باريس (وكالات)
أعلن وزير الداخلية الفرنسي برونو لورو المستهدف بتحقيق أولي في وظائف لابنتيه، استقالته مؤكداً «نزاهته». وأعلنت رئاسة الجمهورية في موازاة ذلك تعويضه في الداخلية بوزير الدولة الحالي للتجارة الخارجية ماتياس فيكل.
وكانت النيابة فتحت تحقيقا تمهيديا حول قيام لورو بتوظيف ابنتيه حين كانتا طالبتين، كمساعدتين في البرلمان أثناء شغله منصب نائب.