الثلاثاء 23 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القائمة الطويلة لـ «أدب الطفل» و«الترجمة»

13 ديسمبر 2012
أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب القائمة الطويلة للأعمال المرشحة في فرعي (أدب الطفل والناشئة)، و(الترجمة) للدورة السابعة 2012 ـ 2013. وجاء هذا الإعلان بعد انتهاء جلسات “لجنة القراءة والفرز” التي قرأت وفرزت 1262 ترشيحاً في كل فروع الجائزة. وتضم القائمة الطويلة في فرع (أدب الطفل والناشئة) ثمانية أعمال هي: “العربيزي والجدة وردة” للكاتبة اللبنانية منى الشرافي تيم، و”حكاية محارة” للكاتبة الأردنية فلورا مجدلاوي، و”عيون جميلة” للكاتبة المصرية نجلاء جلال السيد علام، و”نذير آذار” للكاتبة الإماراتية رهام خالد باحسين، و”لمن الزيتون؟” للكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين، و”كوكب النفايات” للكاتب المصري مكاوي سعيد، و”سبع أرواح” للكاتب وليد طاهر من مصر، و”حكايات فنّون” للكاتبة المصرية سحر عبد الله. أما القائمة الطويلة لفرع (الترجمة) فتضمُّ ستة أعمال مترجمة من أربع لغات هي: أولاً: من اللغة العربية إلى الإنجليزية، وفيها كتاب (Mahmo d Darwish Absent Presence)، الصادر في لندن 2010 بترجمة الدكتور محمد شاهين من الأردن، وهو ترجمة لكتاب “محمود درويش في حضرة الغياب” الذي صدر باللغة العربية عن دار رياض الريس في بيروت 2006. ثانياً: من اللغة الإنجليزية إلى العربية، وفيها كتاب “مختصر تاريخ العدالة” للكاتب ديفيد جونستون، والذي ترجمه الدكتور مصطفى ناصر من العراق، والصادر عن سلسلة (عالم المعرفة) في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت 2012. وكتاب “عندما تموت اللغات” لمؤلِّفه ديفيد هاريسون، ترجمة محمد مازن فتحي من مصر، وصدر عن (جامعة الملك سعود) في الرياض 2011. ثالثاً: من اللغة الألمانية إلى العربية، وفيها كتاب “جماليات الأداء/ نظرية في علم جمال العرض” للكاتبة الألمانية إيريكا فيشر ـ ليشته، ترجمة مروة مهدي ومراجعة ناهد الديب من مصر، والصادر عن المشروع القومي للترجمة بالقاهرة 2012. وكذلك كتاب “الكينونة والزمان” للفيلسوف الألماني مارتن هيدغر، ترجمة الدكتور فتحي المسكيني من تونس، والصادر عن دار الكتاب الجديد في بيروت 2012. رابعاً: من اللغة الفرنسية إلى العربية، وتضم كتاب “مدخل إلى علم الترجمة/ التأمُّل في الترجمة ماضياً وحاضراً ومستقبلاً” للكاتب الفرنسي ماتيو غيدير، وترجمة الدكتور محمد أحمد طجو من سوريا، والصادر عن (جامعة الملك سعود) في الرياض 2012. تجدر الإشارة إلى أن فرع (أدب الطفل والناشئة) قد تلقّى في هذه الدورة 100 مشاركة من مختلف دول العالم. أما فرع (الترجمة) فقد تلقّى في هذه الدورة 114 مشاركة في لغات عدة، ومن مختلف دول العالم. «كن صديقي» لسعاد الصباح في صف الفلسفة دخلت قصيدة “كن صديقي”، القصيدة الشهيرة للدكتورة سعاد الصباح، والتي تغنت بها المطربة ماجدة الرومي، وصاغ ألحانها الموسيقار حافظ منذر، إلى المدرسة لتكون مادة تعليمية للطلاب. وقد أقدم على هذه التجربة المختلفة أستاذ الفلسفة وعلم الاجتماع المغربي شفيق اكريكر كنموذج تعليمي تدريسي حول إشكالية الغير في القصيدة أو قصة الصداقة المستحيلة بين الرجل والمرأة. حول هذه التجربة يقول اكريكر: “شريط غنائي في حصة الفلسفة؟ ذلك بلا شك كان هو السؤال المكتوم الذي يتبادر إلى ذهن التلاميذ كل سنة، وأنا أخبرهم بتخصيص الحصة المقبلة للاستماع إلى شريط غنائي. ولاشك في أن هذا السؤال ينطلق بدافع الفكرة الشائعة عن جدية التفكير الفلسفي من حيث جدية بل “تجهم” المفهوم وصرامة الحجج، فحصة الفلسفة فضاء للفهم والتذكر والاستدلال والحجج، وليس للتذوق الجمالي، فما بالك بالاستمتاع والطرب، مادة تخاطب العقل والمنطق لا الوجدان أو الحساسية”. مسرحية فرنسية فاشلة عن قضية ستروس ـ كان الطيب بشير تعرض حاليا بأحد مسارح باريس، وهو مسرح “داتو”، مسرحية عنوانها: “الغرفة رقم 2806”، وهي مستوحاة من الحادثة الشهيرة التي حصلت في شهر مايو 2011 بغرفة في فندق “سوفيتال” بنيويورك وتحمل الرقم المشار إليه، وهي الحادثة التي تورط فيها الفرنسي دومينيك ستروس ـ كان المدير العام السابق لصندوق النقد الدولي حيث اتهم بالاعتداء الجنسي على عاملة تنظيف غينية تدعى نفيسة ديالو (34 عاما)، فألقى القبض عليه وأحيل إلى القضاء. والجدير بالذكر ان مدير صندوق النقد الدولي كان في حينه يستعد لتقديم ترشيحه للانتخابات الرئاسية الفرنسية عن الحزب الاشتراكي، وقد استقال من منصبه في صندوق النقد الدولي مباشرة بعد هذه الفضيحة وتم سجنه على ذمة التحقيق قبل ان يطلق سراحه بكفالة. والغريب ان المسرحية منيت بفشل جماهير كبير اذ أن عدد المتفرجين في أحد عروضها لم يتجاوز العشرة أشخاص رغم أن المؤلف عمل على أن يكون النص كله “توابل” حول علاقة المال بالسياسة والسلطة والجنس طبعا، الا إن الجمهور لم يقبل على العروض لأسباب غامضة. رئيس النمسا يكرم الأديب بيتر هاندكه استضاف رئيس دولة النمسا هاينز فيشر في مكتبه الكاتب والأديب النمساوي الذي يعد من أشهر أدباء العالم بيتر هاندكه صاحب “الشقاء العادي”، وذلك بمناسبة بلوغه سن السبعين هذا الشهر. ونظم الرئيس أمسية على شرف هاندكه حضرها عدد كبير من عشاق وقراء الضيف وشخصيات أدبية نمساوية وكذلك شخصيات رافقت الأديب الضيف خلال مشواره الأدبي. وقال الرئيس النمساوي فيشر بأنه يعرف بيتر هاندكه منذ فترة طويلة وبأنه يقدر الرجل تقديرا كبيرا ولذلك خصص له هذه الأمسية لجلب المتعة وللاحتفال معه بذكرى ميلاده. الأديب بيتر هاندكه من مواليد 1942، وقد طرقت أعماله أبواب الشهرة نهاية الستينيات ضمن “مجموعة 47”، وتنوعت أعماله هذه مابين الشعر والمسرحية والرواية. أما رواية “البائع المتجول” فقد كانت ممرا نحو النجومية والشهرة في وقت مبكر من حياته إذ لم يتجاوز سن الثلاثين، وانتقل إلى باريس التي عشقها كثيرا قبل أن يعود إلى النمسا. وتعرض هاندكه إلى انتقاد شديد في التسعينيات بسبب مواقفه من “حرب البلقان” ووصفه لها بالعادلة. جائزة الشيخ زايد للكتاب تعلن القائمة الطويلة لـ «أدب الطفل» و«الترجمة» أعلنت جائزة الشيخ زايد للكتاب القائمة الطويلة للأعمال المرشحة في فرعي (أدب الطفل والناشئة)، و(الترجمة) للدورة السابعة 2012 ـ 2013. وجاء هذا الإعلان بعد انتهاء جلسات “لجنة القراءة والفرز” التي قرأت وفرزت 1262 ترشيحاً في كل فروع الجائزة. وتضم القائمة الطويلة في فرع (أدب الطفل والناشئة) ثمانية أعمال هي: “العربيزي والجدة وردة” للكاتبة اللبنانية منى الشرافي تيم، و”حكاية محارة” للكاتبة الأردنية فلورا مجدلاوي، و”عيون جميلة” للكاتبة المصرية نجلاء جلال السيد علام، و”نذير آذار” للكاتبة الإماراتية رهام خالد باحسين، و”لمن الزيتون؟” للكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين، و”كوكب النفايات” للكاتب المصري مكاوي سعيد، و”سبع أرواح” للكاتب وليد طاهر من مصر، و”حكايات فنّون” للكاتبة المصرية سحر عبد الله. أما القائمة الطويلة لفرع (الترجمة) فتضمُّ ستة أعمال مترجمة من أربع لغات هي: أولاً: من اللغة العربية إلى الإنجليزية، وفيها كتاب (Mahmo d Darwish Absent Presence)، الصادر في لندن 2010 بترجمة الدكتور محمد شاهين من الأردن، وهو ترجمة لكتاب “محمود درويش في حضرة الغياب” الذي صدر باللغة العربية عن دار رياض الريس في بيروت 2006. ثانياً: من اللغة الإنجليزية إلى العربية، وفيها كتاب “مختصر تاريخ العدالة” للكاتب ديفيد جونستون، والذي ترجمه الدكتور مصطفى ناصر من العراق، والصادر عن سلسلة (عالم المعرفة) في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في الكويت 2012. وكتاب “عندما تموت اللغات” لمؤلِّفه ديفيد هاريسون، ترجمة محمد مازن فتحي من مصر، وصدر عن (جامعة الملك سعود) في الرياض 2011. ثالثاً: من اللغة الألمانية إلى العربية، وفيها كتاب “جماليات الأداء/ نظرية في علم جمال العرض” للكاتبة الألمانية إيريكا فيشر ـ ليشته، ترجمة مروة مهدي ومراجعة ناهد الديب من مصر، والصادر عن المشروع القومي للترجمة بالقاهرة 2012. وكذلك كتاب “الكينونة والزمان” للفيلسوف الألماني مارتن هيدغر، ترجمة الدكتور فتحي المسكيني من تونس، والصادر عن دار الكتاب الجديد في بيروت 2012. رابعاً: من اللغة الفرنسية إلى العربية، وتضم كتاب “مدخل إلى علم الترجمة/ التأمُّل في الترجمة ماضياً وحاضراً ومستقبلاً” للكاتب الفرنسي ماتيو غيدير، وترجمة الدكتور محمد أحمد طجو من سوريا، والصادر عن (جامعة الملك سعود) في الرياض 2012. تجدر الإشارة إلى أن فرع (أدب الطفل والناشئة) قد تلقّى في هذه الدورة 100 مشاركة من مختلف دول العالم. أما فرع (الترجمة) فقد تلقّى في هذه الدورة 114 مشاركة في لغات عدة، ومن مختلف دول العالم. مهرجان الفيلم بمراكش يحتفي بمخرج صيني احتفت الدورة 12 للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش? بتجربة سينمائية فريدة جسدها المخرج الصيني زهانغ ييمو? الذي قدم للفن السابع باقة من الأفلام تعكس رؤية إخراجية مراهنة على جماليات الصورة في المقام الأول. وتسلم المخرج الصيني تذكار التكريم من المخرج الصربي الشهير? إمير كوستوريتشا? رئيس لجنة تحكيم الدورة السابقة لمهرجان مراكش? الذي نوه بمسيرة متفردة لمخرج جمع في رؤيته بين القيم الجمالية والأخلاقية والبعد الفرجوي الترفيهي. وقال كوستوريتشا “حينما شاهدت حفل افتتاح الألعاب الأولمبية ببكين “التي أشرف عليها فنيا زهانغ ييمو” عرفت أن القرن الواحد والعشرين قد بدأ بالفعل”? في إشارة منه إلى قوة التخييل الإبداعي لمخرج “عملية جاغوار”. وأعرب السينمائي الصيني عن سعادته بنيل هذا التكريم لأول مرة في القارة الأفريقية. وتم بالمناسبة عرض آخر أفلام المحتفى به “أزهار الحرب” المستوحاة من قصة حقيقية حدثت قبل حوالي سبعين سنة. وأخرج زهانغ ييمو عدة أعمال مهمة بمثابة ملاحم صينية مستوحاة من التراث الإمبراطوري للبلد العريق. ومن خلال أفلام مثل “زوجات وخليلات” و”كيو جو.. امرأة صينية” و”عيش”? ثبت المخرج مكانه كمبدع سينمائي كبير استحق التتويج في مهرجانات كبرى? وإن تسبب له هذا المجد في مصاعب جمة مع جهاز الرقابة في بلاده. ويشكل فيلم “هيرو” الذي جمع ألمع نجوم سينما هونغ كونغ وحقق نجاحا دوليا كبيرا? منعطفا ملفتا في سينما زهانغ ييمو الذي انتقل من سينما المؤلف إلى سينما الفرجة المستندة على المؤثرات الخاصة. الصيني مو يان إلى العربية قريبا منذ أن فاز بجائزة نوبل لهذه السنة والكاتب الصيني “مو يان” يجول العالم للتعريف برواياته وبالأدب