الجمعة 19 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

الإبل الإماراتية تفوز بالمراكز الأولى في أغلب أشواط اليوم الثاني لمزاينة الظفرة

الإبل الإماراتية تفوز بالمراكز الأولى في أغلب أشواط اليوم الثاني لمزاينة الظفرة
16 ديسمبر 2013 01:02
واصلت الإبل الإماراتية أمس احتلال مراكز الصدارة في مهرجان الظفر لمزاينة الإبل مع استثناءات قليلة من الإبل السعودية والقطرية، في فئة المجاهيم. وفازت بالمركز الأول في شوط الحقايق المفتوح لأصحاب السمو الشيوخ – محليات أصايل أمس، “لهف” لصاحبها الشيخ سيف بن خليفة بن سيف آل نهيان، وجاءت في المركز الثاني “هويام” لصاحبها الشيخ زايد بن حمدان بن زايد آل نهيان، وفي الثالث “حدث” لـصاحبتها الشيخة شيخة بنت فهد آل ثاني، أما المركز الرابع فكان من نصيب “الغزيل” لصاحبها الشيخ خالد بن سلطان بن زايد آل نهيان، وفي المركز الخامس جاءت “الواعية” لصاحبها الشيخ محمد بن ذياب بن سيف آل نهيان. شوط الحقايق مفتوح للشيوخ وفي شوط الحقايق مفتوح للشيوخ، فازت بالمركز الأول”الجيعة” لصاحبها الشيخ سيف بن خليفة بن سيف آل نهيان، واحتلت المركز الثاني “منحاف” لصاحبها الشيخ الدكتور هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان، وفي المركز الثالث جاءت “مياسة” لمبارك عبيد سالمين المنصوري، وفي المركز الرابع “مصيحة” لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان، وفي الخامس”ريسة” لسلطان علي المنهالي، وفي السادس”الذاير” لمحمد بن عايض القحطاني، وفي السابع “إنذار” لمبخوت بخيت طناف المنهالي، وفي الثامن “قمة” لسعيد محمد بالفار المنصوري، وفي التاسع “منصورة” لمبارك سعد محسن سعد المحرمي، وفي العاشر “الشاهينية” لصاحبها سالم مايد بن سالم الشامسي. تلاد للشيوخ ومن يرغب من أبناء القبائل وفي شوط الحقايق- المحليات الأصايل - تلاد لأصحاب السمو الشيوخ ومن يرغب من أبناء القبائل، فازت بالمركز الأول “مغثة” لصاحبها الشيخ محمد بن خليفة بن سيف آل نهيان، وجاءت في المركز الثاني محبوبة لصاحبها علي بن هياي المنصوري، وفي المركز الثالث “بلبلة” لمصبح عامر بن حويرب المنصوري، وفي المركز الرابع “يمايل” لسعيد سالم الكثيري، وفي المركز الخامس “دانة الخليج” لمطرف مسعود الأحبابي، وفي المركز السادس الشاهينية لعبدالله سالم بن حويرب المنصوري، وفي المركز السابع “الشاهينية” لعلي بن راشد بن غالب المنصوري، وفي المركز الثامن “الظفرة” لعتيق محمد عتيق المنصوري، وجاءت في المركز التاسع أريام لحمد جابر المنصوري، وفي المركز العاشر “وبرة” لصاحبها سهيل أحمد الحوته العامري. شوط الحقايق المفتوح وفازت بالمركز الأول في شوط الحقايق المفتوح، “مغثة “لصاحبها سهيل بن حمد بن عنوده العامري، وفي المركز الثاني جاءت أسياد لصاحبها سهيل خليفة بالقطري الخييلي، وفي المركز الثالث جاءت مياسة لمحمد بن عايض القحطاني، في المركز الرابع جاءت كفو لطايع صفيان بن طناف المنهالي، وفي المركز الخامس “مودة” لمبارك سيف الشدي المنصوري، وفي المركز السادس “مهمة” لمحمد سالم بن دومان العامري، وفي المركز السابع “كيف” لحاكم مبخوت بن سنية المنهالي، وفي المركز الثامن “جبارة” لسليم متوة سالم المنهالي، وفي المركز التاسع “قندهار” لمحمد مبارك بن السكران الراشدي، وفي المركز العاشر جاءت “الردة” لصاحبها معالي علي بن سالم الكعبي. نتائج شوط الحقايق / تلاد وفازت بالمركز الأول في شوط الحقايق / تلاد، “آسيا” لصاحبها حيي محمد الهاملي، وجاءت في المركز الثاني “شواهين” لصاحبها محمد سعيد حميد بن قوم المنصوري، وفي المركز الثالث “شبلة الخليج” ليماني بن سعيد الشمس الكثيري، وفي الرابع “الظفرة” لـ راشد بن سالم بن سعيد