الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

جوارديولا وكابيللو وكونتي «أساطير» تدريبية يخطفون الأنظار في المؤتمر

جوارديولا وكابيللو وكونتي «أساطير» تدريبية يخطفون الأنظار في المؤتمر
28 ديسمبر 2013 22:53
حظيت الجلسة الثالثة في ختام اليوم الأول لمؤتمر دبي الدولي الثامن مساء أمس بأهمية خاصة، ليس لأنها ناقشت كيفية صناعة «الفريق البطل»، ولكن لأنها ضمت 3 أساطير في مجال التدريب بكرة القدم العالمية، وهم: الإسباني بيب جوارديولا مدرب بايرن ميونخ الألماني الحالي وبرشلونة الأسبق، وفابيو كابيللو المدير الفني لمنتخب روسيا، وانطونيو كونتي مدرب يوفنتوس الإيطالي. وتحدث المدربون الثلاثة عن كيفية قيادتهم أندية أبطالاً وعلاقتهم باللاعبين، وعرضوا مسيرتهم التدريبية وأهم المحطات البارزة فيها، واتفق المدربون الثلاثة على ضرورة دراسة مقترحات جديدة من شأنها تسهيل مهمة المديرين الفنيين حول العالم أبرزها زيادة عدد البدلاء من 3 في المباراة إلى 4 أو 5 بدلاً بما يمكنه أن يفيد في رفع المستويات الفنية، بالإضافة لمقترح آخر بضرورة إضافة وقت مستقطع بعد أول نصف ساعة من كل شوط من شوطي المباراة، على أن يكون الوقت المستقطع الممنوح للفريقين معاً لا يقل عن دقيقة ونصف الدقيقة ولكنه في الوقت نفسه سيمكن المديرين الفنيين من علاج السلبيات الفنية ومنح اللاعبين التعليمات الكافية، بدلاً من الاكتفاء بالاعتماد على التعليمات من المنطقة الفنية خلال سير المباريات. حلم قديم بدأ جوارديولا حديثه عن أهم الأحلام التي يتمناها، خاصة فيما يتعلق بختام مسيرته الناجحة في التدريب، حيث أكد المدرب الإسباني أنه بعد أعوام من العمل تحت الضوء ومواجهة الضغوط الإعلامية، يتمنى أن ينهي مسيرته التدريبية في الاهتمام بتدريب الناشئين؛ لأن الإعلام لا يهتم بمدربي الناشئين ولن يطاردهم وكذلك الجماهير. وعن كيفية نجاحه في محطة برشلونة تحديداً، قال: «دائماً ما أهتم بكيفية تعويد اللاعبين على التحرك الجيد خلال المباراة، فالمدرب الجيد هو الذي يفهم أدوار كل لاعب وما يمكنه أن يقدم له خلال المباراة، والمهم أن يكون هناك حوار جيد يجمع بين المدرب واللاعبين، فالمدرب يستخدم عقله، ولكنّ اللاعبين يستخدمون مجهودهم البدني، ويجب أن يكون هناك توازن بينهما». ورداً على سؤال حول سهولة تدريب النجوم واللاعبين الكبار، قال: «من السهل تدريب اللاعبين الجيدين والنجوم الكبار؛ لأننا كمدربين لا نجد مشكلات في التعامل معهم، لكن المدرب عليه أن يحصل على جودة من الأداء من كل لاعب وكلما زادت الجودة كلما زادت فرص الفوز، وإن كنا قد تمكنا من إيصال فرقنا لمراحل متطورة من الأداء عبر الفوز المتتالي ، فذلك تحقق لأننا كنا نمتلك لاعبين رائعين في أرضية الملعب، وما تحقق من إنجازات لا يعود لنا كمدربين فقط، بل للاعبين والنجوم الكبار؛ لأنهم من يجري ويعرق داخل الملعب، وهذا الأمر يعرفه جميع المدربين الكبار، ولا أقول إننا لا نستطيع تدريب فرق أقل، ولكن وجود النجوم الكبار يعتبر أمراً جيداً ومطلباً ضرورياً لتحقيق الفوز». وأضاف: «تأثرت بالمدربين السابقين الذين لعبت على يدهم.. لقد ولدت في برشلونة وتأثرت من خلال مسيرتي الفنية بمدربين من الأرجنتين وإيطاليا وإسبانيا وألمانيا». وفيما يتعلق بوصفه بأنه قام بنقلة وثورة في عالم كرة القدم الحديثة مع «البارسا»، قال: «أتذكر أن كابيللو كان مسيطراً على كرة القدم العالمية مع الميلان في وقت ما، ورغم ذلك لم أفكر أبداً خلال تدريبي للبارسا أنني أقوم بثورة خاصة أو نقلة كبيرة في عالم كرة القدم، كانت هناك أمور تلهمني مع البارسا، ولكن لم أدرك ذلك وقتها». وعن تحقيق كم البطولات، وهو في سن صغيرة، قال: «كنت أدرك أنني سأنجح كمدرب منذ البداية؛ لأنني استطعت معالجة الكثير من المواقف، الآن أحقق المزيد من النجاح ، وبعد 10 سنوات بالتأكيد سأكون أفضل مما أنا عليه الآن». ونفى بيب أن يكون الاعتماد على طريقة لعب واحدة هو السر في نجاحاته، وقال: «النجاح والفوز لا يأتيان فقط بطريقة رقمية داخل الملعب، بل بإدراك المدرب جودة ما لديه من لاعبين، وبالتالي وضع الطريقة الأنسب التي تناسبهم». وتابع: «اللعبة ليست مجرد جري خلف الكرة، بل كيفية الاستفادة من هذا الجري ونقل الكرة إلى شباك المنافس وصناعة الفرص الخطرة لفريقك بغض النظر عن استراتيجية اللعب وغيرها». ورد بيب عن سؤال يتعلق بتفضيله تدريب الفرق الكبرى فقط والابتعاد عن تدريب فرق مغمورة أو غير عالمية، قال: «لم أفكر أبداً في هذا الأمر من هذا المنطلق، ولكني لن أمانع لو تلقيت عرضاً من فريق غير شهير أو غير عالمي، فعلي دراسة العرض ودراسة ما يتمتع به الفريق الجديد من قدرات». قرية صغيرة بدأ فابيو كابيللو حديثه في الجلسة عن كيفية تحقق نتائج جيدة في عالم التدريب، وقال: «أتيت من قرية إيطالية يسكنها 1000 شخص فقط، جميعهم يلعبون كرة القدم، وكنت لاعب وسط والكل كان يحترمني ويستمع إلي وتعودت على ذلك، وعندما كبرت حاولت أن أكون مدرباً قوياً وبمواصفات خاصة، فبدأت بالناشئين وحققت نتائج جيدة في ميلان ، ثم عند الانتقال للفرق الأولى بدأت التمسك بفلسفة بسيطة، وهي ضرورة أن يكون هناك احترام متبادل وتعليم مستمر في عملي وعلاقتي مع اللاعبين». وتابع: «تعلمت دروساً مهمة في مسيرتي، أهمها أن عليك مراعاة الثقافة الخاصة بكل من حولك، وفي مجال كرة القدم، وعليك أن تكون قائداً يحترمه لاعبوه ويعترفون به وبقدراته؛ لأن اللاعبين يقيمون المدرب بشكل مستمر وفي طريقة تعامله معهم، لقد منحت وقتاً كافياً للتعلم من الثقافات الخاصة بكل محطة أتولاها في مسيرتي التدريبية وهو ما أفادني كثيراً». أما عن مسألة الاعتماد على اللاعبين الكبار فقط لتحقيق الانتصارات له كمدرب عالمي، فقال: «يمكن تحقيق الفوز بالنجوم الكبار، ولكن توظيفهم والسيطرة عليهم هو أمر صعب ومختلف، كما تكمن مشكلة أكبر في أن بعض اللاعبين يشعرون بأنهم مهمون ولكنهم ليسوا كذلك». وأشاد كابيللو بالنقلة النوعية التي حققها جوارديولا في عمله مع «البارسا»، وقال: «من خلال خبرتي في الملاعب، أعتقد أن كرة القدم تطورت ووصلت إلى ما هي عليه الآن بسبب 3 محطات مهمة في مسيرتها