الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

شركات طيران ترفع ضريبة الوقود على الشحن 4% اعتباراً من اليوم

شركات طيران ترفع ضريبة الوقود على الشحن 4% اعتباراً من اليوم
23 مايو 2008 01:25
رفعت شركات طيران رسوم ضريبة غلاء الوقود على الشحن بنسبة 4% ابتداء من اليوم على جميع الشحنات المتجهة من مطارات الدولة إلى مختلف دول العالم، ليصل رسم غلاء الوقود إلى 4 دراهم عن كل كيلوجرام شحن إلى أوروبا واستراليا والولايات المتحدة والرحلات الطويلة الأخرى، بينما تصل الضريبة إلى نصف القيمة بواقع درهمين عن كل كيلوجرام إلى الرحلات المتجهة إلى الشرق الأوسط والشرق الأقصى وشبه القارة الهندية· كما ارتفعت رسوم أذون التسليم في مطارات الدولة خاصة مطار دبي الدولي بنسبة 50% على كل بوليصة شحن لتصل الى 75 درهما، بينما ارتفعت أجور المناولة إلى 8 فلوس عن كل كيلوجرام، مع استمرار تحصيل ''رسم مسح'' 13 فلساً على كل كيلوجرام شحن· وأخطرت شركة الطيران وكالات وشركات الشحن بالرسوم الجديدة والتي تبدأ بتطبيقها شركة طيران الامارات اعتباراً من اليوم 23 مايو الجاري، بينما الناقلات الجوية الأخرى مثل الخطوط السويسرية ومصر للطيران والخطوط اليمنية والخطوط الأردنية شركات الشحن ستبدأ تطبيق رفع الرسوم الجديدة اعتباراً من يوم 26 مايو الجاري· وقال أحمد عبدالرزاق مدير عام شركة مالترانس للشحن لـ''الاتحاد'' إن الزيادة الجديدة تأتي مع بداية موسم الصيف وحركة السفر خلال الاجازات السنوية، لافتاً إلى أن رسوم غلاء الوقود ارتفعت من مارس الماضي حتى الآن سبع مرات بقيم مختلفة تراوحت بين 5 إلى 15 فلساً· وأضاف أن رسوم الشحن الأساسية تكاد تكون مستقرة وإن كانت هناك توقعات بأن تقل عن مستواها الحالي مع زيادة طاقات الشحن على الطائرات خلال شهور الصيف التي تشهد عادة رحلات إضافية وتكبيرا لحجم الطائرات· وأوضح أن المشكلة الرئيسية التي تواجه قطاع الشحن هي الزيادات المستمرة على ضريبة غلاء الوقود، ومواكبة لارتفاع أسعار الوقود وارتباطاً بأسعار النفط العالمية، وهو الأمر الذي يمثل عبئاً على قطاع الشحن الجوي بصفة خاصة وارتفاع التكاليف التي يتحملها المستهلك النهائي وعملاء الشركات من الشاحنين وأصحاب الشحنات· وقال أحمد عبدالرزاق إن شركات الطيران بدأت في إرسال خطابات وإخطارات بتعديل رسوم الشحن بالزيادة، وشركة طيران الإمارات أول من أخطر بزيادة الرسوم بواقع 15 فلساً على كل كيلوجرام شحن بنسبة 4% تقريباً ليرتفع رسم ضريبة غلاء الوقود من 3,85 درهم إلى 4 دراهم عن كل كيلوجرام لجميع الشحنات بين الإمارات والدول الأوروبية والرحلات الطويلة، كما سيزيد بنفس النسبة (4%) عن كل كيلوجرام للشحنات المتجهة إلى دول الشرقين الأوسط والأقصى وشبه القارة الهندية، ارتفاعا من 1,85 درهم الى درهمين· وأضاف أن عددا كبيرا من شركات الطيران طلبت هي الأخرى تطبيق نفس الزيادة اعتباراً من 26 مايو الجاري، ومن بينها ناقلات أوروبية مثل الخطوط البريطانية والفرنسية والسويسرية والخطوط الهولندية )ثجح( والعديد