بن روضة، وفي الخامس “جبارة” لعلي بن هياي المنصوري، وفي السادس “الظبية” لحمد بن سالم بن سندية المنصوري، وفي السابع “عرجة” لإبراهيم مسلم بن خليفة المشيفري من سلطنة عُمان، وفي الثامن “مياسة” لسلطان محمد صطيون الدرعي، وفي التاسع “الجزيرة” لمبارك عبدالله خابت الدوسري من دولة قطر، وفي المركز العاشر جاءت “سمحة” لصاحبها أحمد خلفان بخيت الصايغ المزروعي. الحقايق المفتوح– تلاد – مجاهيم وفازت بالمركز الأول في شوط الحقايق المفتوح– تلاد – مجاهيم، “جونه” لعلي صالح علي السندوانه المري - قطر، وجاءت في المركز الثاني “وحيدة” للسيد محمد علي بن سندية المنصوري- الإمارات، وفي الثالث “الخطرة” لمجدل شجاع الدوسري من السعودية، وفي الرابع “الشيخة” للظبيعي عبدالله المنهالي، وفي الخامس “دهامة” لمجدل شجاع الدوسري، وفي السادس “مروعة” لحران بن سالم المري، وفي السابع “الشيخة” لمحمد عبدالهادي المري، وفي الثامن “مويقه” لتركي شجاع الدوسري، وفي التاسع”عفاسه” لبطحان بن سالم المري، وفي المركز العاشر جاءت “الحاكمة” لصاحبها حامد مسلم الكثيري. الحقايق – تلاد لأبناء القبائل مجاهيم أسفرت النتائج في شوط الحقايق – تلاد لأبناء القبائل فئة مجاهيم، عن فوز “منتله يام” بالمركز الأول لصاحبها بخيت راشد بخيت المري من قطر، وجاءت في المركز الثاني “شيبوب 1” لسعيد معيص العلياني - السعودية، وفي المركز الثالث “هواشه” لصالح معيض العلياني - السعودية، وفي الرابع”مخوفة” لزيد علي الشراب، وفي الخامس “القعوده” لسعيد مبخوت المنهالي، وفي السادس “طلابة” لمحمد سعيد المنصوري، وفي السابع “ناهية” لصالح منصور المنصوري، وفي الثامن “منتبهة” لسلطان مانع المنصوري ، وفي التاسع “الحالصة” لعليوي مانع العجمي، وفي المركز العاشر”القعودة” لصاحبها جعيثن بن مسفر الدوسري. الحقايق المفتوح مجاهيم وحصلت على المركز الأول في شوط الحقايق المفتوح مجاهيم – تلاد، “الداهية” لعبدالعزيز بن عبدالله الحربي - السعودية، وجاءت في المركز الثاني “دعاسة” لحمود سالمين المصوري - الإمارات، وفي المركز الثالث “نواشة” لمسعود بن بطحان المري - السعودية، وفي الرابع “الزلبه” لهضبان بن سعد المري، وفي الخامس “وحيده” لحمود محمد المنصوري، وفي السادس “مزعلة” لعتيق مطر المنصوري، وفي السابع “سليمة” لسعيد عمر المنهالي، وفي الثامن”شيوب” لسليم سعيد العامري، وفي التاسع “الوافية” لسعيد حامد المنهالي – الإمارات، وفي العاشر “دهامة” لحسن طويرد المنهالي – الإمارات. الحقايق – مجاهيم لأبناء القبائل وفازت في شوط الحقايق – مجاهيم لأبناء القبائل بالمركز الأول “وحيدة” لصاحبها عبدالهادي على المري - قطر، وجاءت في المركز الثاني “العسرة” لهلال سعيد صباح المنصوري- الإمارات، وفي الثالث “عفاسة” لسعد محمد الحمد المري – السعودية، وفي الرابع “منتوقه” لعبدالله ضيدان العرجاني – السعودية، وفي الخامس”القعودة” لرامس محمد المنهالي – الإمارات، وفي السادس “مخربة” لحمد راشد المكسور – قطر، وفي السابع “الشيخة” لمحمد سعيد المنصوري، وفي الثامن “الوافية” لسعيد أحمد المنصوري، وفي التاسعة “مخوفة” لصالح منصور المنصوري، وفي المركز العاشر “مسربلة” لصاحبها مسلم صالح المحرمي. في أول مشاركة لعزبة الإمارات بالدورة السابعة لمهرجان الظفرة «منحاف» تحقق المركز الثاني في شوط «الشيوخ المفتوح حقايق» المنطقة الغربية (الاتحاد)- في أولى مشاركات عزبة الإمارات لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ممثل صاحب السمو رئيس الدولة، بالدورة السابعة لمهرجان الظفرة لمزاينة الإبل حققت “منحاف” للشيخ الدكتور هزاع بن سلطان بن زايد آل نهيان المركز الثاني في شوط الشيوخ المفتوح لفئة الحقايق، وأضافت