الأوروبية والعالمية، الأولى عندما تم تبني قانون التسلل في السبعينيات، ثم بعدها بـ 20 سنة عندما قاد المدرب الإيطالي أريجو ساكي نقل نوعية في مجال التدريب الحديث مع فريق ميلان الإيطالي وطريقة 4-4-2، ثم مؤخراً في الفترة التي قاد فيها جوارديولا فريق برشلونة، وهذه الفترات كانت كافية لإحداث نقلة وطفرة في مشوار كرة القدم وإضفاء تطور كبير للغاية على اللعبة من الناحية الفنية، وبناء عليه، هذه المراحل الثلاث التاريخية تؤكد أن ساحة كرة القدم لا تزال قابلة للتطور والنقلات الكبرى مستقبلاً». عبدالملك ينتقد غياب اللاعبين عن جلسات المؤتمر دبي (الاتحاد) - انتقد إبراهيم عبدالملك الأمين العام لهيئة الشباب والرياضة غياب اللاعبين المحليين والأجانب عن حضور مؤتمر دبي الدولي الثامن. وقال عبدالملك: «كان يفترض من لاعبينا المحترفين الاستفادة من هذه التجارب والاطلاع على أفضل الممارسات العالمية، مما يكون له مردود إيجابي على المؤسسات الرياضية، وهذا المؤتمر يقدم تجارب لأفراد ومؤسسات، والفرصة مواتية للاعبينا وإداريينا لكي يطلعوا على هذه التجارب ويستفيدوا من الناجح فيه». وأضاف: «عندما تم سؤال رونالدو لماذا أو كيف نجحت؟ فقد أجاب على ذلك بأن العمل الشاق والدائم والمستمر وراء ذلك، وهذه رسالة يجب أن تصل إلى الجميع.. فالاحتراف فكر وثقافة وأيضاً ممارسة، ومجلس دبي الرياضي يستقطب أفضل وأشهر وأنجح العناصر. كان يجب على اللاعبين أن يحضروا ويستفيدوا من المحاضرات، لا أدري لماذا لم يكن حضور اللاعبين على قدر المستوى». وختـم: «رونالدو نمـوذج ناجح على مسـتوى عالمي وتجربته رائدة، نأمل أن يطبقها لاعبونا ولو بنسبة 50% على أقل تقدير». «الدون» يسرد مشوار التألق مع أطفال مركز راشد دبي (الاتحاد) - التقى رونالدو في بداية الجلسة الرئيسية الأولى مع ثلاثة من أطفال مركز محمد بن راشد للمعاقين، انطلاقاً من كون المركز أحد شركاء المسؤولية الاجتماعية للمؤتمر، وحرصاً من النجم البرتغالي على التواصل مع أطفال المؤسسات الاجتماعية، حيث سبق له أن زار أثناء مشاركته في الدورة السادسة للمؤتمر قبل عامين مركز دبي للتوحد، والتقى الأطفال والعاملين في المركز، وكان قد حضره مع الحكم الدولي السابق الإيطالي كولينا مسؤول تطوير الحكام في الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. ورد رونالدو على أسئلة أطفال المركز، التي تركزت حول بدايته ومشواره في الملاعب ونجمه المفضل، وقد تعامل رونالدو بمرح كبير مع الأطفال، وقال: منذ أن كنت طفلاً تطلعت للاقتداء بنجوم المنتخب الوطني مثل فيجو وكوتي وكنت أعتبرهم قدوةً لي. ورد على سؤال عن لاعبه المفضل، ابتسم، وقال: «أنا لاعبي المفضل، وليس لدي لاعب مفضل، وهناك عدد كبير من اللاعبين الأوروبيين المتميزين أستمتع باللعب معهم، ولن أكون منصفاً إذا حددت لاعباً معيناً». وعن وصوله إلى النجومية، قال: خصصت وقتي من أجل تطوير مستواي الفني والبدني، وقد أتيحت لي فرص كثيرة في كرة القدم منذ أن كنت شاباً صغيراً، وهو ما دفعني لمواصلة مسيرتي إلى أن وصلت إلى ما