الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

إدانة فيل سبيكتور بقتل «ملكة الهمج»

14 ابريل 2009 22:42
أدين الموسيقي المخضرم فيل سبيكتور أمس الأول بتهمة القتل من الدرجة الثانية في قضية مقتل ممثلة في هوليوود بمنزله في 2003. وتوصلت هيئة محلفين في لوس أنجلوس للحكم على سبيكتور (69 سنة) بعد إعادة محاكمته التي استغرقت خمسة أشهر. وقد يقضي بقية حياته خلف القضبان بعد أن يصدر عليه الحكم في 29 من مايو المقبل. وانتهت المحاكمة الأولى باختلاف هيئة المحلفين في سبتمبر 2007. وتوفيت الممثلة لانا كلاركسون (40 سنة) نتيجة طلق ناري في الفم من مسدس خاص بسبيكتور في ردهة منزله المقام على هيئة قلعة في الثالث من فبراير في لوس أنجلوس. والتقى الاثنان قبل ساعات فقط من الحادث في ملهى ليلي في هوليوود. وفي المحاكمة الثانية كان هناك خيار أمام هيئة المحلفين بإدانة سبيكتور بالتهمة الأدنى وهي القتل غير العمد. ووفق قانون كاليفورنيا فإن قرار الإدانة أو التبرئة يجب أن يكون بالإجماع. وأنكر سبيكتور الذي ابتدع تقنية «حائط الصوت» في ستينيات القرن الماضي وعمل مع فرق رونيتيس والبيتلز والمغنية شير والمغني ليونارد كوهين وهو في قمة شهرته قتل كلارسون. ولم يدل بالشهادة في أي من المحاكمتين وأطلق سراحه بكفالة قدرها مليون دولار منذ اعتقاله في 2003 ولكن تم القبض عليه على الفور بعد قراءة الحكم أمس الأول. وجادل المدعون أن إطلاق النار على كلارسون كان جزءا من محاكاة للعبة المسدس والعنف تجاه النساء مارسه سبيكتور في الماضي. بينما دفع محامو سبيكتور خلال المحاكمة قائلين إن كلارسون انتحرت لأنها كانت تعاني من إحباط بسبب فشلها في عملها. وكانت تعمل نادلة في ملهى «هاوس أوف بلوز» في هوليوود عندما التقت مع سبيكتور الليلة التي سبقت مقتلها. وعرفت بأنها كانت نجمة أفلام «ملكة الهمج» و «امرأة الأمازون فوق القمر» في ثمانينيات القرن الماضي. احجز غرفة تحصل على فيروس في الكمبيوتر! واشنطن (رويترز) - قالت شركة سيمانتك المتخصصة في أمن الإنترنت في تقرير جديد لها أمس إن عدد الفيروسات التي تصيب أجهزة الكمبيوتر يتزايد بسرعة «غير طبيعية» وتتحول من بين ثنايا رسائل البريد الإلكتروني إلى الاختباء وراء المواقع الآمنة مثل حجز غرفة في فندق. وبحسب تقدير سيمانتك فإن هناك زيادة كبيرة في عدد الفيروسات والديدان التي يطلق عليها لأيضا «الشيفرات الخبيثة» على شبكة الإنترنت إذ تم التعرف على 624,267 منها في 2007 مقارنة مع 1.6 مليون في العام الماضي. وقال فينسنت ويفر نائب رئيس سيمانتك للمحتوى الأمني في مقابلة مع رويترز: «ستون بالمائة من جميع تهديدات الشيفرات الخبيثة في العشرين عاما الماضية ظهرت خلال الاثني عشر شهرا الماضية فقط». وأوضح التقرير أن المهاجمين يتحولون عن استخدام أسلوب التصيد عبر رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوب فيها للوصول إلى المعلومات الشخصية عن المستخدم إلى إفساد مواقع شرعية منها على سبيل المثال موقع أعمال محلي واستخدامه في السرقة. ويميل المهاجمون إلى تجنب مواقع المؤسسات الكبيرة التي تديرها شركات ستقوم سريعا بإصلاح الموقع لصالح مواقع أصغر لا يديرها محترفون مثل حجز غرفة فندقية. وهدف الفيروسات هو السرقة مع اتساع النطاق حول العالم ما يجعل من السهل للمناطق التي لا تخضع للقانون أن تلعب دور الحاضن