الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
6 مارس 2013 20:08
عقدت الهيئة العلمية لجائزة الشيخ زايد للكتاب برئاسة د. علي بن تميم الأمين العام للجائزة، وعضوية كل من د. خليل الشيخ ود.سعيد توفيق ود.محمد بنيس ود. كاظم جهاد ود.سهام الفريح ود.مسعود ضاهر والأستاذ يورغن بوز والأستاذ عبدالله ماجد آل علي مقرر الهيئة العلمية ومدير الجائزة، اجتماعات مطولة لدراسة تقارير لجان التحكيم في فروع الجائزة التسعة وفحص الأعمال المرشحة للدورة السابعة 2012 ـ 2013. وكان مجموع الترشيحات في فروع الجائزة المختلفة قد بلغ 1262 ترشيحاً تنتمي إلى ما يُقارب من ثلاثين دولة عربية وأجنبية، فيما كانت الجائزة قد أعلنت خلال الأسابيع الماضية عن القوائم الطويلة في فروع الجائزة المختلفة وبلغت نحو 54 عملاً. ونوّه الدكتور علي بن تميم بالجهود التي بذلتها لجان الفرز والقراءة والتحكيم وأعضاء الهيئة العلمية لاختيار الأعمال التي ترقى إلى مستوى الفوز بالجائزة بدقة وموضوعية وشفافية، واثقاً أن الجائزة ستظل تواصل مسيرتها نحو العالمية بخطى ثابتة. ويذكر أن الهيئة العلمية قد أعدت قوائم قصيرة لفروع الجائزة المختلفة بعد النظر في الأعمال التي تضمنتها القوائم الطويلة وذلك وفقاً لتقارير لجان التحكيم. أما الفائزون فســيتم الإعلان عن أسمائهم خلال مؤتمر صحفي يعقد في الثاني من أبريل 2013 بعد إقرار تلك الأسماء واعتمادها من مجلس أمناء الجائزة برئاسة معالي الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان. وسوف يُقام حفل تكريم الفائزين ضمن فعاليات الدورة القادمة من معرض أبوظبي الدولي للكتاب بتاريخ 28 أبريل 2013 ، كما ستعقد ندوات ثقافية يشارك بها الفائزون بالدورة السابعة للجائزة، وذلك على مدى أيام المعرض. ألبير كامو «نجم» معرض أبوظبي الدولي للكتاب تشهد أبوظبي في الفترة من 24 إلى 29 الشهر الجاري، فعاليات معرضها الدولي للكتاب الذي تنظمه هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة ومؤسسة «كتاب»، الذي يحتفي بحياة ألبير كامو وأعماله، حيث يصادف العام 2013 ذكرى مرور مئة عام على ولادة الكاتب والفيلسوف الفرنسي ألبير كامو. وباعتبار أن كامو كان على صلة فكرية وثيقة بماسينيون، وهو مفكر فرنسي كبير آخر في القرن العشرين، فقد قررت مدرسة ليسيه لوي ماسينيون في أبوظبي إحياء هذه العلاقة عبر تنظيم معرض خاص «إجلالاً لذكرى ألبير كامو»، ضمن البرنامج الثقافي للمعرض. وتُغطّي الفعاليات المبرمجة بمعرض أبوظبي الدولي للكتاب كافة مجالات الإبداع، ومن المقرر أن يقام مساء يوم الثلاثاء 23 أبريل حفل الإعلان عن الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية التي ترعاها وتدعمها الهيئة. وضمن فعاليات المعرض يقام حفل تكريم الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب في فروعها الـتسعة، وكذلك مؤتمر أبوظبي الدولي الثاني للترجمة. ويقدم البرنامج المهني للعارضين منصة تساعدهم على إقامة الصلات مع الناشرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وما بعدها، مما يوفر نظرة على الاتجاهات الأحدث في صناعة النشر وكتب الأطفال والكتب المصورة وحقوق الترجمة. كذلك سوف يواصل معرض أبوظبي الدولي للكتاب التزامه بتقديم المساعدة لاتفاقيات الترجمة وذلك ضمن مبادرته «أضواء على الحقوق». كما بقدم المعرض للجمهور تعريفا بسلسلة “المكتبة العربية” التي تقدم طبعات بالعربية ومترجمة إلى الإنكليزية لأهم الأعمال من الأدب العربي الكلاسيكي وما قبل الحديث، وتنشر