السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

الضغوط على «الوحداوية»

الضغوط على «الوحداوية»
8 فبراير 2012
صلاح سليمان (العين) - أكد علي الوهيبي لاعب وسط الفريق الأول لكرة القدم بنادي العين أن “الزعيم” ظل يقدم مستوى فنياً متميزاً، منذ انطلاقة هذا الموسم، وهو الفريق الأفضل بين فرق دوري المحترفين كافة في هذا الموسم، من حيث الأداء المتوازن والنواحي التكتيكية الإيجابية التي كشف عنها في الجولات السابقة، والدليل على ذلك اعتلائه الصدارة، برصيد 27 نقطة، ولم يتعرض للخسارة، إلا مرة واحدة فقط في 12 مباراة. وقال الوهيبي إن العين ظل يؤدي جميع مبارياته في المسابقات المحلية المختلفة، وهو يفتقد إلى جهود عدد من عناصره الأساسية، ودائماً ما يكون على العهد به، ولم يخذل جماهيره وعشاقه ومحبيه يوماً، مما يؤكد مقولة أن العين “بمن حضر”. وأضاف: مما لا شك فيه أن غياب أي لاعب مهم يؤثر إلى حدٍ ما في مستوى وأداء الفريق، وغالباً ما تأتي الغيابات لظروف قاهرة وخارجة عن إرادة الجهاز الفني، ولكن ما أراه أن غياب عدد من نجوم العين في مباريات عديدة، أفاد الفريق من نواح كثيرة، والذي ظل يخرج من كل مواجهة بمكتسبات جديدة تتمثل في تحمل المسؤولية، والثقة التي تحصل عليها العناصر البديلة، مما يمنح الجهاز الفني العديد من الخيارات، وتقوية دكة البدلاء التي تعتبر خير عون للتشكيلة الأساسية، وتسد النقص في الأوقات الحرجة. وقال الوهيبي: عندما نواجه الوحدة اليوم في لقاء “الكلاسيكو، فإننا لا نفكر في الغيابات، وإنما في الكيفية التي تساعدنا على حصد كامل النقاط والتي تكفل للعين أحقيته في مواصلة مشواره الناجح، والبقاء على صدارة ترتيب دوري المحترفين، وحصد درع الموسم الحالي، نقاط مباراة اليوم تعتبر بالنسبة لنا في غاية الأهمية، لأننا نواجه منافسنا على ملعبنا ووسط جماهيرنا ومن يسعى للفوز بالبطولة عليه أن لا يخسر على ملعبه. وأضاف: ندرك تماماً أننا نواجه فريقاً يتمتع بمستوى فني رائع وتضم صفوفه لاعبين متميزين على مستوى المواطنين والأجانب، وكلا الفريقين يدخلان إلى “المستطيل الأخضر” بطموح الخروج بنتيجة إيجابية، ومباراة “الكلاسيكو” لها نكهة خاصة وطابع فريد بغض النظر عن موقف الفريقين في جدول البطولة، والفوز والخسارة فيها تعني الكثير لجمهور الفريقين. وقال الوهيبي: أتوقع أن يتسم أداء الطرفين على مدار شوطي المباراة بالجدية والحماس، والمزيد من العطاء والجهد المبذول وستكون الإثارة، حاضرة بقوة، خاصة أن اللقاء يقام على ملعب القطارة الذي يعني الكثير للاعبي العين الذين يرتبطون معه بأجمل الذكريات. وأشار الوهيبي إلى أن اللعب في “دار الزين” يمنحنا الأريحية المطلوبة، ويبعد لاعبينا عن أي نوع من الضغوط، ومن وجهة نظري الشخصية أرى أن الضغط الأكثر سيقع على لاعبي الوحدة، لأن فريقهم بعيد عن دائرة المنافسة، ويحتل ترتيباً بعيداً نسبياً، ويسعى بقوة للعودة إلى وضعه الطبيعي واللحاق