رغم أن التكنولوجيا طغت على معظم قطاعات الحياة، إلا أن المراسلة ما زال لها المعجبون الأوفياء الذين يشعرون بأن الكتابة روحهم ومتعتهم·· لذا تواجدت صناديق البريد في مختلف مناطق الدولة لاحتضان هذه الرسائل أو الأوراق الرسمية التي تبعث للجهات المختلفة·· لكن للأسف وضع البعض صناديق القمامة أمام هذا الصندوق ليعيق الأشخاص من إرسال رسائلهم بسبب الأوساخ والرائحة المنبعثة من تلك الصناديق·· لذا نطلب من البلدية تغيير مكانها بحيث تكون بعيدة عن الأماكن المخصصة للبريد·· مع تحديد أماكن معينة لتوزيع هذه الصناديق حتى تتم مراقبتها مراقبة دقيقة·