من الشركات الأجنبية الأخرى، وأشار إلى أن من بين الناقلات العربية التي أخطرت وكلاء الشحن الجوي برفع رسوم غلاء الوقود اعتباراً من 23 مايو الجاري أو من 26 مايو جاءت الخطوط الجوية السورية والطيران اليمني والخطوط الأردنية ومصر للطيران والطيران العماني· ونوه عبدالرزاق إلى أن المطارات وبالتعاون مع شركات الطيران مازالت تقوم بتحصيل رسم المسح بالأشعة على جميع الشحنات المتجهة من الدولة إلى جميع دول العالم بواقع 13 فلساً عن كل كيلوجرام والذي بدأ تطبيقه من منتصف العام الماضي بشكل مؤقت ومازال مستمرا حتى الآن أي بعدما يقرب من عام من بدء التطبيق· وأشار محمد بكر مدير شركة حورس للسياحة والسفر الى أن زيادة الرسوم على قطاع الشحن امتدت إلى رفع رسم أذون التسليم اعتباراً من أول يونيو المقبل على جميع الشحنات إلى كافة وجهات العالم بواقع 50% ليرتفع من 50 درهماً إلى 75 درهماً عن كل بوليصة شحن بغض النظر عن وزنها أو حجمها، وامتدت الزيادة على الرسوم إلى رسم المناولة الذي ارتفع من 7 إلى 8 فلوس عن كل كيلوجرام· وقال إن زيادة الرسوم ستؤثر على حجم العمل في قطاع الشحن الجوي ويزداد حجم هذا التأثير السلبي مع تكرار زيادة الرسوم خاصة أن قطاع الشحن يتعامل مع موردين يفاضلون بين أكثر من مكان ويبحثون عن الأفضل والأسهل والأرخص· وأوضح بكر أن 90% من حجم أعمال الشحن هي عبارة عن إعادة تصدير تتم عبر مطارات الدولة وخاصة مطار دبي وبالتالي فإن تكرار زيادة الرسوم وتعددها عبر مطارات الدولة يقلل من الميزات التنافسية للدولة في قطاع الشحن، منوهاً إلى أن هناك منافسين جددا دخلوا السوق وبدأوا في طرح مزايا وتسهيلات قد تؤدي إلى سحب جانب من الأعمال في قطاع الشحن من الدولة إلى هذه المناطق الجديدة· ولفت أحمد عبدالرزاق إلى أن قطاع الشحن شهد من عام 2000 حتى 2006 مرحلة انتعاش مستمرة إلا أنه اعتبارا من 2007 بدأ نوع من الاستقرار في حجم الأعمال وبنفس الوضع خلال العام الحالي إلا أننا نخشى من حدوث هبوط وتراجع بسبب تراجع مستويات التنافسية· وتوقع أن يشهد الموسم الحالي زيادة في حجم الشحن البحري الجوي بين الشرق الأقصى وأوروبا عبر الإمارات، إلا أن هذا لا يمثل حدوث طفرة كبيرة في ظل تزايد الرسوم والأعباء على قطاع الشحن عامة، مع وجود مناطق ترانزيت أخرى اقليميا· بريستيج جت تنشئ وحدتين تشغيليتين جديدتين في أبوظبي أبوظبي (الاتحاد) - أنشأت ''بريستيج جت'' وحدتين تشغيليتين بغرض تحسين إدارة وأداء طائراتها وأيضاً للارتقاء بمستوى خدمات الركاب التي تقدمها الشركة إلى مستويات غير مسبوقة· وتتخذ وحدتا ''بريستيج تكنيك'' و''بريستيج لدعم الرحلات'' من مطار مدينة البطين مقراً لهما علماً بأن المطار يضم أيضاً المقر التشغيلي للشركة وصالة ركاب خاصة بها· وقال فارس ديب، المدير الإداري في ''بريستيج جت''، في بيان صحفي أمس: إنه بتأسيسها قدرات ومنشآت خاصة بها في مطار مدينة البطين، ستستطيع ''بريستيج جت'' أن تتحكم في تكاليف وأداء طائراتها على نحو أفضل في الوقت الذي ستعزز فيه تجربة سفر الركاب على