بفرق المقدمة. وأضاف: أتمناها أن تكون مباراة مفتوحة من الطرفين، وأن يقدم خلالها الفريقان مستوى فنياً رائعاً وراقياً، يعكس المستوى الحقيقي الذي وصلت إليه الكرة الإماراتية، خاصة أنها بلغت السنة الرابعة في تطبيق الاحتراف. وتحدث النجم العيناوي الذي يتسم أداؤه بالسرعة ويشكل خطورة كبيرة على الخصوم في الجهة اليمنى من الملعب، عن محمود خميس الذي يواجهه اليوم على الورق وعلى الطبيعة، عندما يلتقيان على ملعب القطارة، مؤكداً أنه لاعب ومدافع متميز، وصاحب مجهود كبير في تشكيلة “العنابي”، وفي صفوف منتخبنا الوطني الأول. وقال: أعتقد أن خميس عنصر هام وفعال في تشكيلة فريقه الوحدة، وأرى أن انتقال زميله السابق بشير سعيد إلى الأهلي في التسجيلات الشتوية سوف يحمله جزءاً كبيراً من مسؤولية الدفاع، خاصة أمام هجوم العين الكاسح. وخميس يعلم تماماً أنني عائد من الإصابة، وشاركت فقط لمدة نصف ساعة فقط في مباراة العين الأخيرة أمام فريق “صقور الإمارات” في كأس “اتصالات”، ولكن مباراة اليوم تختلف كثيراً عن كل المباريات فهي “كلاسيكو” بين فريقين كبيرين، ولذلك تعتبر ذات حسابات خاصة، وعليه أتمنى أن أكون في كامل جاهزيتي الفنية والبدنية حتى أستطيع أن أخدم فريقي، وأن أقدم الإضافة المطلوبة، وأنفذ بنجاح خطة المدرب وكل ما يطلبه من تعليمات تمنحنا الحق في انتزاع الثلاث نقاط، وبالتالي البقاء على قمة سلم الترتيب. وحول الحضور الجماهيري قال الوهيبي إنني متفائل بحضور مكثف لمساندة ومؤازرة اللاعبين ورفع روحهم المعنوية، مما يضفي على اللقاء المزيد من القوة والحماس والإثارة، ويضاعف من روح التحدي بين اللاعبين. وأضاف: التواجد الجماهيري سيكون كبيراً والحماس والإثارة والرغبة في الفوز ستكون عنواناً لهذا اللقاء. محمود خميس يرى أن الحذر الوحداوي حاضر ويؤكد: سنهزم العين بهدفين محمد سيد أحمد (أبوظبي) - يعتبر محمود خميس من أهم مفاتيح اللعب في الوحدة، ويصنف كلاعب جوكر، وواحد من أهم الأوراق التي يعتمد عليها الجهاز الفني لفريق الوحدة الذي سبق أن وظفه كقلب دفاع وظهير أيسر ولاعب محور ووسط يسار، وأجاد اللاعب في جميع هذه المراكز وتألق بشكل لافت. ويرجع محمود خميس تألقه إلى مساعدة ومساندة زملائه في الفريق، مؤكداً أن اليد الواحدة لا تصفق، وأن العمل الجماعي يساعده على الظهور بأفضل ما عنده، وتمنى أن يستمر هذا الجهد ومنظومة العمل الجماعية في لقاء “الكلاسيكو” أمام العين الذي أوضح أنه من المواجهات الصعبة ذات الطابع الخاص التي ترقبها الجميع، بما في ذلك اللاعبون. وتوقع النجم الوحداوي فوز فريقه بهدفين مقابل هدف في المباراة، مؤكداً أن “العنابي” وضع الاستراتيجية اللازمة التي تمكنه من التفوق فيها، كما أن وجود العين في الصدارة، والوحدة في وسط الترتيب، لا يعتبر مقياساً في لقاءات “الكلاسيكو”، مستشهداً بلقاء الدور الثاني في الموسم الماضي، والذي كسبه العين على الرغم من أنه كان في مركز متأخر في