الأربعاء 24 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

السعدي: ظلموني وأبحث عن سالم الخالدي لينصفني

السعدي: ظلموني وأبحث عن سالم الخالدي لينصفني
22 يونيو 2009 01:45
فنان إماراتي، لم يحالفه الحظ في الانتشار في بلده الإمارات بقدر ما حقق ذلك وبامتياز في بلدان أخرى كاليمن ومصر والأردن وكثير من الدول العربية، حيث أهلته ثقافته الواسعة وانفتاحه على كثير من البلدان العربية إلى الغناء بلهجات مختلفة ولملحنين كبار مثل بليغ حمدي وإلياس الرحباني وغيرهم من عمالقة التلحين، بدأ الغناء في أوائل الستينات ثم انقطع لأسباب خارجة عن إرادته لمدة 20 سنة، لم تخمد الموهبة داخله رغم طول السنين، بل مازالت متأججة، يرجع اليوم وكله إصرار على متابعة مسيرته الفنية وبشكل جديد، وطموحه ما له حدود في انتزاع حب الجمهور الإماراتي والخليجي على اعتبار أن ذلك من حقه مادام هو ابن هذا البلد المعطاء الذي يحتضن كل المتألقين بل ويدعمهم ويساعدهم معنويا ليكون في المقدمة، هو من جيل جابر جاسم وعبد الله بالخير والمطربة موزة سعيد وبناتها منى حمزة وعايدة حمزة وإن اتجهت هذه الأخيرة للإذاعة، يبحث عن ملحنين كبار وكتاب كلمات إماراتيين وكله عزم في تحقيق ما لم يستطع تحقيقه سابقا. بداية إنه الفنان خالد القاسم السعدي، من مواليد رأس الخيمة، يقول عن بدايته وعن سبب الانقطاع وعن سر حب الناس، وعن سر لقب سفير الأغنية العربية، وغيرها من الأسئلة المتناسلة: ولدت برأس الخيمة، اكتشف أحد أساتذتي موهبتي من الصبا الأول في إحدى المدارس برأس الخيمة وكان ذلك في بداية الستينات، وبتشجيع من أساتذتي ومن أصدقائي وأقربائي، بدأت الغناء لأسعد من هم حولي، ثم جاءت فترة الاحتراف في بداية السبعينات وكان ذلك سنة 1974، وقد ساعدني في ذلك الوقت سمو الشيخ عبدالعزيز بن حميد القاسمي مدير مكتب الإعلام في رأس الخيمة، بحيث بعثني إلى قطر والبحرين والكويت لتسجيل بعض الأغاني، واستمررت في الغناء برأس الخيمة إلى سنة 1978. سبب توقفي عن الغناء ويضيف خالد بصوت يحمل كثيرا من الأسى ويقول: صادف وجاء الفنان والملحن بليغ حمدي لإنجاز مسلسل تلفزيوني اسمه «جديد في جديد» بطولة وردة الجزائرية وليلى مراد وسميرة سعيد، وتم اختياري للاشتراك في المسلسل، وكانت مشاركتي في هذا المسلسل بأغنية اسمها «بلاد بعيدة» لأغنيها في المسلسل ضمن أحداث المسلسل، وتوقف المشروع حينها لأسباب خارجة عن إرادتي، ولأسباب خاصة، وبسبب ذلك توقفت عن الغناء ولمدة طويلة تجاوزت 20 سنة. أياد بيضاء تغيرت أشياء، تغير الناس وتغير الزمان، ولم يتغير حبه للفن، بل ازداد غليانا وكان بركانا داخليا يتأجج كلما سنحت الفرصة لذلك، هكذا لم ينقطع الفنان خالد السعدي عن الفن وجدانيا، بل ظل حبيس عشقه الذي أصبح يحركه ليغدق على بعض