهمية دور الأسرة بوصفها الخطوة الأولى التي ينطلق منها البطل الرياضي نحو ميادين التفوق والإبداع، إلى جانب ما تمثله الأسرة من ركيزة أساسية في صنع الإنجاز وتحقيق البطولة ليرفرف بها علم الإمارات خفاقاً، ويقدم دعما غير محدود لأبنائه انطلاقاً من الإيمان الراسخ للقيادة الرشيدة التي منحت الإنسان الأولوية، مما جعل منا أسعد الشعوب على وجه الأرض. وتقدم سمو رئيس اللجنة الأولمبية، بأسمى آيات الشكر والعرفان إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، مؤكداً أنه القائد الوالد وصاحب الأيادي البيضاء والدعم السخي، وساهم في تحقيق النقلة والتطور الكبير الذي يشهده القطاع الرياضي في الدولة، كما قدم لنا سموه أروع الأمثلة لدعم أبناء المجتمع وترسيخ أهمية الأسرة للانطلاق نحو الإنجازات التي حققتها دولتنا على الأصعدة الإقليمية والقارية والدولية كافة في مختلف الألعاب الرياضية. وأضاف سموه: كما باتت دولة الإمارات بفضل توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة الحكيمة، وجهة الاتحادات والمنظمات الدولية الباحثة عن التفوق والإبداع في تنظيم أكبر الأحداث الرياضية، وهي المقصد الأول لكل من تطلع للروعة والإبهار، إضافة إلى التطور الذي حظي به القطاع الرياضي من خلال سموه وما وجه به من إمكانات ساهمت في الارتقاء بالرياضي لبلوغ أعلى مراكز التفوق العالمي. وثمن سموه، فوز أسرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، بوصفها الأسرة الرياضية الأولى في الإمارات، مؤكداً فخره بالتعلم من صاحب السمو الوالد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، حب التفوق والإبداع لبلوغ أعلى المراتب والتطلع دائما للرقم واحد في المحافل والأحداث كافة، وقال: صاحب السمو القائد والأب والإنسان والشاعر والمفكر والفارس والمخطط الاستراتيجي، الذي رسم لنا دروب السير على نهجه الناجح بالمثابرة والاجتهاد انطلاقاً من نهج سموه القائم على أنه «في سباق التميز ليس هناك خط للنهاية». وأكد سموه أن فوز أسرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم إنما هو فوز لكل أسرة في الدولة حقق أبناؤها إنجازاً يضاف لإنجازات أبناء هذه الدولة الغالية. وبارك سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، فوز أسرة نجم الإمارات محمد خليفة القبيسي بطل العالم السابق في البولينج بجائزة «أسرة صنعت بطلًا»، مؤكدا أنه من أبناء الدولة الذين قدموا الكثير من جهدهم ووقتهم بفضل مساندة أسرته والتي وفرت له بيئة محفزة للإنجاز وعملت على نقل حب ممارسة الرياضة لابنها لمواصلة مشوار العطاء والفخر برفع راية دولة الإمارات. كما عبر سموه عن تقديره للجهود التي قام بها مجلس أمناء الجائزة الذي يضم نخبة من الكفاءات الوطنية المتميزة، التي نجحت باقتدار في نقل الرسالة السامية لهذه المبادرة وترجمة رؤية سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي بكل إبداع، مؤكداً سموه تسخير الإمكانات كافة لدعم جهودهم على المدى الطويل. فيلم تسجيلي الشارقة (الاتحاد)- شهد حفل الجائزة عرض فيلم تسجيلي عن مراحل الجائزة ولقطات من لحظات الفوز في العديد من الألعاب وأيضاً صعود أبطالنا على منصة التتويج ورفع علم الدولة في البطولات الخارجية وتماشى الفيلم التسجيلي مع أهداف الجائزة من خلال الأسرة الواحدة وتجمع أبناء الوطن الواحد حول الإنجازات. كما استعرض الفيلم عمل اللجنة المنظمة واجتماعاتها طوال الفترة الماضية وعمل لجنة التحكيم التي وضعت المعايير الخاصة بالجائزة طبقاً للمعايير الدولية في التميز والمعمول بها في الجوائز الكبرى بالدولة. الكمالي: الإعلان عن مبادرة تسر الشارع الرياضي قريباً الشارقة (الاتحاد)- قال محمد الكمالي أمين عام اللجنة الأولمبية الوطنية: فوز أسرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم هو فوز لكل أسرة رياضية في الدولة. ونوه إلى أن اللجنة الأولمبية الوطنية جزء أصيل من هذه الجائزة، وأن سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس اللجنة وجه بتوفير كل الإمكانيات اللازمة للمساهمة في دعم الجائزة . أضاف: هناك اتجاه لمبادرة لإثراء الحركة الرياضية وهناك توجيهات من سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم باستثمار يوم 19 ديسمبر وهو تاريخ تأسيس اللجنة الأولمبية الوطنية من خلال فكرة معينة ومبادرة جديدة في الوسط الرياضي، وحالياً الموضوع تحت الدراسة للوصول إلى مبادرة خلاقة تصب في مصلحة الرياضة الإماراتية، بعدما تم تشكيل لجنة مخصصة لهذه المبادرة، وسيتم الإعلان عنها في القريب العاجل. أكد أنها مشجعة للساحة الفردان: الجائزة تحفز الأجيال على الإنجازات الشارقة (الاتحاد)- قال أحمد ناصر الفردان، أمين عام مجلس الشارقة الرياضي رئيس مجلس أمناء جائزة الشارقة للأسرة الرياضية: إن الدعم الذي تجده الرياضة والرياضيون وأصحاب الإنجازات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة حفظه الله، كان نتاجها الوصول إلى العالمية والحصول على الميداليات وبروز التكريم والجوائز لأصحاب الإنجازات، وجاءت جائزة الشارقة لتكمل دور الأسرة في رعاية الأبطال ولتسير على نهج العطاء لهذا البلد الكريم وتشجيعاً لمجتمع الأسرة التي تؤسس لنجاحات الشباب الرياضي وتهيئ لهم كل السبل للعطاء المتميز وتحقيق الإنجازات لرفع علم بلادنا عالياً خفاقاً في جميع المحافل. ووجه الفردان الشكر إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، على رعايته حفل التتويج وإلى سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي لتشريفه الحفل واستلامه جائزة «الأسرة الرياضية»، وإلى سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي عهد ونائب حاكم الشارقة رئيس المجلس التنفيذي على تكريم سموه للفائزين، وإلى سمو الشيخ عبدالله بن سالم القاسمي، نائب حاكم الشارقة، على مشاركته في الحفل ودعمه للمجلس الرياضي وكافة الفعاليات والأنشطة الرياضية والشبابية. كما وجه الشكر إلى قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة رئيسة جائزة الشارقة للأسرة الرياضية على دعمها وتوجيهاتها التي كان لها أكبر الأثر فيما تحقق للجائزة وحفل التتويج من نجاحات. وأكد أن حفل التتويج جاء بهذا المستوى ليرتقي إلى المكانة التي يستحقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وأسرة سموه الكريمة، لأنه تتويج القيادة البطلة والأسرة المثالية، لكل أسر هذا المجتمع الآمن الذي أرسيت دعائمه على المحبة والتكاتف والتواصل والوفاء، فكان ولاءً لرجالات صنعوا المجد لهذا الوطن العزيز. وقال: كم نحن سعداء ونحن نشهد هذا الجمع من رجالات الدولة يشاركون في هذا التتويج الذي سوف يرسي قاعدة صلبة لنجاحات عديدة قادمة لهذه الجائزة التي استحقتها أسرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم فارس العرب وقدوة الأجيال عن جدارة وأحقية، بعد أن ضربت مثلاً يحتذى به ونموذجاً يؤسس لمسيرة أجيال من الأبطال وأسرهم، حيث حققت وتحقق الإنجاز تلو الإنجاز ليرتفع علم بلادنا عالياً خفاقاً في جميع ميادين التنافس والعطاء. وأوضح أن فكرة الجائزة جاءت بتوجيه من قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة المجلس الأعلى لشؤون الأسرة رئيسة جائزة الشارقة للأسرة الرياضية وترجمة لفكر صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بكل ما يقدمه من فكر