دفعني لرفع شعار «امنح نفسك بالكامل لهدفك»، هو السر الذي دفعني إلى الأمام وقادني إلى النجومية. الشريف: نتمنى عقد لقاء بين المؤسسات لبحث التوصيات دبي (الاتحاد) - أكد الدكتور أحمد الشريف أمين عام مجلس دبي الرياضي، أن التجاوب الواسع للقطاع الرياضي مع المؤتمر يعكس إدراكه أهمية العمل لمواكبة الاحتراف وسعيه الدائم للتطوير، وقال: «نتمنى أن يتم عقد لقاء بين المؤسسات الرياضية بالدولة في ختام المؤتمر لدراسة وبحث التوصيات التي تصدر في ختامه سنوياً، ومناقشة آليات تطبيقها بالشكل الأمثل بما ينعكس على الجميع بالفائدة على المدى الطويل». وتابع الشريف: «جاءت المشاركة واسعة من اللاعبين والإداريين والمدربين ومختلف العاملين بالمؤسسات الرياضية، وهم المستهدفون الرئيسون من إقامة هذا المؤتمر الذي نسعى من خلاله لاستعراض التجارب العالمية الناجحة وتقديمها لهم للاستفادة منها وتطبيق ما يناسب واقعنا المحلي». الكمالي: النجاح يتطلب عملاً متواصلاً دبي (الاتحاد) - أكد محمد الكمالي رئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر دبي الرياضي الدولي، أن النجاح المتواصل للحدث الذي بلغ عامه الثامن يتطلب منا دائماً مضاعفة الجهد والعمل بشكل متواصل للارتقاء بالمؤتمر الذي بات عالمياً بكل معنى الكلمة سواء من ناحية الشخصيات المشاركة أو الاهتمام والصدى الذي يلقاه على الصعد كافة، وقال الكمالي: «ندرك أن المكانة التي بلغها المؤتمر ما كانت لتتحقق بدون العمل الدؤوب والتعاون المشترك بين الجهات الرياضية كافة، ونتمنى أن نساهم ولو بجزء في عملية تطور المنظومة الاحترافية على الصعيد المحلي». أميركا تسعى لتقسيم أشواط المباريات دبي (الاتحاد) - ناقشت الجلسة الثانية الفكرة الأميركية التي تسعى لتقسيم وقت مباريات كرة القدم من شوطين إلى 3 أشواط، على غرار بقية اللعبات ذات الرواج التسويقي والجماهيري الكبير في أميركا مثل كرة السلة والرجبي وغيرها، وقد استبعد الحاضرون لجلسة النقاش أن ينجح المخطط الأميركي، خاصة أنه غير مطبق من قبل «الفيفا»، ولا يمكن اعتماد تطبيقه على بقية دول العالم؛ لأن كرة القدم هي لعبة تقام من شوطين مجموعهما 90 دقيقة. الطاير ورونالدو يفتتحان المعرض الرياضي دبي (الاتحاد) - افتتح مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي والنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بحضور أعضاء اللجنة المنظمة، المعرض الرياضي المصاحب الذي يشهد مشاركة 28 شركة ومؤسسة رياضية وتجارية محلية وعالمية، ومنها: جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي، اتحاد الإمارات لكرة القدم، لجنة دوري المحترفين لكرة القدم، دبي تور، سكاي دايف دبي، اللجنة الدولية لكرة القدم الشاطئية، فيليبس للإلكترونيات، مدرسة ميلان لتعليم كرة القدم، رابطة الدوري الإيطالي للهواة، وأديداس التي وضعت نسخة عملاقة للكرة الرسمية لمونديال 2014 . ويتألف المعرض من أجنحة عدة في البهو الرئيسي للمؤتمر، والبهو المرافق الذي تعرض من خلاله أحدث منتجاتها، ومنها المعدات والتجهيزات