الفنانين ويمسك بأيديهم ويقدمهم للعالم ويكرم بعضهم، فأقام مهرجانات على حسابه الخاص ليكرم بعضهم حيث قال في هذا الخصوص: بعد هذا المشكل الذي تسبب لي في الانقطاع عن الغناء، سكنت إلى نفسي، وانشغلت بعملي في المجال المصرفي حيث أعمل، مع بعض المساهمات البسيطة في مجال الغناء رغم أن عاصفته تحملني مسافات بعيدة لأصدح بصوتي وأفرغ شحنتي الداخلية ولأن والدتي يمنية الأصل فإنني كنت أجد هناك من يسمعني، ورجعت للغناء سنة 1978 بطريقة أخرى ولون آخر، وكوني أتقن الكثير من اللهجات الأخرى بالإضافة للهجتي الإماراتية فإنني غنيت بالمصرية لبليغ حمدي، وفاروق سلامة ومن لبنان لإلياس الرحباني ومن سوريا لسهيل عرفة وعبد الفتاح سكر ومن الأردن لجميل العاص، وملحنين آخرين من اليمن وأنا اليوم بصدد البحث عمن يكتب لي كلمات لأغاني باللهجة الإماراتية، وبصدد البحث خاصة عن الأستاذ سالم سيف الخالدي، ليكتب لي الكلمات ويشرفني كثيرا التعامل معه وهو أستاذ بارع في مجال كتابة الكلمات، وأتمنى أن يلحن لي عيد الفرج. إكراماً لوالدتي وليوسف أحمد سالم شارك في كثير من المهرجانات وأقام بعضها على نفقته الخاصة ويقول في ذلك: شاركت في 5 مهرجانات في مصر، ومهرجانين في اليمن حيث أقيمهما على نفقتي الخاصة لتكريم الفنانين المبدعين، وتكريما لوالدتي التي تنتمي لليمن، بحيث عشت فترة هناك وأكن لهذا البلد كثيرا من المشاعر الطيبة، وقد حصلت قصة أثارت غيظي بحيث حصل أن كان هناك مطرب يطلق عليه محمد عبد الوهاب اليمن وإذا غنى وقف المسرح بل اليمن مصفقة له، لكن حصل أن دارت الأيام فرمي هذا الشخص في دار العجزة بعد أن وصل من العمر عتيا، وهو المطرب يوسف أحمد سالم، رمي في دار العجزة وتحللت عظامه من الوهن، سمعت بالخبر فلم أرض بذلك فأخرجت له جواز سفر وتأشيرة دخول إلى الإمارات وأتيت به إلى بيتي وعالجته، وتوفي رحمه الله في بيتي، ودفنته في الإمارات بعد الاتفاق مع أهله بالتنسيق مع سفارة اليمن بالإمارات. سفير الحب والوفاء وفي الذكرى التأبينية لهذا الفنان الكبير، رأيت أن أقيم له مهرجان تكريم في اليمن وعلى نفقتي الخاصة كالتفاتة لتكريم بعض الفنانين ومد يد العون للبعض الآخر الذي يطمح لذلك، ومن هنا جاءت فكرة إقامة مهرجان سنوي، وكانت البداية لهذا المهرجان سنة 2008 والمهرجان السنوي هذا يقام كل 6 فبراير، وهذه السنة تم تكريم 4 فنانين و4 شعراء وحضرت نجوى فؤاد الحفل والفنانة فاطة عيد وأرملة الفنان عادل أدهم وغيرهم من الفنانين الكبار، والآن بصدد تحضير للمهرجان الثالث في اليمن، بالإضافة إلى ذلك تأتيني بعض العروض من القاهرة للتمثيل للمشاركة في بعض الأفلام المصرية مثل «سنوات الغضب»، وقد كتبت عني الجرائد اليمنية ولقبوني بسفير الحب والوفاء، وصاحب الأيادي البيضاء نظرا لما أقدمه لدعم الفن والفنانين