في إصدارات تتضمن النص باللغة العربية وترجمته إلى الإنكليزية على صفحتين متقابلتين. وفي ندوة اللغة والأدب والحياة من منظور نسوي تناقش كاتبتان مجددتان هما فهميدة رياض ويسرى المقدم، إسهامات المرأة في الأدب وحقوق الإنسان، متحديتان بذلك الهيمنة الذكورية والأبوية على اللغة والمجتمع. وينظم معهد غوته في منطقة الخليج العربي خلال أيام معرض أبوظبي للكتاب، فعالية «لبنة إثر لبنة، كتاب إثر كتاب»، حيث يقدم فرانك كلوتغين، كتابه الرائع «الهندسة المعمارية للكتاب»، ويعيد بناء المباني الشهيرة مثل بوابة براندنبورغ، أو تاج محل، وللمرة الأولى في أبوظبي يبني فندق قصر الإمارات من الكتب بكل ما للكلمة من معنى. معرض صور «اللحظات الأخيرة» في بريطانيا تشهد مدينة ليفربول في بريطانيا معرضا لأعمال المصور رانكين يرصد فيه حياة أشخاص يعيشون أيامهم الأخيرة. ويرصد معرض رانكين للصور الفوتوغرافية الذي اختار له عنوان «أحياء في مواجهة الموت»، الحياة في اللحظات الأخيرة، وسيكون مفتوحا للعامة خلال الفترة من 17 مايو وحتى 15 سبتمبر المقبلين، ضمن مهرجان التصوير الدولي الذي سيقام في ليفربول. ووصف الفنان معرضه بأنه كان من أكثر مشاريعه صعوبة. وقد تعاونت عدة جهات على هذا المشروع مع المصور منها برنامج بي بي سي 2 «The culture show»، و»بي بي سي نورث» بالإضافة الى معرض «The Walker Gallery». يذكر أن رانكين هو من أكثر المصورين البريطانيين شهرة، وقال عن معرضه الأخير «الموت مسألة مشاعرية، بعض الصور في المعرض التقطت لأشخاص في مراحل المرض النهائية، وكان هذا في غاية الصعوبة». وكان رانكين حريصا على أن يتحكم الأشخاص الذين صورهم بكيفية ظهورهم في الصورة. مهرجان لأفلام البيئة من الإمارات أدرجت إدارة مهرجان أبوظبي الدولي لأفلام البيئة الذي ينطلق خلال الفترة من 20 حتى 25 من شهر أبريل المقبل، مسابقة «أفلام البيئة من الإمارات» ضمن الفعاليات الرئيسية للمهرجان. وتهدف المسابقة إلى تشجيع صناع السينما والهواة من الإمارات على إنتاج أفلام سينمائية متخصصة في مجال البيئة للترويج وتعريف الجماهير بأهمية المحافظة على البيئة حتى تصبح الأرض مكانا أفضل للحياة. وأوضحت إدارة المهرجان أن المسابقة التي يبلغ مجموع جوائزها 240 ألف درهم. وتضم المسابقة ثلاثة أقسام وهي المسابقة الرسمية للأفلام الطويلة والقصيرة بأفرعها الثلاث (الروائي والوثائقي والمتحرك) ومسابقة الأفلام القصيرة للهواة إضافة إلى مسابقة أفضل سيناريو مشارك في المهرجان. إعلان جوائز دار سعاد الصباح للنشر والشيخ عبد الله المبارك اعتمدت الدكتورة سعاد الصباح نتائج مسابقات دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع في فروعها كافة، للعام 2011 ـ 2012 سواء في جائزة الدكتورة سعاد الصباح للإبداع الفكري والأدبي أو جائزة الشيخ عبدالله المبارك للإبداع العلمي. ففي المسابقات الأدبية فاز بالجائزة الأولى في مجال الشعر قاسم محمد الشمري (من العراق) وبالجائزة الثانية محمد أمين بكرو (من سوريا) وبالجائزة الثالثة علي محمد حسين الأسدي (من العراق) وفي مسابقة «أفضل عشر قصائد عربية معاصرة» فاز بالجائزة الأولى أندرو ابوسيف حبيب (من مصر)، وفاز بالجائزة الثانية في هذا الباب داليا محمد حسن (مصر)، وبينما حصدت الجائزة الثالثة سمر ربيع شلقامي محمود (مصر). وفي مسابقة طلائع القصة الكويتية فاز بالمركز الأول من جمهورية مصر العربية الباحثة شيماء جنيدي محمد، في حين حجبت الجائزة الثانية، وفاز بالجائزة الثالثة فيبي فايز حبيب من جمهورية