إنجازاً جديداً وسيارة إلى سجلها الحافل. وشهد الشوط منافسة قوية بين عشرات المطايا التي تم فرز عشرة منها للتنافس على جوائز الشوط، وقد تقاربت المطايا الثلاث الحاصلة على المراكز الأولى بنسبة الجمال والدرجات، واستطاعت منحاف احتلال المركز الثاني بمجموع درجات (97) بالمئة بفارق درجة واحدة عن المركز الأول. وتعتبر “منحاف” من أجمل وأقوى المطايا المنافسة، ويعتبر هذا إنجازها الثالث، حيث سبق وحققت المركز الأول في شوط الشيوخ ضمن منافسات مهرجان سلطان بن زايد التراثي للإبل في سويحان 2013 لفئة المفاريد، والمركز الثاني في الدورة الماضية لمهرجان الظفرة فئة المفاريد. وتواصل عزبة الإمارات لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان استعداداتها وتجهيز عدد من أجمل المطايا للمشاركة في أشواط المزاينة في الأيام القادمة وفي مختلف الفئات. وتعتبر عزبة الإمارات التي كانت تحمل اسم (العزبة الذهبية) سابقاً من أقوى المنافسين في مهرجان الظفرة بفئة المحليات الأصايل، كما أن عزبة الإمارات من أهم العزب التي تقتني وتنتج نخبة من أفضل وأجود سلالات الإبل العربية الأصيلة، وتسعى للحفاظ عليها، وحققت أقوى المراكز في الدورات السابقة للمهرجان وحصدت أهم الجوائز، وعلى رأسها بيرق مهرجان الظفرة (شوط الجمل 50) لفئة المحليات الأصايل لدورتين متتاليتين. وتواصلت المنافسات في مهرجان الظفرة لليوم الثاني وسط إقبال واسع من طرف الملاك وحضور جماهيري كبير حيث غصت المنصات بالجمهور، حيث لا تزال الظفرة تعيش أجواء تراثية احتفالية بهذه المناسبة. روح الماضي بمصنوعات تقليدية السوق الشعبي.. تمكين المرأة في بناء المجتمع والمحافظة على الموروث المنطقة الغربية (الاتحاد)- شهد فعاليات السوق الشعبي الذي يقام سنويا على هامش فعاليات مهرجان الظفرة إقبالا كبيرا من الزوار من المواطنين والمقيمين والسياح على حدّ سواء، جذبتهم فعالياته المختلفة التي لبيت جميع الاذواق، حيث بات السوق الشعبي واحداً من المعالم الأساسية التي يحرص زوار المهرجان على زيارتها للاطلاع على التراث الإماراتي الأصيل بما يحتويه من مشغولات يدوية وحرفية وأغراض قديمة. إلى جانب كونه يروي تاريخ هذا البلد العريق?,? موضحاً دور كل من المرأة والرجل في تشكيل حياته الاقتصادية والاجتماعية في البيئتين البحرية والصحراوية. وأكد عبيد خلفان المزوعي مدير الفعاليات التراثية في مهرجان مزاينة الظفرة للإبل أن العام الحالي يشهد مزيداً من الفعاليات والبرامج التي تلبي احتياجات الأسر والعائلات الحريصة على متابعة ما تنظمه اللجنة للزوار من مختلف الجنسيات موضحاً أن هناك مفاجآت عديدة وشيقة استمتع بها الجمهور بدءاً من اليوم الأول. وقال المزروعي: “يعتبر السوق استكمالاً للتظاهرة التراثية التي تحرص لجنة إدارة المهرجانات والفعاليات التراثية في إمارة أبوظبي على نشر ثقافتها بين المجتمع ليستمتع بها عشاق التراث والأصالة بما يشتمل عليه من محال تجارية قاربت هذه الدورة 180 محلاً لمواطنات إماراتيات يقدمن المصنوعات التقليدية التي أبهرت كل الزوار والمشاركين في الدورات السابقة بما يعكس روح الصحراء والثقافة العربية. كما أن زائر السوق سوف يرى الدور الحيوي الذي تلعبه المرأة في الاقتصاد البدوي الفلكلوري العريق وكيف أنها تعد محوراً مهماً لتجميع ما تقدمه الواحة من خيراتها، وكيف ترث المرأة من أمها وجدتها أساليب الاستغلال الأمثل لخيرات الطبيعة وكيف يمكن حفظها للاستفادة منها، كما سيكتشف الزائر تلاحم الأسرة البدوية ورعايتها ضمن نطاق القبيلة وكيف أن السوق هو مهرجان محلي دائم تلتقي فيه الخبرات ويعاد في دكاكينه إنتاج التراث عبر الأجيال. وأوضحت مسؤولة السوق الشعبي، مهرة