وثقافة شاملة للإنسانية وبما يعزز المساعي المستمرة لتنشئة وإعداد جيل رياضي على مبادئ راسخة وأسس قوية. المدفع: لم نجد صعوبة في اختيار الفائزين الشارقة (الاتحاد)- قال خالد المدفع عضو مجلس الأمناء رئيس لجنة التحكيم، إن التتويج كان يوماً تاريخياً بفضل الوجود والتلاحم القوي بين الجميع والحضور المميز، ما يؤكد نجاح الدورة الأولى للجائزة في تحقيق أهدافها المرسومة بكل دقة، وأشكر كل من ساهم في إنجاح الدورة الأولى، ونتمنى المزيد من النجاح للرياضة الإماراتية، وللأسر الإماراتية في إظهار الكثير من الأبطال خلال السنوات المقبلة. وأضاف: لم نجد صعوبة في اختيار الفائزين بالنسخة الأولى، رغم الملفات الكثيرة التي كانت أمامنا في ظل الإقبال الكبير على الترشح للجائزة في دورتها الأولى، كون الجائزة تعنى باللبنة الأولى لتكوين المجتمعات ألا وهي الأسرة، وذلك بفضل وضوح المعايير وقيمة وقدر الفائزين، ومراعاة مبدأ الشفافية والحياد عند وضع المعايير الخاصة بالتحكيم. وأضاف: جاء الاختيار للفائزين ليكون الأنسب والأدق بالنسبة للجنة التحكيم، في ضوء ما يملك الفائزون من أعمال وجهود وضعتهم على قمة الجائزة التي تشرفت بهما في نسختها الأولى، وأهنئ أسرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، وأسرة محمد خليفة القبيسي بمناسبة الفوز بالجائزة في نسختها الأولى. ونوه إلى أن لجنة التحكيم اعتمدت في التقييم والاختيار على آلية خاصة بالتقييم تشجيعاً للتميز وتحفيزاً عليه في مجالات العمل المختلفة وبشكل خاص في المجال الرياضي ولنيل رضا المشاركين في المسابقات، وهي الأداة الرياضية «رادار»، الأداة المستخدمة في نموذج التميز الصادر عن المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة، وتتكون من 4 عناصر وهي النتائج والمنهجية والتطبيق والمراجعة والتقييم، والمعمول بها في الجوائز الكبرى، وتم اعتمادها وفقا لتقييم استمارات التقييم التي تعتمد على الأداء والإنجاز في المجال الرياضي والتعليمي والمشاركات الرياضية. وأضاف: قامت لجنة التحكيم بمراجعة كل الملفات المقدمة في النسخة الأولى، والتي سيكون من بينها الفائز في النسختين الثانية والثالثة، بعدما تم تصعيدها تلقائياً للمنافسة على النسخة الثانية العام المقبل إذا رغب أصحاب الترشح، كما سيتم إخطارهم بالنقاط التي حصلوا عليها في النسخة الأولى، حتى يتم الوقوف على أهم الملاحظات والاستفادة منها في النسخة الثانية، لتكون فرصهم أكبر في الفوز، لكن سيظل بالتأكيد السبق والريادة لأصحاب النسخة الأولى. ندى النقبي: نجاح الدورة الأولى حافز على التطوير الشارقة (الاتحاد)- أعربت ندى عسكر النقبي أمين عام الجائزة عن سعادتها الكبيرة بالنجاح الذي حققه حفل الجائزة، مؤكدة أن الهدف الذي أنشئت الجائزة من أجله هو تكريم أسرة الأبطال الذين صنعوا الإنجازات للدولة ورفعوا علمها في المحافل الخارجية وتأكيد على أن الأسرة لها الدور الأكبر في نبوغ الرياضيين الأبطال. أضافت: الجائزة جاءت لتحفيز الأسر الرياضية صاحبة التجارب والإنجازات الرياضية المتميزة في دولة الإمارات وتعزيز الهوية الوطنية وتشجيع الأسرة على تنمية روح الولاء والانتماء لدى أفرادها، كما تعمل الجائزة من خلال الفائزين بها على إلقاء الضوء على التجارب الرياضية الأسرية المتميزة في المجتمع وإبراز الجهود الرائدة للأسر التي تساهم بتقديم أكبر عدد من الرياضيين الذين حققوا إنجازات رياضية متميزة. وأكدت أن نجاح الدورة الأولى سيكون حافزاً كبيراً للجنة المنظمة من أجل العمل على تطويرها في السنوات المقبلة، وستكون هناك رؤية أخرى تختلف عن النسخة الأولى.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©