للمهاجمين. وقال التقرير: «في 2008 استهدفت 78 بالمائة من تهديدات المعلومات الخاصة بيانات المستخدم و 76 بالمائة استخدم محتوى مزيف للدخول بهدف سرقة معلومات مثل الحساب البنكي عبر الإنترنت». وفور سرقة أرقام بطاقات الائتمان وأسماء المستخدمين وكلمات المرور يتم بيعها في السوق السوداء. العثور على جثة ممثلة أفلام «إباحية» في منزلها لوس أنجلوس (أ ف ب) - عثر على الممثلة الأميركية السابقة في أفلام «إباحية» مارلينتشيمبرز (56 سنة) المعروفة بأنها من أولى الممثلات اللواتي لعبن إلى جانب ممثلين سود في سبعينيات القرن الماضي، جثة هامدة في منزلها في لوس أنجلوس على ما ذكرت السلطات أمس الأول. وعثر على جثة تشيمبرز أمس في لوس أنجلوس (كاليفورنيا غرب) وسيجرى تشريحها لتحديد أسباب الوفاة. لكن يبدو أن فرضية وقوع جريمة مستبعدة. وكانت مارلين تشيمبرز معروفة بانها اولى النساء اللواتي وصلن الى مصاف «نجمة الأفلام الإباحية» بعد دورها في فيلم «بهايند ذي غرين دور» أول فيلم إباحي يحظى بتوزيع واسع في الولايات المتحدة ويعتبر «مرجعا» في هذا المجال حاليا. وكانت في هذا الفيلم من أولى الممثلات البيض اللواتي يقمن علاقة مع ممثل أسود. ولعبت مارلين تشيمبرز كذلك دورا صغيرا إلى جانب باربرا سترايسند في فيلم «ذي آول اند ذي بوسيكات» في العام 1970 وعملت كذلك لفترة قصيرة كعارضة. واينهاوس تغني «الخيانة العظمى» لزوجها لندن (د ب أ) - قامت المغنية البريطانية الشابة إيمي واينهاوس بتأليف أغنية جديدة لزوجها بليك فيلدر-سيفيل، وذلك بعد أن اكتشفت حمل سيدة أخرى منه. وأفادت صحيفة «صن» البريطانية في عددها الصادر أمس بأن قلب إيمي (25 سنة) تحطم بعد أن كشفت جيلين موريس (31 سنة) عن حملها بـ»ابن خطيئة» من بليك (27 سنة). وبعد ساعات من علمها بنبأ خيانة زوجها لها، توجهت المغنية المثيرة للجدل إلى الاستوديو الذي تقوم فيه بتسجيل أغنياتها بجزيرة سان لوتشيا في البحر الكاريبي حيث قامت بتأليف أغنية عاطفية تحمل اسم «الخيانة العظمى». ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر قوله: «كانت إيمي لاتزال تشعر بأن هناك شيئا ما بينهما (هي وبليك) وأنهما سيجتمعان سويا مجددا يوما ما..إلا أن هذا النبأ دمرها». وأضاف المصدر أن النجمة الشابة الحاصلة على خمس جوائز جرامي: «جلست وهي تحمل جيتارها وبدأت في كتابة الأغنية.. وظلت تردد عبارات بليك يا حبيبي.. لا لا لا.. إن الامر مؤسف للغاية». ومن المقرر أن تنتهي إيمي من تسجيل ثالث ألبوماتها الموسيقية خلال الشهرين المقبلين. يذكر أن العلاقة الزوجية بين إيمي وبليك استمرت نحو 17 شهرا تخللها الكثير من الأحداث التي أثبتت فيها واينهاوس أنها محبة لزوجها حيث وقفت إلى جواره عندما حكم عليه بالسجن الصيف الماضي. وكان بليك تقدم بطلب للطلاق من إيمي بسبب ما تردد عن دخولها في «نزوة عاطفية» مع لاعب رجبي شهير خلال عطلتها الأخيرة في الكاريبي بينما كان زوجها في السجن. وفي معرض تعليقها على هذا، قالت المغنية الشابة: «نعم.. حصلت على بعض المتعة مع شخص جذاب ولكن الأمر لم يكن أكثر من مجرد علاقة عابرة في عطلة. . لا أريد رجلا آخر غير بليك». إلا أنه منذ خروج زوجها من السجن، بذلت إيمي قصارى جهدها لتحاول إعادة المياه إلى مجاريها مع بليلك ولكن دون جدوى.
المصدر: لوس أنجلوس
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©