متن الطائرات الخاصة المؤجرة· وقال ديب: ''نحن نعتقد أن الوحدتين الجديدتين ستسهمان في الارتقاء بمعايير خدمة العملاء إلى مستويات أعلى مما هي عليه الآن كما أنهما ستسمحان لنا بالتنافس مع أفضل الشركات العالمية المشغلة للطائرات الخاصة·'' وتابع: ''بالإضافة إلى ذلك، فإن الوحدتين هما من العناصر الأساسية في خططنا الطويلة الأمد والرامية إلى تأسيس عدد من عملياتنا الدائمة والثابتة )ئىٍّمل فَّم دِمْفُّىََُّ - ئدَّ( في مواقع استراتيجية حول العالم حتى يتسنى لنا التحكم بقدر أكبر بالنواحي المالية والتشغيلية لخدماتنا الأساسية·'' وتوفر ''بريستيج تكنيك'' في الوقت الراهن خدمات صيانة أساسية لقطاع الطيران العام والشركة بصدد تقييم ودراسة خطة تطويرية لتعزيز قدرات الصيانة· وأوضح ديب: ''نحن نجري محادثات مع عدد من الشركات المعروفة في مجال الصيانة والتصليح والتجديد بغرض إنشاء وحدة صيانة مشتركة·'' وبالتوازي مع هذه الخطوة، تسعى الشركة للحصول على منشأة في مطار العين الدولي بغرض تأسيس حظيرة طائرات خاصة بها بحلول نهاية عام ·2009 وأضاف أن ''بريستيج جت'' تلتزم بالاستثمار المتواصل من أجل تحسين منتجاتها وخدماتها إلى جانب سعيها الى توسعة أسطولها· كلية الإمارات للطيران تستقبل طلبات الالتحاق ببرامجها دبي (الاتحاد) - تلقى قسم الدراسات الأكاديمية وعلوم الطيران في كلية الإمارات للطيران أعداداً من طلبات التسجيل للالتحاق بالدراسة في البرامج المختلفة التي توفرها الكلية لخريجي الثانوية العامة للفصل الدراسي القادم والذي يبدأ في نهاية سبتمبر المقبل، بحسب بيان صحفي لكلية الإمارات للطيران أمس· وتدفقت الطلبات عقب يوم مفتوح نظمته الكلية مؤخراً في مقرها بمنطقة القرهود، حيث التقى أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية مع الطلبة وأولياء أمورهم· وتقدم كلية الإمارات للطيران - قسم الدراسات الأكاديمية وعلوم الطيران - مجموعة من البرامج الأكاديمية والتطبيقية في مجال علوم الطيران وإدارة الأعمال والسياحة، توفر للطلبة أساساً أكاديمياً قوياً وتمنحهم فرصة للتعرف إلى مجال صناعة الطيران· وتعتبر الكلية من السباقين في طرح برامج متخصصة تمنح درجة البكالوريوس، المعترف بها من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في كل من هندسة علوم الطيران وإدارة النقل الجوي· كما توفر الكلية مجموعة من البرامج المهنية في هندسة صيانة الطائرات، هندسة الإلكترونيات والكمبيوتر، إدارة الأعمال وإدارة السياحة· وقد قامت الكلية مؤخراً بطرح مجموعة من برامج الماجستير في إدارة علوم الطيران، الخدمات اللوجستية وإدارة الإمداد بالإضافة إلى منح درجة الماجستير في البناء والتشييد وإدارة المنشآت· الاتحاد للطيران تبرم مذكرة تفاهم مع الخطوط الماليزية أبوظبي (الاتحاد) - قالت الاتحاد للطيران إنها تعتزم إقامة علاقات أوثق مع الخطوط الجوية الماليزية، وذلك في أعقاب التوقيع على مذكرة تفاهم والتي يتوقع لها أن تشهد إضافة المزيد من الوجهات إلى الشبكتين العالميتين لهاتين الشركتين