المزروعي أن السوق تعرض به مجموعة من الحرفيات والمبدعات وربات البيوت مشغولاتهن اليدوية التراثية منها والمعاصرة، مشيرة إلى أن السوق يشكل فرصة نادرة للمرأة الإماراتية لتوضيح قدرتها على مواكبة تحديات العصر وتطوير منتوجاتها بما يرضي أذواق المستهلكين من عشاق الماضي. حيث نجحت اللجنة المنظمة والمرأة من خلال هذا السوق بنقل صورة حية من صور الحياة المعيشية التي عايشها أبناء المنطقة بكل ما فيه من مقتنيات وبضائع وثياب وملابس وأعمال يدوية غطت كافة مستلزمات الحياة من صناعة السدو وسعف وخوص النخيل، وصناعة خلط العطور والدخون، إضافة إلى الرسم على الأواني المنزلية، والاكسسوارات، والملابس وصناعة التلي وتطوير الملابس التقليدية من حياكة حديثة بأقمشة كانت تستخدم بالماضي، كما تمَ تخصيص قسم خاص لأبرز الأكلات والحلويات الشعبية التي عرفها أبناء المنطقة، قديماً، من أجل إتاحة الفرصة للمبدعات والحرفيات والأسر المنتجة والمرأة الإماراتية عموماً للتعريف بمنتجاتها واستغلال فرصة المهرجان لتسويق إنتاجها وإبداعها. ولفتت إلى أن اللجنة حرصت على تنويع فعاليات السوق العشبي بحيث يتمكن الزائر من الاطلاع على التراث الإماراتي وطرق عيش الإماراتيين قديما وحديثاً ويتسوق في نفس الوقت، حيث تم تصميم السوق ليجمع بين عراقة الماضي ومفردات الحاضر في كل ما يعرض فيه وسط أجواء جميلة ترسخ مفهوم العطاء الإماراتي الأصيل. وشددت على أن السوق يستجيب لأهداف اللجنة الساعية إلى التعريف بالتراث الإماراتي في كل المجالات، حيث يضمن المهرجان وجود مجموعات كبيرة ومتنوعة من الزوار ينبغي استغلالها لاطلاعهم على الطريقة التي كان الآباء والأجداد يعيشونها حفاظاً على صور الحياة الماضية وما تحتويه من صناعات وأنشطة ومعدات وملابس، كذلك تعريف الجيل الجديد بعادات وتقاليد جيل الزمن الماضي. وأوضحت أن اللجنة حرصت على تنظيم العارضات بشكل جيد، إذ تعرض في بعض المحلات سيدتان وفي البعض الآخر سيدة واحدة ممن لديهن رخصة تجارية كدعم لهذه الفئة من قبل إدارة المهرجان. من جهةٍ أخرى، عبرت الحرفيات والعارضات عن سعادتهن بالمشاركة في السوق الشعبي في مهرجان يعد من أكبر المهرجانات في المنطقة، مشيرات إلى أنهن عرضن في هذا السوق كل ما يخص الأسرة الإماراتية ويجسد التقاليد التراثية والعادات الشعبية ويساهم في تمكين المرأة من أجل مواصلة مسيرة العطاء والمشاركة في عملية التنمية ويرسخ الإنجازات، إلى جانب أهمية تعريف الأجيال بالموروث الحضاري القديم ودعم وتجديد المشغولات اليدوية التي تميز بها المجتمع الإماراتي، خاصة الحرف والصناعات اليدوية مثل الخوص والحياكة وسعف النخيل والسدو والغزل والتلي والتطريز. وقلت صبحة الهاملي، انها شاركت في المهرجان منذ اطلاق اول نسخه هي والعديد من السيدات الحرفيات والمبدعات حيث حققت عبر هذه المشاركات الكثير من الافكار لتطوير بضاعتها وكذلك تمكنت من تصريف العديد منها اما من خلال الزوار الذين يحرصون على شراء قطع جميلة من المشغولات اليدوية، او عبر اللجنة المنظمة وهيئة ابوظبي للسياحة والثقافة التي تشتري عادة جزءا من الإنتاج المميز للعارضات. وشكرت اللجنة المنظمة والقيادة الرشيدة لتشجيع استمرار التراث وايجاد الية تدفع بمن يحترفنه الى الاستمرار. وقالت ميرة مسلم ان المعرض يكسب كل سنة مزيدا من الزوار الأمر الذي ينعكس علينا من حيث تصريف المنتوج وكذلك التعريف بالتراث الاماراتي، مشيرة الى ان اللجنة المنظمة مشكورة حرصت على اشراك الاسر المنتجة والحرفيات في هذا السوق الذي يعد فرصة مهمة بالنسبة لنا كحرفيات اذا يمكننا من الاستمرار في صون التراث وفي نفس الوقت يطور من دخلنا الاقتصادي. ونفس الرأي اكدته ام محمد التي قالت ان السوق