عمل المسؤولون في البلديات بمختلف الإمارات على تزويد الأماكن العامة بوسائل الراحة والأمان والرخاء مثل الزراعة والنظافة والرقابة الدائمة والمحافظة على كل ركن من أركان هذه الأماكن الخلابة· ومن سبل الأمان وجود طوق النجاة البحري في كورنيش القرم الذي يمثل إحدى رسائل النجاة لمرتادي هذه الأماكن، لكنه لم يسلم من أيدي العابثين -كالشباب المستهترين أو حتى أطفال دون سن الثالثة عشرة يعبثون بالأملاك العامة للدولة، حيث من الضروري وجود طوق نجاة في مثل هذا المكان للقيام بعمليات الإنقاذ في حال مواجهة الغرق -لا قدر الله·