الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

جواد العلي: أعتز بغنائي بالعربية والتركية والإيرانية

جواد العلي: أعتز بغنائي بالعربية والتركية والإيرانية
20 يونيو 2007 00:19
رفض المطرب السعودي جواد العلي التعليق على ما يثار حول طريقة أدائه والفيديو كليب الخاص بأغانيه، مؤكدا سعيه الدائم للتجديد ولتقديم الأفضل، حاملا شعار النظر للأمام، وعدم الالتفات إلى صغائر الأمور، وأن ما يبقي هو الفن، ولن يدخل الي معارك جانبية يثيرها البعض هنا أوهناك، مشيرا الي أن مسيرته الفنية بدأت في عام 1998 من خلال ألبومه الأول ''ليه ما أحسده''· وأعلن اعتزازه بالعمل مع الفنانين الأتراك، وأن الدويتوهات الغنائية العربية مع الأتراك تزيد من ثراء الساحة الفنية ، كما أنها تنقل الأغنية العربية الي العالمية ، مفتخرا بغنائه بالتركية والإيرانية والعربية ، وأصدر 8 ألبومات، كان آخرها ''في هذا الزمن ''، واشتهر بدويو ''يجيلك يوم'' مع المطرب الإيراني سامان، ومع التركية حزن من خلال أغنية ''أساليني''،والتي لاقت نجاحاً كبيراً وطرحت بشكل منفرد في ألبوم خاص به ، كما لقب من قبل جريدة ''الحرية'' التركية بلقب ''تاركان العرب''، كما شارك المغنية التركية ''سيبال جان''، أغنية''مجنون ليلى'' وقام بتصويرها في تركيا· وأعرب عن سعادته حينما اختاره الموسيقار منصور الرحباني عام 2000 لتقديم العمل الوطني ''أريد أن أعطي المزيد'' في الأحتفال بالعيد المئوي للمملكة العربية السعودية ، مشيدا بمشاركته في جميع المهرجانات الخليجية والعربية ، مؤكدا أنه أدخل إيقاع الراي الجزائري في بعض الأغنيات على اللحن الخليجي، منها'' وأنا الغالي''، العيد، وأنا استأهل، والتي صورها في تايلاند بطريقة السينما كليب ،وكان صاحب السبق في استخدامها بالخليج العربي· ويضيف أن ألبومه الثاني ''لا كذا عاجب'' في عام 1999 ، قدم من خلاله مجموعة من الألوان الموسيقية المختلفة، من المروبع والخبيتي إلى المغربي والرومبا، كما شهد ألبوم ''المعروف'' تعاون الكثير من الأسماء الرائعة على صعيد الكلمة واللحن والتوزيع الموسيقي منهم الشاعر الأمير فيصل الشعلان، ناصر الصالح، خالد البراك، عبد الرحمن الحوتان وعلي بن محمد أحمد عبد الحق ،والملحنون صلاح الهملان، إبراهيم جمعة، طارق محمد، والموزعون وليد فايد، محمد مصطفى، عمرو عبدالعزيز وحميد الشاعري·
المصدر: دبي
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©