الرياضية المتطورة . حارب: رونالدينهو ضمن خيارات الوصل دبي (الاتحاد) - أكد عبدالله حارب رئيس مجلس إدارة نادي الوصل أن هذا المؤتمر نجح سنوياً في استقطاب نخبة من المتحدثين من اللاعبين والمدربين ونيلهم فرصة الاطلاع على التطور الحاصل بدولة الإمارات العربية، وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على أنديتنا أو القطاع السياحي والتنظيمي . وقال حارب: «الوصل يمر حالياً بفترة انتقالية نعتمد فيها على أبناء الفريق من القطاعات السنية، كما يتم حالياً على استقطاب عدد من اللاعبين الأجانب المميزين وقد تم التعاقد مع التركي يالسين إيهان لمدة عامين، كما نبحث عن لاعبين آخرين، وفيما يتعلق بالنجم البرازيلي رونالدينهو، فهو ضمن خياراتنا وتعاقد الوصل مع أحد النجوم العالميين ليس غريباً عليه، وهو أمر يخدم من الناحيتين الفنية والإعلامية ». وأضاف: «الوصل مر بظروف صعبة وإعادة البناء أصعب، ونسعى للعودة بالمنتج المحلي عبر تطوير فرق الفئات السنية، ونأمل أن يعود الوصل بأبنائه، فيما نتطلع أيضاً لاستقطاب عدد من اللاعبين المحليين المميزين». فرنان: «يونايتد» يجني 100 مليون إسترليني من التسويق دبي (الاتحاد) - أكد مايك فرنان المدير التجاري السابق لنادي مان يونايتد الإنجليزي أن الخطوات الجريئة في عالم الاستثمار والتسويق للعبة كرة القدم، دائماً ما تسفر نتائج أكثر من ناجحة، خاصة إذا خضعت للدراسة الصحيحة. وقال: «رؤية الإدارة قبل سنوات كانت ترغب في الخروج من نفق الاعتماد على تسويق منتجات النادي وأصوله لخارج أوروبا، ووقتها كان التسويق في انجلترا يحقق 96% من إجمالي دخل النادي ، غير أن الطموح كان كبيراً وكانت هناك رغبة في أن تكون علامة مان يونايتد جنباً إلى جنب مع العلامات التجارية الكبرى في العالم وليس في أوروبا فقط، الحافز كان كبيراً ويدفعنا لتحقيق هذا الهدف». وتابع: «وضعنا خطة للتركيز على آسيا؛ لأننا كنا نعلم بأن لنادي مان يونايتد سوقاً كبيرة للغاية في آسيا، وبدأنا تحقيق هذا الحلم بخلق أسواق جديد بالنسبة لنا، والحصول على أعضاء إضافيين، فتم إنشاء برنامج أطلقنا عليه (الكافيه الأحمر) عبر الإنترنت، وكان عبارة عن مكان للتجمع والنقاش، ومنه جلبنا عروضاً ورعاة لنا في القارة الصفراء ومن هنا انتشرنا بقوة، بعدما نجحت فكرة (الكافيه الأحمر) في افتتاح 100 متجر في آسيا وحدها، واليوم أعتقد أن حشد كل هذه الجهود والمبادرات أسفر عن عائدات بلغت 98% معظمها من آسيا وبقية دول العالم وليس إنجلترا وحدها، وبإجمالي مبلغ وصل إلى 100 مليون إسترليني في العام». تجربة إلكترونية فريدة من نوعها دبي (الاتحاد) - كشفت اللجنة المنظمة للمؤتمر عن تجربة إلكترونية فريدة من نوعها تعرض لأول مرة بالمنطقة، وذلك عبارة عن جهاز يتيح للمستخدم لعب كرة القدم وزيارة أحدث الملاعب العالمية عن طريق تقنيات الأبعاد الثلاثية، علماً بأن هذا التطبيق شهد إقبالاً واسعاً من المشاركين، وحتى كبار الشخصيات الذين قاموا بتجربة هذا الجهاز.
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©