ترتيب البطولة. وقال محمود خميس: لقاءاتنا مع العين “غير” دائماً، وليست كبقية مبارياتنا الأخرى والحال نفسه ينطبق على “الزعيم”، حيث تكون الإثارة والجمهور، وهناك اهتمام كبير بهذه المواجهة من كل المتابعين، لذلك فإن الاستعداد يكون مختلف والتركيز في قمته دائماً، والأكيد أن هذه المباراة ستكون صعبة للغاية، حيث تأتي بعد أن وصلت البطولة إلى مرحلة متقدمة، وتأتي أيضاً بعد توقف لمسابقة الدوري، بسبب المنتخبين الأول والأولمبي، وأتاح هذا التوقف فرصة للفرق لإعادة ترتيب أوراقها، وتجهيز لاعبيها بالذات العائدين، من الإصابة مثل محمد الشحي في الوحدة، وعمر عبد الرحمن في العين، واللاعبان أصحاب تأثير كبير. وأضاف: وفقاً لكل هذه المعطيات، فإن شكل الفريقين سيكون مختلفاً عن لقاء الدور الأول، ونحن ندرك جيداً أهمية هذه المباراة بالنسبة لنا، حيث نرفع شعار حصد النقاط، فيما تبقى من مباريات بالدوري بغض النظر عن المنافسة على الدرع. وعن أخطر ما في العين، قال محمود خميس: أجانب العين متميزون ومرعبون للمنافسين، بالذات خط المقدمة الذي يفقد فيه لاعبه الغاني المتميز أسامواه جيان، وهو من اللاعبين المؤثرين، لكن غياب جيان، لن يجعلنا مطمئنين في ظل وجود المهاجم ياسر القحطاني، وهو نجم كبير نعرف قدراته، ونحترمه جيد، ونسعى لإيقاف خطورته عبر إنهاء فعالية الجهة اليمنى التي يوجد فيها علي الوهيبي، وهو أخطر ما في الفريق. وأضاف: ومع ذلك فإن الحذر سيكون حاضراً من جانبنا، لأننا نعلم جيداً أن المنافس يلعب كرة جماعية جيدة، واستطاع عبرها أن يكسب عدداً من المباريات حتى في ظل غياب “مثلث الرعب” فيه، لذلك علينا التركيز بشكل كامل على فرض إيقاعنا في المباراة، حتى نضمن تسييرها إلى الوجهة التي نريدها. وأوضح محمود خميس أن من أهم الأسلحة التي يتمتع بها العين هي جمهوره الكبير لكن في الوقت، فإننا حريصون على كسب هذا الجمهور، وهو حافز للفريقين، والوحدة اعتاد على المباريات الجماهيرية، ونتمنى أن يكون حضور جمهوراً جيداً في المباراة، فإن امتلاء المدرجات عامل محفز للفريقين. وأكد محمود خميس أن عودة محمد الشحي لمستواه المعروف، وتألق بيانو في الفترة الماضية، يمثلان قوة دفع للفريق، بجانب عودة لاعبي المنتخب الأولمبي الذين يمثلون إضافة لـ”العنابي” الذي استعد جيداً، وهو جاهز للتحدي ومقارعة العين المتصدر، وتحقيق نتيجة إيجابية على الرغم من غياب حيدر ألو علي وماجراو، وهما لاعبان مهمان في الفريق. وذكر محمود خميس أنه رهن إشارة المدرب دائماً في أي مركز يدفع به فيه، سواء في الدفاع أو الوسط أو حتى في الهجوم، لكنه يشعر بأنه أكثر راحة عندما يوظف في خط الوسط، ويعتقد أنه سيكون في هذا المركز بالمباراة، خاصة في ظل التألق اللافت للمدافع الشاب مبارك المنصوري في مركز الظهير الأيسر. وقال: المنصوري يملك إمكانات عالية، وأتمنى أن يواصل تقديم مستواه المتميز الذي أدى به في المباراتين الماضيتين في بطولة كأس “اتصالات”، وأن ينجح في المساهمة بفعالية في سد الجهة اليمنى للعين التي كما قلت تعتبر أخطر ما فيه، والمصدر الرئيسي لصناعة الأهداف. وذكر أن من أهم مشاكل فريقه هذا الموسم هي غياب التركيز في اللحظات الأخيرة من المباريات، وهذا ما يعملون على تفاديه في هذه المباراة التي يتشوق كل لاعب للمشاركة فيها. وطالب محمود خميس جمهور ناديه بملء المقاعد المخصصة لهم في الاستاد، والوقوف بقوة خلف الفريق، ووعدهم بأنه وزملاؤه عقدوا العزم على تقديم أفضل ما عندهم، ومنح جمهور النادي السعادة التي يستحقونها، مبيناً أن الوضع الحالي في ترتيب الدوري لا يتناسب مع إمكانات فريقه وأن عليهم كلاعبين تحسينه، والانطلاق نحو مقدمة الترتيب، خاصة أن إمكانية تحقيق ذلك متاحة في ظل وجود 30 نقطة في الملعب. حمدون: «الأمة العيناوية» اللاعب رقم واحد في التشكيلة العين (الاتحاد) - أكد محمد عبيد حمدون عضو مجلس إدارة نادي العين مشرف عام قطاع كرة القدم بالنادي، أن الزعيم العيناوي في كامل الجاهزية الفنية والبدنية لمواجهة ضيفه الوحدة في المباراة المهمة التي سيكون ملعب القطارة مسرحاً لها مساء اليوم، وقال: المواجهة لن تكون سهلة على الطرفين من منطلق أنها تأتي امتداداً لسلسلة اللقاءات القوية والمثيرة التي جمعت الناديين الكبيرين عبر مشوارهما الطويل. وأضاف: يتوقع أن تشهد المباراة حضوراً جماهيرياً كبيراً بعد أن منح العين نسبة 30% لجمهور الوحدة رداً للجميل الذي بادر به أصحاب السعادة في مباراة الذهاب وهذه خطوة تدفع اللاعبين لتجويد الأداء وتقديم المستوى الفني المتميز الذي يستمتع به الجميع، ولا حاجة لنا بتوجيه دعوة لـ “الأمة العيناوية” للحضور ولا لتذكيرها بأهمية المباراة، حيث أننا نعلم تماماً أن جمهور العين على دراية كاملة بالمهمة المنوطة به وأنه صاحب الريادة في النجاح الذي حققه الفريق حتى الجولة الأخيرة ولهذا فإننا نعتبره اللاعب رقم واحد في تشكيلة البنفسج التي يخوض بها لقاء “الكلاسيكو” أمام خصم لا يمكن الاستهانة به حتى وإن خاضه وهو يحتل المركز الخامس ويبتعد عن العين صاحب الصدارة بتسع نقاط كاملة. وقال: بالرغم من أن اللقاء يدخل في إطار منافسات بطولة دوري المحترفين، إلا أنه دائماً ما يؤديه الفريقان باعتباره بطولة قائمة بذاتها لا علاقة له بموقفهما في روليت الدوري وأن نتيجته تكون عالقة بأذهان مشجعيهما فترة طويلة من الزمن. وتابع: يدخل الفريقان إلى هذه المواجهة المثيرة بطموحات متباينة فرضها موقفهما في جدول الترتيب العام، وفي الوقت نفسه يسعى العين للمحافظة على ميزة التفوق التي تصاحب المباريات التي تقام على أرضه، وأيضاً حصد النقاط الثلاث اليوم ليبقى الزعيم متربعاً على القمة، بينما يأمل الوحدة في العودة إلى العاصمة أبوظبي وفي رصيدهم ثلاث نقاط إضافية قد تمنحهم دافعاً معنوياً في مقبل الأيام وتدفعهم خطوة إلى الأمام، خاصة أنهم يدركون تماماً أن الخسارة ستضاعف من صعوبة موقفهم وتزيده