الشعبي غطى معظم نشاطات المرأة من حرفيات ومنتجات وصاحبات مبادرات صناعية وحتى صاحبات الاكلات الشعبية وفي بعض الاحيان تعاقدت مع ربات بيوت لتوريد حاجيات المشتركين من اغذية وغيرها لافتة الى ان كل ذلك يدخل في اطار دعم المرأة الاماراتية من الناحية الاقتصادية وفي نفس الوقت صون التراث. الزوار يؤكدون قدرة المرأة الإماراتية على استحضار التراث المنطقة الغربية (الاتحاد) - أبدى العديد من الزوار إعجابهم بمحتويات السوق الشعبي الذي يعرض تحفاً حرفية من عمل المرأة الإماراتية مصنوعة من المواد الطبيعية الموجودة في البيئة المعيشة كوبر الإبل وصوف الماعز والأغنام. وكذلك صناعة المفارش والمساند وحياكة الملابس والبشوت و”التلي” الذي هو نوع من التطريز يتم فيه استخدام خيوط ملونة يتم جدلها ويستعمل عادة لتزيين صدر وأكمام الثوب التقليدي الإماراتي، جمهوراً واسعاً من زوار الدورة السابعة في يومها الأول. وأشار الزوار إلى أن المرأة الإماراتية كانت منتجة ومبتكرة لكل ما قد تحتاج إليه الأسرة من طعام أو شراب ولباس وأدوات وتمكنت من ممارسة الكثير من النشاطات المنزلية وصناعة العديد من المشغولات اليدوية، التي باتت تقاوم الاندثار في الوقت الحالي بسبب جودة ودقة المنتج والاحترافية التي تمتاز بها الصانعة اليدوية، والتي اكتسبتها نتيجة الخبرات المتراكمة واستمرارية مزاولتها لتلك الحرفة، مؤكدين إعجابهم بمعروضات السوق الشعبي مما أبدعته أنامل المرأة الإماراتية سواء ما كان في الماضي السحيق وتم استرجاعه من دون إضافة أو مما يحمل روح المعاصرة والتراث معاً، حيث أكدت هذه المرأة قدرتها على رسم صورة واضحة عن الشعب الإماراتي وبيئته في جو يدهش الزائرين بأشكاله وألوانه وتنوعه. وطالب جمهور السوق الشعبي بإتاحة الفرصة للمرأة الإماراتية لعرض إبداعاتها التراثية بشكلٍ دائم وتطوير فكرها وحرفتها ودخلها في آن واحد، ذلك أن وجود سوق شعبي في كل مهرجان يؤكد أن هذه المرأة حارسة للتراث، تقدم من خلال مشغولاتها المعروضة صورة واضحة عن تطور الشعب الإماراتي في مراحل حياته المختلفة. قرية الأطفال في مهرجان الظفرة.. التعلم عبر اللعب المنطقة الغربية (الاتحاد)- تستقطب فعالية قرية الطفل في مهرجان الظفرة بدورته السابعة 2013 الذي تنظمه هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة في مدينة زايد بالمنطقة الغربية العديد من زوار المهرجان من الأطفال والعائلات، حيث وفرت القرية فرصاً لتعليم الصغار القراءة والتلخيص وتعلّم المشغولات اليدوية والرقص والرسم الحر وسط أجواء تثقفية توجيهية لا تهمل المتعة، إلى جانب الكثير من الفعاليات والأنشطة التراثية الإماراتية تأتي اليولة في مقدمتها. وتوفر القرية أجواء مناسبة لجميع الأعمار باحتوائها على مسرح تقدم فيه الفرق المسرحية مجموعة من المسرحيات الهادفة طيلة أيام المهرجان منها “أبوعابد في الغابة، القط والأسد، يأمي، والدب الطماع”، بالإضافة إلى وجود مسابقات ثقافية يومية، منها مسابقات “تستاهل الناموس، الشداد، الحرف التراثية للبنات كالحناء والكاجوجة والخوص وإعداد القهوة، الزي الإماراتي للبنات، الرسم الحر، القصة القصيرة. وقالت ليلى القبيسي، مسؤولة القرية، أن الهدف الأساسي من المشروع هو تعليم الطفل وجعله يمارس الهوايات المفيدة منها قراءة القصص وتلخيصها لتتم قراءتها من قبل لجنة تنظر في هذا التلخيص الذي على أساسه يمنح جائزة، حيث تعتبر فعالية المكتبة بالنسبة لهم فعالية مهمة ترمي إلى ترسيخ عادة القراءة عند الطفل. وأشارت إلى أنهم يقومون في القرية بتعليم البنات الحرف اليدوية القديمة من السدو والخوص والمرسم الحر الذي يمكن لجميع الأطفال العمل فيه من سن الروضة إلى سن الرابعة عشرة إلى