تساقطت أمطار الخير على إمارة الفجيرة ومدن الساحل الشرقي امتداداً من كلباء والفجيرة مروراً بخورفكان ودبا تراوحت بين المتوسطة والغزيرة صاحبها برق ورعد.
 
وتركزت الأمطار الغزيرة على مناطق داخل مدينة الفجيرة والقرى الجبلية المجاورة لها وأدت إلى جريان الوديان والشعاب وانخفاض درجات الحرارة بصورة واضحة ولا تزال السماء ملبدة بالغيوم.