الوطنيتين، وتوفير المزيد من المزايا إلى المسافرين المنتظمين إلى عملاء كل واحدة منهما· وقام جيمس هوجن الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران وإدريس جالا العضو المنتدب والمدير التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الماليزية بالتوقيع على هذه الاتفاقية في مقر الناقل الوطني الماليزي في مدينة كوالالمبور· ومن شأن هذه الاتفاقية المقترحة أن تمهد الطريق أمام تحقيق تعاون وثيق الصلة بين الشركتين في العديد من المبادرات المشتركة التي يتوقع لها أن تشتمل على اتفاقية المشاركة بالرمز، إضافة إلى التنسيق فيما يتعلق ببرامج المسافرين المنتظمين وعمليات المناولة الأرضية ودعم العملاء والشحن والدخول إلى الصالات في المطارات· وقال جيمس هوجن الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: ''تتمتع الخطوط الجوية الماليزية بسمعة جديرة بفضل ما تقدمه من خدمات قوية ذات جودة عالية في عملياتها على الأرض وفي الجو، ولذلك فإنها تعتبر شريكاً طبيعياً للاتحاد للطيران''· وأضاف: ''تعد القارة الآسيوية واحدة من أقوى الأسواق في العالم، كما أن هناك انجذاباً هائلاً بين عملائنا للسفر إلى العاصمة الماليزية وخارجها· ونأمل أن تساعدنا علاقة الشراكة الجديدة على إتاحة فرصة مثالية لنا من أجل توسعة عدد الوجهات الآسيوية التي نقدمها إلى عملائنا، كما أننا نتوقع أن يتمخض عن هذه العلاقة مستوى أعلى من الحركة وتحقيق المزيد من الفرص للعائدات إلى الشركتين''· من جانبه قال إدريس جالا، المدير العام والرئيس التنفيذي لدى الخطوط الجوية الماليزية: ''جاءت هذه الاتفاقية مع الاتحاد للطيران في وقت مناسب، حيث تعتبر ماليزيا من الوجهات المفضلة للسائحين القادمين من الشرق الأوسط· ومع ازدياد عددهم على مدى السنوات خصوصاً من دول التعاون الخليجي، نأمل أن نستطيع الترويج إلى كافة الوجهات التي تعتمدها خطوطها إضافة إلى ماليزيا''· ومنذ قيام الاتحاد للطيران بإطلاق رحلاتها إلى العاصمة الماليزية في شهر يناير من العام ،2007 أصبحت كوالالمبور وجهة مرموقة بسرعة عالية كواحدة من أشهر الوجهات التي يقصدها رجال الأعمال والسياح بين مسافري الاتحاد· وتقوم الاتحاد للطيران التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في الوقت الحالي بتسيير 6 رحلات أسبوعياً إلى العاصمة الماليزية على متن طائرات من طراز ''بوينج بي ·''777 وتعتبر مدينة كوالالمبور واحدة من 7 وجهات تقوم الاتحاد بتسيير وجهات إليها في منطقة آسيا الباسيفيكي، وتشتمل هذه القائمة على بانكوك وجاكرتا ومانيلا وسنغافورة وبريسبين وسيدني· وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد للطيران ترتبط في الوقت الحالي بثماني اتفاقيات للمشاركة بالرمز مع كل من الخطوط الجوية اليمنية والخطوط الجوية الملكية السعودية و''بروشيلز أيرلاينز'' والخطوط الجوية السيريلانكية والطيران الملكي المغربي والخطوط الجوية الفلبينية وشركة طيران الشرق الأوسط وشركة ''بي إم آي'' التي تتخذ من المملكة المتحدة