جانب العروض الموسيقية التراثية للفرقة الشعبية الإماراتية، بما يعكس سعي اللجنة التنظيمية في العمل على تحقيق طموحات أكبر شريحة من هذه الفئة من خلال تعريفها بالعادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة، ليصبح المهرجان ملتقى لتعزيز الروابط الأسرية ومشاركة جميع شرائح المجتمع في هذا الحدث التراثي الهام. وبيّنت أن القرية حاولت أن تخاطب الجميع وبكل الوسائل الممكنة، حيث وفرت راويا يروي تاريخ المنطقة وتاريخ الإمارات والإنجازات التي تحققت مع إضاءة على عادات أهل المكان والحيوانات التي يقومون بتربيتها لافتةً إلى أن القرية تقدم كذلك شخصيات كرتونية وألعاب الخفة وتعلم الأطفال رقصة العيالة، كما تجري مسابقات مباشرة للجمهور تطرح فيها أسئلة تراثية ويمنح الفائزون بها جوائز نقدية. وشددت على أنه من المهم والضروري تعليم الأطفال عادات مفيدة من خلال الألعاب والمسابقات والقراءة بأسلوب سهل وجذاب يتناسب مع ميولهم وعقولهم الصغيرة، ووجود مكتبة يمكّن الأطفال من الاطلاع على العديد من الكتب والقصص الهامة باللغتين العربية والإنجليزية. المسابقة تستحوذ على اهتمام عدد كبير من ملاك الإبل مليون درهم لمسابقة الحلاب في والشروط تضمن دقة النتائج المنطقة الغربية (الاتحاد)- تشكل مسابقة الحلاب التي تقام في إطار فعاليات مهرجان الظفرة يوم 27 ديسمبر الحالي، ركنا أساسياً من أركانه لما يمثله حلب النوق من عادات وتقاليد الصحراء كجزء مهم من تراث الإبل وعلاقة أهل المنطقة بها. والمسابقة التي تهدف إلى اختيار النوق الأكثر إدراراً للحليب وتشجيع ملاك الإبل على اقتنائها تستمر ثلاثة أيام ضمن فعاليات المهرجان وتشمل الأصايل والمجاهيم والإبل المهجنة. وأكد محمد بن عاضد المهيري مدير المسابقة “أن المسابقة تخضع للعديد من الشروط التي تضمن دقة النتائج وعدم التدخل في كمية الحليب الذي تدره الناقة ومنها السماح لكل شخص المشاركة بناقة واحدة فقط وأن يكون الحلب عن طريق المالك أومن يراه مناسبا، والطاسة (وعاء الحليب) تعطى من قبل لجنة التحكيم”. كذلك شدّد المهيري على ضرورة منع مشاركة الإبل المهجنة في شوط المحليات الأصايل أو أشواط المجاهيم الأصايل، وعدم السماح لمشاركة المحليات الأصايل أو المجاهيم في شوط المهجنات، وأن تكون الإبل المشاركة خالية من جميع الأمراض المعدية وخاصة مرض البورسلا والأمراض الفطرية مثل الجرب والقرع، كما يجب أن يكون الضرع جيداً غير متهدل والحلمات سليمة، ويجب أن تكون الإبل المشاركة غير محينة وألا تكون تحت تأثير أي مدرات للحليب. من جهةٍ أخرى قال المهيري أنه لا يسمح للمشارك بإحضار أية أعلاف أو لقوم، علماً بأن تغذية الإبل المشاركة تتم من خلال المهرجان، كما سيتم فحص الإبل فيما يتعلق بمدرات الحليب من خلال مختبرات متخصصة، ويكون تأهيل الإبل المشاركة بالنقاط، على ألا يقل عمر المشارك عن 21 سنة. يذكر أن هذه المسابقة التي وصل مجموع جوائزها إلى المليون درهم، كانت تقام سابقاً بين أبناء القبائل للتعرف على أفضل أنواع الحليب وأغزره المستخلصة من النوق، وقد اشتقت من روح البداوة التي تعطي الإبل مكانة مرموقة في حياتها اليومية الأمر الذي يجعل البدوي يمعن في تربيتها وتغذيتها حتى يحصل بالمقابل على أفضل ما عندها. وتستحوذ المسابقة على اهتمام عدد كبير من ملاك الإبل ليس في داخل الدولة وحسب، بل على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي وبقية دول العالم حيث أن أعداد المشاركين في المسابقة في تزايد مستمر. للمرة الأولى : 3 أشوط لسباق الخيول العربية الأصيلة المنطقة الغربية (الاتحاد) - تقيم لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي ضمن فعاليات الدورة السابعة من