مصر أيضا. وفي المجالات العلمية فاز بالجائزة الأولى لمسابقة تاريخ القاهرة العاصمة المصرية نسمة السيد محمود السيد (من مصر) وذلك عن دراسة حملت عنوان: (القاهرة العاصمة المصرية.. تاريخها حتى عصرنا الحديث)، وحازت على المركز الثاني منال محمد نجيب أبوهلب عبدالرحيم (مصر) وجاء في المركز الثالث محمد يحيى أحمد مرسي (مصر) وفي مسابقة داء السكري أسبابه، اختلاطاته، كيفية الوقاية والعلاج فاز بالجائزة الأولى رفيدة عبدالله صالح حامد (مصر) وبالجائزة الثانية محمد السيد السادات أبوالمعاطي (مصر) وبالجائزة الثالثة علاء محمد السلامة (سوريا). وفي مسابقة التعويضات السنية (التركيبات) تطورها، وسبل نجاحها فاز بالجائزة الأولى محمد شيخون ابراهيم محمد (مصر) وبالجائزة الثانية ابراهيم حزام ناجي القبلاني (اليمن) وبالجائزة الثالثة فاطمة عبدالباسط محمود حسين (مصر). وفي مسابقة الاستخدامات السلمية للطاقة الذرية حجبت الجائزة الأولى والثانية فيما فاز بالجائزة الثالثة ياسمين أحمد أنور أحمد (مصر). وفي مسابقة ظاهرة الاحتباس الحراري والأسباب المؤدية لها والظواهر المرتبطة بها ونتائجها حجبت الجائزة الأولى والثانية فيما فاز بالجائزة الثالثة اسلام محمد رمضان النوبي (مصر). التشكيلي المغربي يوسف سعدون يعرض في فرنسا يعرض الفنان المغربي يوسف سعدون في الفترة ما بين 8 و10 مارس الجاري أعماله الفنية، بمدينة أفينون بفرنسا، ويأتي هذا المعرض في إطار الأنشطة التي تنظمها جمعية الحمراء بشكل سنوي للاهتمام بالثقافة الاندلسية والتعريف بها على مستوى أوروبا، ومن ضمن الاهتمامات الفنية الحاضرة في هذه السنة الفن والموسيقى والرقص (الفلامينكو). يشتغل التشكيلي يوسف سعدون على مشروع فني يوائم فيه بين التشكيل والجسد المتمثل في رقص الفلامينكو، والتشكيلي في علاقته بالشعر، حيث سبق له وأن عرض في هذا السياق لوحاته في مهرجانات شعرية كبرى. يذكر أن الفنان المغربي يوسف سعدون قد سبق له وعرف بالفن المغربي والعربي في مناسبات أخرى وفي مدن غربية مختلفة كغرناطة وباريس، ومختلف المدن المغربية. عودة «سندريلا» إلى شاشة السينما وافقت النجمة كيت بلانشيت على تصوير نسخة جديدة من الرواية العالمية الشهيرة سندريلا والتي ستلعب فيه دور زوجة الاب الشريرة. وأفادت مجلة «فارايتي»، بأن الممثلة إيما واتسون تجري حاليا مفاوضات من أجل تجسيد دور الأميرة «سندريلا»، في الفيلم الذي ستنتجه شركة «ديزني» وسيتولى إخراجه كينيث براناه. ولم تعلق ديزني على ما تردد بشأن المفاوضات مع واتسون، إلا أن تقارير أخرى ذكرت أن الشركة تفكر أيضا في ثلاث ممثلات أخريات للعب الدور وهن جابريلا وايلد وساويرس رونان وأليشيا فيكاندر. ومن المرتقب أن تظهر واتسون، نجمة سلسلة افلام هاري بوتر، في فيلم من إخراج وتأليف صوفيا كوبولا يحمل اسم «بلينج رينج» أو «خاتم بلينج»، والذي تدور أحداثه حول عصابة المراهقين الذين سرقوا منازل عدد من النجوم مثل لينزي لوهان وباريس هيلتون. وزير مصري يعترض على تمثال «شامبليون» الباريسي قال وزير الآثار المصري محمد إبراهيم انه سوف يتم مخاطبة السلطات الفرنسية للاعتراض على تمثال لعالم الاثار جون فرانسوا شامبليون نحت واضعاً إحدى قدميه على رأس مقلدة تمثل أحد ملوك الفراعنة، واصفا ذلك بـ«التصرف المسيء إلى العلاقات الثقافية المشتركة» بين البلدين. وأكد إبراهيم على انه «سوف يتم مخاطبة السفير الفرنسي بالقاهرة ووزير الثقافة الفرنسي عن طريق الخارجية المصرية اعتراضا على هذا التصرف المسيء إلي العلاقات الثقافية