هالة الخياط (أبوظبي) شهد وسم (#كلنا صحيفة الاتحاد يا داعش) تفاعلاً واسعاً من آلاف المغردين من المواطنين والخليجيين والجنسيات العربية أمس، مسجلاً مليون تغريدة في ساعة، ممن اعتبروا أن الاختراق الذي تعرض له موقع جريدة الاتحاد، شكلاً من أشكال «الإرهاب الفكري» الذي تنتهجه هذه الجماعة الإرهابية «داعش». وأشاروا إلى أن مثل هذه التصرفات لن تثني أسرة صحيفة الاتحاد والإعلام الإماراتي عن مواصلة مسيرتهم في نشر الحقيقة وكشف جرائم السجل الإجرامي لـ«داعش»، الجماعة الإرهابية التي لا تمت للإسلام بصلة. وأكد المغردون أن الإعلام الإماراتي سيظل مرآة للحقيقة ومنبراً صادقاً يكشف زيف متاجرة الجماعات الإرهابية والتنظيمات الدموية بالدين الإسلامي.