مهرجان الظفرة سباق الخيول العربية الأصيلة يوم 20 ديسمبر 2013، وذلك للمرة الأولى في تاريخ دورات المهرجان. والسباق مخصص لملاك الخيول العربية الأصيلة “توليد محلي”، ويتكون من ثلاثة أشواط، الشوط الأول مخصص للخيول المبتدئة من 3 سنوات إلى 4 سنوات وبمسافة 1200 متر، والشوط الثاني للخيول التي يزيد سنها عن 4سنوات وبمسافة 1200 متر، بينما خُصّص الشوط الثالث للخيول العربية الأصيلة”السن مفتوح” بمسافة 1500 متر، ولكل شوط أربعة مراكز للفائزين”. وتوجب قوانين السباق تسجيل اسم المتسابق واسم الخيل قبل السباق بأسبوع، وفي حال زيادة أعداد الخيول المشاركة ستكون هناك قرعة على 12 خيلاً حسب عدد البوابات. كما أشار إلى ضرورة الالتزام بارتداء الخوذة والصدرية والالتزام بلبس الشعار الخاص لكل متسابق، وخضوع الخيول الفائزة لفحص المنشطات. بدء قبول مشاركات الدباس ضمن مسابقة التمور المنطقة الغربية (الاتحاد) - أعلنت لجان تسلم الأعمال المشاركة في مسابقة مزاينة التمور أنها ستبدأ عملها تسلم مشاركات الدباس في منطقة السوق الشعبي اعتباراً من أمس “الأحد “ 15 ديسمبر من الساعة 9 صباحاً ولغاية 6 مساءً، على أن تتم عملية التحكيم في اليوم ذاته، بينما ستعلن النتائج مباشرةً غداً “الاثنين” عند الساعة 9 صباحاً في نفس المكان. وحرصت اللجنة المنظمة على تنظيم مسابقة مزاينة التمور وذلك ضمن فعاليات مهرجان الظفرة إيماناً منها بأهمية التمور كمنتج استراتيجي وتقديم الدعم المستمر لجهود مزارعي المنطقة والدولة عموماً. حيث تعد التمور جزءاً أساسياً من الموروث الثقافي والحضاري لدولة الإمارات ويشكل هذا الإرث علامة فارقة في تاريخ المنطقة الغربية التي تزخر بأجود أنوع النخيل. وحددت اللجنة المنظمة أربعة أنواع من التمور للمزاينة وهي الفرض والدباس والخلاص والشيشي، كما حددت مجموعة من الضوابط والشروط للاشتراك في مسابقتي تغليف التمور ومزاينتها التي استحدثت في الدورة السادسة من مهرجان الظفرة. وأعلن عبيد خلفان المزروعي، مدير الفعاليات التراثية بمهرجان الظفرة، الضوابط العامة لمسابقة (نخبة التمور ـ تغليف التمور) في الدورة الحالية، متجليةً في أن يكون التمر من الإنتاج المحلى لدولة الإمارات، حيث لا تقبل الرطب في المسابقة، وأن يكون من إنتاج موسم 2013، ومن إنتاج المزرعة التي تعود ملكيتها للمشارك، مع التأكيد على ضرورة إحضار الأوراق الخاصة بملكية الأرض الزراعية عند التسجيل، وضرورة الالتزام بتسليم العينات في الفترة المحددة في السوق الشعبي، إذ يحق للفرد المشاركة في مسابقة واحدة (تغليف التمور أو نخبة التمور)، مشيراً إلى أنه سيتم قبول المشاركات من كافة شركات التمور الإماراتية ومواطني دولة الإمارات العربية المتحدة فقط، مع وجوب الخضوع إلى قرارات لجنة التحكيم. شروط المشاركة في سباق الإبل التراثي المنطقة الغربية(الاتحاد)- أعلنت لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي عن شروط المشاركة في سباق الإبل التراثي الذي يقام للمرة الرابعة على التوالي في مدينة زايد بالمنطقة الغربية. ويعد سباق الإبل التراثي واحداً من أكثر الفعاليات المحببة للجمهور، إذ أن الهدف من إقامة هذه المسابقات هو صون التراث الإماراتي والتعريف به ضمن فعاليات مهرجان الظفرة الذي استطاع انتزاع مكانته كأهم مهرجان متخصص في الإبل في المنطقة. وتتميز هذه الفعالية بالكثير من الإثارة والتشويق فضلاً عن الحضور الكثيف ممن يعشقون هذه الرياضة من المواطنين ودول مجلس التعاون والسياح”. يتكون السباق من أربعة أشواط لمواطني دولة الإمارات العربية المتحدة، وشروط المشاركة تركز على ألا يقل عمر المتسابق عن 18 سنة مع ضرورة أن يكون لائقاً صحياً. والالتزام بارتداء الواقي