مقراً لها· ·· وترسل 16 من مهندسيها للتدريب في أستراليا أبوظبي (الاتحاد) - حققت خطة التوطين في الاتحاد للطيران محطة هامة أخرى، وذلك مع الدفعة الاولى للمهندسين المتدربين الفنيين الذين يبدأون التدريب في الدورة الرئيسية في مركز الصيانة التابع لشركة الطيران الأسترالية في بريسبين، بحسب بيان صحفي للاتحاد للطيران أمس· وأضاف البيان أن هذه المجموعة المكونة من 16 متدرباً غادرت على متن رحلة للاتحاد للطيران متوجهة من أبوظبي إلى مدينة بريسبين، ووصلت إلى أستراليا في الأسبوع الماضي، وستقضي غالبية برنامج التطوير الذي يمتد لعامين في مركز التدريب الراقي الكائن في مقاطعة كوينزلاند· وقال جيمس هوجن الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: ''نقوم بتنفيذ مخطط التوطين على قدم وساق وبنحو عملي ومدروس· إن برنامج التطوير الهندسي الفني يعتبر عنصراً أساسياً في برنامج التوطين الذي يزداد اتساعاً في الاتحاد للطيران، كما أننا نشعر بعظيم الفخر بعد أن أكملت الدفعة الأولى الإعداد الأساسي في أبوظبي، لتبدأ في الوقت الحالي التدريب الأساسي في أستراليا''· وأضاف: ''من المؤكد أن يستفيد المتدربون المهندسون الفنيون من التدريب العالمي بمستوى راقٍ الذي سيحصلون عليه في مدينة بريسبين، حيث ستتم الاستفادة من المهارات التي يكتسبونها لمصلحة دولة الإمارات العربية المتحدة بشكل عام والاتحاد للطيران عندما يعودون إلى الوطن بعد إكمال البرنامج''· وكان المتدربون قد أكملوا برنامج التطوير الهندسي الفني الخاص بالاتحاد للطيران في شهر يناير من العام الجاري، كما أنهم أمضوا الأشهر الخمسة الأخيرة في دراسة المواد الأساسية في الرياضيات والفيزياء والعلوم الديناميكية المتقدمة والتشريعات الخاصة بالطيران· ووقع الاختيار على هؤلاء المتدربين بعد عمليات تقييم مكثفة، وعندما يكملون مؤهلاتهم التدريبية والدراسية، سيلتحقون بالعمل في القسم الفني التابع للاتحاد للطيران، وذلك في المرافق الجديدة المخصصة لصيانة خطوط الطائرات والكائنة في مطار أبوظبي· وتم تجهيز هذه المرافق التي بلغت تكلفة إنشائها 3 ملايين درهم بأحدث أجهزة ومعدات تكنولوجيا المعلومات التي تلبي حاجات صيانة الخطوط الفنية اليومية لطائرات الاتحاد للطيران، بما في ذلك الأنظمة الهيدروليكية والفحوص الهيكلية والمعدات· وتقول فاطمة صالح بافرّاج وهي إحدى طالبتين انضمتا إلى هذه الدورة التدريبية: ''إنني أشعر بقدرٍ عالٍ من الحماسة للبدء بالتدريب الهندسي الفني في مدينة بريسبين لدى شركة الطيران الأسترالية، كما أنني أتطلع إلى تعزيز تجاربي وخبراتي في هذا المجال الصناعي المهم من خلال العمل مع الاتحاد للطيران''· ومن المتوقع أيضاً تنظيم دفعة أخرى مكونة من 16 متدرباً هندسياً فنياً في شهر نوفمبر المقبل· وبالإضافة إلى برنامج التطوير الهندسي الفني، تركز مبادرة التوطين في الاتحاد للطيران على مجالين آخرين، وهما برنامج الطيارين المتدربين وبرنامج التطوير الإداري للخريجين·
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©