قال مصدر بارز أمس، في حين يختتم مفتشون من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي والبنك المركزي الأوروبي زيارة استمرت أسبوع لأثينا، إن المحادثات بشأن مبادلة ديون اليونان تحرز تقدماً، لكن ليس هناك ضمان على أنها ستقود إلى اتفاق طوعي بمشاركة كبيرة من جانب حملة السندات من القطاع الخاص.
وتجاهد اليونان لوضع خطة إنقاذ جديدة مع صندوق النقد الدولي والاتحاد الأوروبي وبنوك تشمل اتفاق معقد لخفض الدين قبل موعد استحقاقات سندات خلال الربع الأول من العام المقبل. وقال المسؤول البارز “المناقشات الدائرة (بشأن الدين) بناءة ومفيدة لكن في هذه المرحلة من السابق لأوانه التكهن بما ستكون عليه النتيجة”.