والخوذة أثناء السباق وإحضار جوازالسفر الأصلي أو بطاقة الهوية مع صورة شخصية عدد 2. وفي حالة أي غش أو تلاعب تراه اللجنة، سيتم استبعاد المشارك من المسابقة ولا يقبل الطعن في القرار. وفيما يخصّ مسافة السباق، فهي 3 كيلو متر من سن 18 - 29 سنة، و 3 كيلو متر من سن 30 – 39 سنة، و2 كيلو متر من سن 40 ـ 49 سنة، و1200 متر من سن 50- 70 سنة. وأكد مدير الفعاليات التراثية عبيد المزروعي أنّ مهرجان الظفرة نجح فى دورته السادسة فى تحقيق الأهداف التى وضعها للمسابقات التراثية، وهو ما انعكس على مستوى الإقبال المتزايد سواء من قبل المشاركين أو من قبل الجمهور الذى احتشد داخل مواقع السباقات للاستمتاع بالفعاليات التراثية التي يحرص المهرجان على تقديمها للزوار والمشاركين وعشاق التراث والأصالة. موضحا أن اللجنة العليا المنظمة للمهرجان وجّهت بتذليل جميع العقبات التي يمكن أن تصادف عشاق الرياضات التراثية والسعي لأن تلبي تلك المسابقات كافة احتياجات ومتطلبات الجمهور والأهالي ممن يحرصون على التمسك بالرياضات التراثية. 3 لجان لا تقوم بمهامها قبل أداء القسم المنطقة الغربية(الاتحاد)- أكّد محمد بن عاضد المهيري مدير “مزاينة الإبل” في المهرجان في تصريح صحفي أن إدارة المهرجان تعمل باستمرار على وضع ضوابط ومعايير دقيقة لفعاليات الحدث لتقديمها للمتلقي بكل احترافية. حيث يشكّل الإتقان في العمل القاعدة الأولى والأساسية في نجاح أي مشروع تراثي تفاعلي. مؤكداً سعي الإدارة نحو اختيار لجان التحكيم من الخبراء في هذا المجال مشيراً إلى أنهم استكملوا تشكيل اللجان التي ستشرف على مسابقات المهرجان، وبالأخص المسابقة الرئيسية. وأوضح المهيري أن لجان التحكيم لا تقوم بمهامها قبل أن تؤدي القسم على كتاب الله أمام الجمهور، مشيراً إلى أن اللجان هي - لجنة التسنين والتشبيه التي تتمثل مهمتها بتسنين جميع الأعمار المشاركة وتشبيه جميع الإبل المهجنة واستبعادها، ولجنة الفرز وتقوم بفرز الهجن المرشحة للانتقال إلى لجنة التحكيم بالنقاط ومهمتها توزيع النقاط طبقا لاستمارة التحكيم والتدقيق على عملية جمع النقاط وإعلان النتائج. كما بين أنه على جميع المشاركين في المزاينة تحديد السن في الحلفة غير فئة الفردي والست والبيرق لافتاً إلى أن قسم الست هو:” أقسم بالله العظيم بأن هذه الإبل الست ملك لي ولورثتي الشرعيين وأنها حسب الشروط المطلوبة ولم يسبق لها المشاركة في المهرجان”. أما قسم الجمل التلاد فهو “أقسم بالله العظيم بأن هذه الإبل العشرين ملك لي ولورثتي الشرعيين وأنها تلاد عندي ولم تشارك في المهرجان الحالي”، وقسم البيرق “أقسم بالله العظيم بأن هذه الإبل الخمسين ملك لي ولورثتي الشرعيين وليس فيها من شارك أكثر من مرة واحدة وحسب سنها “. وهناك قسم الفردي وهو “أقسم بالله العظيم بأن هذه الناقة ملك لي ولورثتي الشرعيين وحسب سنها”، أيضاً هناك قسم المحالب الذي يقول “أقسم بالله العظيم بأن هذه الناقة ملك لي ولورثتي الشرعيين”، وأخيراً هناك حلفة السن وهي حسب السن كما يلي “أقسم بالله العظيم على كتابه الكريم بأنها مفرودة السنة وأنها مولودة بعد ظهور سهيل 2012 – أقسم بالله العظيم على كتابه الكريم بأنها مفرودة العام وحقة السنة وأنها مولودة بعد ظهور سهيل 2011– أقسم بالله العظيم على كتابه الكريم بأنها حقة العام ولقية السنة – أقسم بالله العظيم على كتابه الكريم بأنها لقية العام ويذعة السنة – أقسم بالله العظيم على كتابه الكريم بأنها يذعة العام وثنية السنة – الثنية الميحسة رباع يحلف صاحبها أنها ثنية العام ورباعية السنة أما القية الميحس فلا تقبل عليها الحلفة”.
المصدر: المنطقة الغربية
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©