هناك، وأنوي الاستمرار في إقامة هذا المهرجان في اليمن، ولما لا في بعض البلدان العربية وأريد فعلا أن أقيمه في بلادي الإمارات وأستضيف فيه بعض الفنانين العرب وتكريمهم على نهج باقي المهرجانات التي قمت بها. طموح مشروع الفنان خالد السعدي له حلم واحد سيمتد لبقية حياته كما يقول: أريد أن يعرفني الناس في بلادي وأحقق انتشارا وأغني بالخليجية والإماراتية على الخصوص ويحز في نفسي كثيرا أنني حائز على كثير من الألقاب في الخارج ولا أتوفر عليها في بلدي، ربما الظروف لم تخدمني أما اليوم فإنني أستطيع أن أتجاوز بعون الله كل الصعوبات بنهج جديد ولون جديد وعزم قوي. قدمت نفسها في السينما كممثلة و«ليس كوجه جميل فقط» هيفاء وهبي: «دكان شحاتة».. أصابني بـ «ضجة في رأسي» ! بيروت (الاتحاد) – هيفا وهبي.. نجمة هي مهما فعلت.. متميزة أينما ذهبت.. مثيرة للجدل.. لا يوجد من ينافسها بعد أن كسرت كل القواعد وتخطت كل الخطوط في عالم الفن.. وعلى الرغم من ذلك تملك رصيداً كبيراً من محبة الجمهور الذي يعشق اطلالتها المبهرة. وها هي اليوم تقدم نفسها في قالب جديد فاجأ الجمهور والنقاد بعد أن اقتحمت عالم السينما مع المخرج المتميز خالد يوسف من خلال فيلم «دكان شحاتة».. حاورناها وخرجنا بالتالي.. • كيف جاءت فكرة مشاركتك في فيلم «دكان شحاتة»؟ أغراني السيناريو بما فيه من مساحة تمثيلية كبيرة على الرغم من صعوبة الدور. إلا أن ما طمأنني أنني كنت تحت إدارة المخرج خالد يوسف. وعلى فكرة عندما بدأت تصوير الفيلم كنت أتساءل: هل سأحضر العرض الأول للفيلم في مهرجان كان؟ وهذا بالفعل ما حدث. وتحققت أمنيتي. وإن كانت مشاركة الفيلم من خلال سوق الأفلام. قبلت التحدي • ألم تتخوفي من تجارب زميلاتك المغنيات في السينما خصوصا أنه تم توظيفهن كمطربات وليس كممثلات؟ لا أبدا.. لأنني اعتذرت عن الكثير من السيناريوهات التي قدمتني في شكل هيفاء وهبي المطربة، وأردت أن أقدم نفسي في السينما كممثلة وليس لتوظيف وجهي الجميل والمعروف في فيلم فقط. لذلك كان التحدي الذي واجهني هو تقديم صورة مختلفة كلياً عن هيفاء وهبي الفنانة التي تعيش تحت الأضواء . • ما رأيك في تجارب زميلاتك المطربات في التمثيل؟ أحترم كل تجربة، خصوصا إذا أضافت إلى رصيد المطربة. ولكن للأسف هناك الكثير من المطربات اللواتي قدمن فيلماً واحداً في حين استطاع البعض الآخر تطوير أنفسهن في السينما بالإضافة إلى الغناء. • ماذا عن دورك في فيلم «دكان شحاتة»؟ أقدم شخصية «بيسة» الفتاة الشعبية المصرية التي من خلالها تروى حياة مجتمع بأكمله يعيش الظلم والخير والشر. ومن خلالها أيضا يقول الفيلم: إن الخير ليس دائما هو المنتصر على الشر كما تعلمنا. من هنا خلقت بيني وبين «بيسة» علاقة داخلية حميمة. • يقال أن «هيفاء تأكل الكاميرا»: هل شعرت بخوف من الوقوف أمام كاميرا السينما؟ نعم كان لدي رهبة طوال تصوير الفيلم. لذلك كنت تلميذة مطيعة للمخرج خالد يوسف. • معروف عن خالد يوسف أنه لا يجامل أبدا؟ أبدا.. لذلك أحترم نظرته لي كممثلة. وأعتبر رأيه خاصا جدا ويسعدني كثيرا. • ما وجه الشبه بين «بيسة» وهيفاء وهبي؟ تجمعنا البساطة، فأنا إنسانة بسيطة في حياتي العامة، وأتفاعل مع الوسط المحيط بي سلبا وإيجابا مع أن الناس تنتظر مني طلة هيفاء وهبي التي اعتادوا عليها، كما أحب اسمي وشهرتي جدا. ولكن ذلك لم يغيرني كإنسانة. لذلك تفاجأ الكثيرون بأنني قبلت شخصية «بيسة» الحزينة البسيطة البعيدة عن التكلف. • ماذا كنت تفعلين بعد الانتهاء من تصوير كل مشهد في الفيلم؟ كنت أنظر في عيون المخرج حتى أعرف رأيه، إلا أنه كان لا يفصح لي عن رأيه. ولكن في أحد الأيام قال لي: أنت فوق مستوى توقعاتي. • كيف وجدت زملاءك في الفيلم؟ كنت سعيدة بوجودي مع فريق عمل الفيلم الذين يتمتعون بقدرات تمثيلية عالية بدءا من الأستاذ محمود حميدة العبقري في الأداء. ولقد تشرفت بالتعامل معه في تجربتي التمثيلية الأولى، كما أن غادة عبد الرازق صديقة ومحبة جدا. • هل وجدت صعوبة في اللهجة المصرية أثناء التمثيل؟ كانت الصعوبة في أنني كنت أفكر في الوقت عينه في اللهجة وكيفية اتقانها مع التركيز على بعض المشاهد التي كانت تحتاج إلى الكثير من الأحاسيس والتعبير خصوصاً أن الفيلم ليس من النوع «اللايت» أو «الرومانسي» بل ذو معنى عميق، ودوري ذو مساحة كبيرة. وكان يجب أن أكون صادقة حتى يقتنع الناس بما أقوله. لذلك كان عندي «ضجة براسي» لا يسمعها سواي، فكان الحل أن أنسى كل ما يحيط بي وأركز في التمثيل فقط. بداية الطريق • هل تريدين القول اليوم: لقد غنينا ونجحنا واليوم ندخل مجالا جديدا حتى يرى الجميع من نحن؟! «مش عيب»، ربما هو صحيح إلى حد كبير. وهذا ليس تقليل من الذي قدمته في الغناء. ولكن المهم أن أحافظ على المكانة المتقدمة التي وصلت إليها. إلا أنني أحلم في الوقت نفسه بالمزيد في مجالات أخرى خصوصاً أن من حولي يرون أنني قادرة على التمثيل. وأعتقد أن جزءاً أساسياً من نجاح المطرب في السينما أن يقدم شخصية مختلفة كلياً عن ما يراه الناس في الفيديو كليب وإلا فليبقى في عالم الأغنية المليء بالإبهار، لأن التمثيل يسجل في تاريخ الإنسان بخلاف الفيديو كليب. لذلك يجب أن أنتقيه بحرفية وأعرف مع من أتعامل. وعلى كل أنا ما زلت في بداية طريق التمثيل حتى أحكم على نفسي كممثلة. • إلى ماذا تطمحين في التمثيل؟ أطمح إلى أرشيف تمثيلي جيد جدا. • ماذا تقولين لمن شكك بك كممثلة؟ هم أنفسهم الذين يهنئوني اليوم. وهذا مهم جدا عندما تنجح في قلب الأدوار حيث تغيرت مواقعهم من «ضد هيفاء وهبي» إلى «مع هيفاء وهبي»! مليون جنيه غرقت في البحر بسبب سمية الخشاب القاهرة - توقف تصوير مسلسل «حدف البحر» لمدة اسبوع مما تسبب في خسائر بلغت مليون جنيه لمنتج المسلسل تامر مرسي بسبب الخلاف بين بطلة العمل سمية الخشاب والمخرج جمال عبدالحميد اثناء تصوير احد المشاهد. حيث وجه المخرج اللوم لسمية على ادائها مما اعتبرته اهانة لها ولمكانتها فاحتدت عليه وغادرت الاستديو واغلقت هاتفها المحمول فتوقف التصوير. وبعد رحلة بحث قام بها المنتج تامر مرسي والمنتج الفني حسام شوقي تم التوصل الى مكان سمية حيث سافرت للاسكندرية لزيارة والدتها المقيمة هناك وتم اقناعها بمعاودة التصوير مع التعهد بحسن معاملة المخرج جمال عبدالحميد لها داخل البلاتو والتعامل معها باعتبارها بطلة العمل فوافقت وتم استغلال وجودها في الاسكندرية وانتقل طاقم العمل لتصوير عدد من المشاهد الخارجية هناك. سمية الخشاب أكدت انها ترفض معاملتها بأسلوب غير لائق حتى لو من مخرج العمل الذي تقوم ببطولته وان لديها الاستعداد للانسحاب وعدم استكمال التصوير اذا شعرت بأي اهانة. وقالت: كان من المفترض ان يقوم المخرج جمال عبدالحميد بتوجيهي لأداء احد المشاهد بطريقة افضل وان يكون ذلك بيني وبينه وليس بطريقة الصوت العالي التي أرفضها منذ بداياتي وانا بطلة العمل ونجاحه أو فشله ينسب لي. وأشارت سمية الى انها لا ترفض توجيهات المخرج فهو صاحب الرؤية الفنية للعمل لكنها ترفض الاهانة. أيمن الذهبي يهدّد أصالة بالقانون! بيروت - عاد طليق أصالة المنتج السوري أيمن الذهبي إلى الأضواء بعد غياب طويل، حاملاً هذه المرّة مواقف ومشاريع جديدة، أعلن عنها عبر برنامج «عيون بيروت» الذي تعرضه قناة اليوم – أوربت، ويعدّه الزملاء وسام شاهين، جمال فيّاض، علي بزيع، وفادي ناصر الدين. فبعد أن اكتشف عدّة مغنيات انقلبن عليه فيما بعد، يبدو أنّ الذهبي لم يتعلّم من تلك التجربة المريرة بعد، فأعاد الكرّة من خلال مطربة سورية صاعدة تُدعى ريماس، قال إنّه اكتشفها ويستعدّ لإطلاقها في الساحة الغنائيّة. والجديد أنّ أيمن سيشارك ريماس الأغنية عبر حوار يقوله هو شعراً، ثمّ تغنّيه هي بصوتها الجميل، بحسب وصفه. وعلى الرغم من إصداره ديواناً شعريّاً في بيروت يحمل عنوان «صاحب الجلالة»، إلا أنّ الأغنية نظمها بهاء الدين محمد، ولحّنها صلاح الشرنوبي. في المقابل، وبعد الهدوء النسبي في السجالات بينه وبين أصالة، حذّر الذهبي طليقته من مغبّة تصوير مسلسل تلفزيوني يتطرّق إلى قّصة حياتهما كما ذكرت بعض الصحف مؤخّراً، مهدداً باتخاذ الإجراءات القانونيّة الكفيلة بمنع ذلك، ومؤكداً في المقابل أنّ الحقّ يعود له في تصوير هكذا عمل فيما لو قرّر ذلك. من جهة اخرى، كشف أيمن الذهبي عن تحضيراته لإنتاج مسلسل درامي سوري يلعب فيه دور البطولة.
المصدر: أبوظبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©