المشتركة بين مصر وفرنسا والتي دائما وأبدا كانت مثالاً يحتذى به منذ قيام الحملة الفرنسـية على مـصر»، قبل أكثر من مائتي عام. وأوضح الوزير «تأييده الكامل لحرية الإبداع، إلا أنها لا يجب أن تمـس بسمــعة مصر أو تسيء إلى تراثها بأي شكل من الأشكال»، لافتا إلى «شدة استياء قيادات وزارة الآثار ومثقفي مصر من التمثال الذي يعد استهانة وإساءة غير مبررة»، على حد تعبيره. معرض «سامرّاء مركز العالم» في برلين??? يُقام معرض «سامرّاء ـ مركز العالم» في متحف الفن الإسلامي في برلين بألمانيا ويستمر حتى السادس والعشرين من شهر مايو المقبل. وسامراء، اسم مشتق من «سُرَّ مَن رآها»، بناها الخليفة العباسي المعتصم بالله بن هارون الرشيد عاصمة للخلافة العربية الإسلامية بعد أن نقل مقر الخلافة من العاصمة بغداد دار السلام عام 221هـ، وعبر حفرياته التي أجراها في? ?مدينة سامراء العراقية أسس عالم الآثار الألماني إرنست هرتسفلد «علم الآثار? ?الإسلامي»، وبمناسبة مرور مائة عام وعام على بدء هرتسفلد أبحاثه وحفرياته? ?يُقام حالياً في برلين بألمانيا، معرض خاص عن اكتشافاته في مدينة سامراء. وكانت سامراء «مركز العالم» مثلما يصفها عنوان المعرض الخاص الذي يقام في متحف الفن الإسلامي في برلين: شيد الخلفاء الذين استقروا في سامراء قصوراً? ?وحمامات وقاعات ملكية وحدائق، بل وحتى ملاعب وساحات لسباق الخيل. أما? ?الجامع الكبير بمئذنته اللولبية الشهيرة (المعروفة باسم «الملوية») فقد كان? ?يتسع لمئة ألف مصلٍ?.? وكانت الحفريات? ?التي قادها هرتسفلد وسط أطلال سامراء في الفترة من 1911 حتى 1913 الأولى من? ?نوعها، إذ لم يسبق لعلماء الآثار أن اهتموا اهتماماً منهجياً بالعصر? ?الإسلامي أو تخصصوا فيه. آنذاك لم تكن هناك بعد مادة تُدرس في الجامعات تحت? ?مسمى «علم الآثار الإسلامية?.»? ولهذا تكتسب الحفريات في سامراء? ?أهمية كبيرة في تاريخ العلوم الأثرية، وهو ما حدا متحف الفن الإسلامي في? ?برلين بتخصيص معرض بعنوان «سامراء ـ مركز العالم» يحتفي بذكرى مرور? ?مائة عام وعام على بدء الحفريات في تلك المدينة والعاصمة العربية الإسلامية الخالدة. كاتب مغربي يطلق أول «رواية تفاعلية فيسبوكية» في أول تجربة أدبية من نوعها عربيا، أطلق الكاتب المغربي عبد الواحد استيتو ما أسماها «رواية تفاعلية فيسبوكية»، أعلن من خلال صفحتها أنه سيكتب، ثم ينشر، فصولها مباشرة على صفحة الفيسبوك الخاصة بالرواية. وأشار استيتو إلى أنه بإمكان القراء والمتابعين التأثير على أحداث الرواية من خلال آرائهم واقتراحاتهم وأفكارهم التي سيأخذها الكاتب بعين الاعتبار، وذلك كلما نُشر فصل من فصول الرواية، حيث تم فعلا نشر أولى الفصول، وبدأ تفاعل القراء معها. يذكر أن عنوان الرواية هو «على بعد ملمتر واحد فقط» أو «زهرليزا»، ويقول الكاتب في تقديمه لها: «شعرة واحدة.. ثانية واحدة.. حركة بسيطة.. كل هذه التفاصيل التي لا نلقي لها بالا، قد يكون لها ـ أحيانا كثيرة ـ تأثير كبير على حياتنا. بل قد تغير حيواتنا إلى الأبد، وبشكل كامل. ترددّ على بعد ملمتر واحد قد يحول دفة مركب الحياة إلى اتجاه لم نكن نعلمه...». يذكر أنه سبق للكاتب عبد الواحد استيتو أن أصدر مجموعتين قصصيتين، ورواية مترجمة من الفرنسية بعنوان «الآخر»، إضافة إلى كتاب في التنمية البشرية. كما سبق للكاتب أن فاز بجائزة اتحاد كتاب المغرب للأدباء الشباب وجائزة المبدعون الإماراتية للرواية، وجائزة حائل للقصة القصيرة، وغيرها.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©