بعد خط النهاية.. فاز من فاز.. وخسر من خسر.. وكان التدافع عند الختام أبرز سمات عدسة المصور، التي اصطادت المطايا بعد انتهاء السباق، ولكن كل من يحيي هذه الرياضة النبيلة فائز بغض النظر عن الوصول إلى خط النهاية أولاً، إنها رياضة الآباء والآجداد التي هي في وجدان الجميع وتساهم في ارتباطهم بالماضي التليد.