الصيني عموما، وقد تكفل الدكتور حسانين فهمي حسن، بتكليف من المركز القومي للترجمة في مصر، بترجمة روايته “الذرة الرفيعة الحمراء” ومن المقرر صدورها خلال الفترة القصيرة القادمة. قال الكاتب الصيني “مو يان” الفائز بجائزة نوبل في الأدب لعام 2012: “إن ترجمة روايته “الذرة الرفيعة الحمراء” إلى العربية تعد بادرة طيبة للتعريف به لدى جمهور القراء العرب”. وأضاف “مو يان” في حديث تلفزيوني “نتمنى أن يشهد مجال الترجمة عن الأدب العربي تطورا واضحا، وأن يطلع القراء الصينيون على أعمال الأدباء العرب الكبار أمثال نجيب محفوظ وجمال الغيطاني، والشعراء العرب المعاصرين أمثال محمود درويش وأدونيس، وغيرهم من الأدباء من مصر ولبنان وسوريا، وغيرها من الدول العربية”. ورواية “الذرة الرفيعة الحمراء” صدرت طبعتها الأولى في عام 1987 عن دار نشر الفنون والآداب التابعة لجيش التحرير الصيني. وقد اعتبرها نقاد الأدب الصيني واحدة من الروايات البارزة التي كان لها تأثير كبير في تطور رواية الحرب في الصين، فهي تقدم تاريخ حرب المقاومة ضد اليابان من خلال قصص مثيرة ما بين 1937 و1945 أي فترة مقاومة الصينيين للاحتلال الياباني. جائزة ألمانية للمصري علاء الأسواني منحت مؤسسة جوهان فيليب بالم الألمانية جائزة حرية التعبير للأديب المصري علاء الأسواني. وقالت لجنة التحكيم إن “علاء الأسواني من أكثر الكتاب قراءة في العالم العربي حيث تحلل كتاباته المشاكل الاجتماعية في بلاده وكان يقف دائما ضد الظلم ويطالب بالعدالة الاجتماعية كما كان دائما ضد ازدواجية الغرب والتطرف”. وأضافت الحيثيات: “يمكننا أن نقول بثقة أن الأسواني أحد أهم رواد الربيع العربي المصري كما أن الأسواني مثال مرموق وبارز لإنسان كافح من أجل إقامة الديموقراطية وحرية التعبير”. وتمنح جائزة “جوهان فيليب بالم لحرية التعبير” كل عامين لأفراد أو مؤسسات، قدموا نموذجا ومثالا يحتذى به في النهوض بتحقيق حرية التعبير وهي باسم الناشر الألماني الراحل جوهان فيليب بالم الذي تم إعدامه بقرار من المحاكم العسكرية الفرنسية عام 1806 بدون محاكمة عادلة. حفل افتتاح أولمبياد لندن مُرشَح لجائزة مسرحية رشح العرض الافتتاحي لأولمبياد لندن الذي أخرجه داني بويل لنيل جائزة أفضل عرض في جوائز “واتس أون ستيج دوت كوم” للمسرح، جنباً إلى جنب مع عروض مهرجان لرمز المسرح الإنجليزي شكسبير. واختير العرض الافتتاحي المبهر الذي قدمه بويل في الملعب الرياضي أثناء افتتاح أولمبياد لندن كأفضل حدث مسرحي خلال العام، إلى جانب مهرجان “غلوب تو غلوب شكسبير” الذي قدمت خلاله مسرحيات شكسبير بعدد من اللغات العالمية المختلفة، وبتفسيرات تعود الى ثقافات مختلفة. وحصلت مسرحية “ذي كيريوس انسدينت اوف ذي دوغ إن ذي نايت تايم” على أكبر عدد من الترشيحات في المسرح الوطني. وستعلن نتائج الفائزين بالجوائز في فبراير المقبل. ويأتي ترشيح بويل لهذه الجائزة بعد وقت قصير، كرم فيه عرضه في افتتاح الأولمبياد، ضمن جوائز ايفننغ ستاندرد للمسرح في نوفمبر. وكان مهرجان موسم “غلوب تو غلوب” هو جزء من أولمبياد ثقافي، قدم فيه مهرجان عالمي لأعمال شكسبير، بمشاركة 37 مسرحية لشكسبير، قدمت في 37 لغة مختلفة. السياسة تطغى على قائمة (البوكر العربية) أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر العربية)، عن قائمتها الطويلة لمسابقة هذا العام وهي تضم أعمالا تتمحور غالبيتها على موضوعات معاصرة دارت في الخمسة والعشرين سنة الأخيرة. ومن بين الموضوعات التي تتناولها الروايات