حرجاً فوق حرج. وأشار حمدون إلى أن مايجمع بين العين والوحدة يبقى أكبر من نتيجة مباراة. عبد الله صالح: أخشى أن ندفع فاتورة احتجاجات العين على التحكيم أبوظبي (الاتحاد) - أكد عبد الله صالح عضو مجلس إدارة نادي الوحدة ومدير الفريق الأول أن مباراة الوحدة والعين سوف تظل هي “العودة”، لأنها “ديربي الإمارات”، بغض النظر عن ظروف الفريقين قبلها، بوجود العين على قمة الترتيب، والوحدة في منطقة الوسط منه. وأبدى عبد الله صالح تخوفه من أن يدفع الوحدة فاتورة الاحتجاجات الأخيرة للعين على التحكيم، وقال: أخشى من أن يتسبب تعرض العين لبعض القرارات التحكيمية السابقة التي ربما تكون قد أهدرت حقه، وجعلته يصدر بياناً احتجاجياً عليها، في دفع الوحدة لفاتورة هذه الأخطاء السابقة، بحيث يدخل الحكم متوتراً للمباراة، وأن يؤثر ذلك على عطائه داخل الملعب. وأضاف: كل ما نرجوه ألا يدخل الحكم المباراة، وهو تحت الضغط، وأن يكون قائداً يتمتع بالهدوء، وألا يتأثر بالأجواء السابقة، خاصة أن المباراة في العين، وأن يعطي كل ذي حق حقه، وأن يخرج بها إلى “بر الأمان”، بحيث لا تكون هناك أخطاء تحكيمية تؤثر على نتيجة اللقاء. وقال عبد الله صالح: ثقتنا كبيرة في حكامنا، ومنذ عهود وحكامنا المواطنين يديرون معظم المباريات بنجاح تام، وهذا لا ينفي وجود أخطاء، نأمل أن تقل في هذا اللقاء الكبير، وهنا لا بد أن أشير إلى حقيقة مهمة، وهي أنه لا يوجد حكم يتعمد ارتكاب خطأ في المباراة، أو لديه ميل تجاه نادٍ بعينه، وهذا حديث مفروغ منه، كما ندرك جيداً أن أخطاء التحكيم جزء من اللعبة، لكن يجب ألا تكون مؤثرة، أو تغير مسار نتيجة المباراة، ونتمنى بصدق أن تكون أخطاء التحكيم اليوم قليلة، وغير مؤثرة، وألا يتأثر الحكم بأجواء اللقاء الذي سيكون جماهيرياً، وأعتقد أن شخصية الحكم، كلما كانت قوية وهادئة سوف تساعد على نجاحه في اتخاذ القرارات الصحيحة. وأشار عبد الله صالح إلى أن الوحدة سبق وأن تعرض لقرارات خاطئة كبيرة في 5 من مبارياته السابقة، لكنه اكتفى برفع يديه إلى السماء، والقول لا حول ولا قوة إلا بالله. وكان عبد الله صالح قد بدأ حديثه بتقديم التهنئة للمنتخب الأولمبي، بعد فوزه على العراق، وقال: نهنئ أنفسنا والمنتخب بهذا الانتصار الذي أعادنا إلى الواجهة في المنافسة، وأعتقد أن المنتخب استحق الفوز، والثقة كبيرة في مواصلة مشوارهما بنجاح في اللقائين القادمين والتأهل. وعن استعدادات الوحدة لـ”الكلاسيكو قال: في الوحدة دائماً الجود بالموجود، والأمور كلها تسير بشكل جيد، فإسماعيل مطر عاد من الإصابة، والشحي استعاد جزءاً كبيراً من مستواه وبيانو في أفضل حالاته، وبجانب ذلك فإن لاعبي المنتخب الأولمبي سوف يشكلون إضافة للفريق، وهذه كلها عوامل سوف تجعل الفريق يظهر بالشكل المتوقع، ويقدم مردود جيد في اللقاء الذي سيكون الفريق فيه عند حسن الظن ويحقق النتيجة المرجوة.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©