أثر الحادي عشر من سبتمبر على حياة العرب المقيمين في أوروبا، والصراع الإسرائيلي ـ الفلسطيني، والتحرر السياسي والجنسي، وقضايا الحريات. وضمت القائمة الطويلة لجائزة عام 2013 الروايات التالية: “يامريم” (منشورات الجمل) للعراقي سنان أنطون، “ملكوت هذه الأرض” (دار الآداب) للبنانية هدى بركات، “يافا تعدّ قهوة الصباح” (المؤسسة العربية للدراسات والنشر) للفلسطيني أنور حامد، “طيور الهوليداي إن” (دار التنوير) للبناني ربيع جابر، “أنا، هي والأخريات” (الدار العربية للعلوم ناشرون) للبنانية جنى فواز الحسن، “سينالكول” (دار الآداب) للبناني إلياس خوري، “حدائق الرئيس” (ثقافة للنشر) للعراقي محسن الرملي، “حادي التيوس” (منشورات الاختلاف) للجزائري أمين الزاوي، “ساق البامبو” (الدار العربية للعلوم ناشرون) للكويتي سعود السنعوسي، “رجوع الشيخ” (روافد للنشر والتوزيع) للمصري محمد عبد النبيّ، “ تويا” (الدار المصرية اللبنانية) للمصري أشرف العشماوي، “القندس” (دار الساقي) للسعودي محمد حسن علوان، “مولانا” (مؤسسة بلومسبري ـ قطر للنشر) للمصري إبراهيم عيسى، “قناديل ملك الجليل” (الدار العربية للعلوم ناشرون) للفلسطيني/ الأردني إبراهيم نصرالله، “سعادته السيد الوزير” (دار الجنوب) للتونسي حسين الواد، و”أصابع لوليتا” (دار الآداب) للجزائري واسيني الأعرج. وينتمي كتاب القائمة الطويلة هذا العام إلى تسع دول عربية مختلفة، ومن بينهم وللمرة الأولى كاتب من الكويت. كما تشمل القائمة على كتاب كانوا قد سبق لهم الترشيح على القوائم الطويلة والقصيرة في الدورات السابقة. فقد عاد ربيع جابر إلى القائمة هذا العام، وكان قد حصد الجائزة عام 2012 عن روايته “دروز بلجراد”، كما يشاركه القائمة كتاب كانوا قد وصلوا إلى القائمة القصيرة ومن بينهم واسيني الأعرج عن روايته “البيت الأندلسي” (2011)، وإبراهيم نصرالله عن روايته “زمن الخيول البيضاء” (2009)، بينما رشح محسن الرملي على القائمة الطويلة عن روايته “تمر الأصابع” (2010). وقد قامت لجنة مكونة من خمسة محكمين باختيار الروايات، وسوف يتم الإعلان عن أسماء اللجنة في تونس يوم الأربعاء 9 يناير 2013، يوم الإعلان عن القائمة القصيرة. وسيُعلن عن اسم الفائز بالجائزة في احتفال يقام في أبوظبي مساء 23 أبريل 2013 عند افتتاح معرض أبوظبي الدولي للكتاب. نسخة من «أبو الهول» في قبضة الشرطة الإيطالية تمكنت الشرطة الإيطالية من استعادة نسخة لتمثال “أبو الهول” المصري مصنوع من حجر الغرانيت إلى جانب أعمال أثرية أخرى كانت معدّة للتهريب والبيع خارج البلاد. وذكرت الشرطة المالية الإيطالية، في بيان، إن “تحريات فريق حماية التراث الأثري التابع للشرطة المالية في روما، قادت إلى تفتيش شاحنة نقل صناعي، حيث تم العثور بداخلها على مجموعة من السيراميك مأخوذة من حفريات أثرية، وعثر كذلك على صور للعمل النحتي” لتمثال “أبو الهول” المصري. وأضافت أنه “بفضل عملية تفتيش لمنزل السائق، تم العثور على قطع أخرى متصلة بتمثال أبو الهول، أخذت من الحفريات السرية التي نفذت في مدينة فيتربو” الإيطالية، لافتة الى أن عمليات “البحث التي أجريت في مقبرة روسّولوم مونتيم الأثرية “التي تقع في توسكيا في فيتربو التي تبعد نحو 100 كيلومتر عن روما” نجحت في اقتفاء أثر العمل الثمين، والذي عثر عليه مخبأً داخل مدفأة” بمنطقة المقابر الأثرية. يشار إلى أن تاريخ التمثال يعود إلى العصر البطلمي في القرن الثامن قبل الميلاد.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©