الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
علوم الدار

طلبة الثاني عشر: رياضيات العلمي «سهلة» والأدبي «طويلة»

طلبة الثاني عشر: رياضيات العلمي «سهلة» والأدبي «طويلة»
11 ديسمبر 2011 23:59
غمر الفرح قلوب طلبة الثاني عشر بقسميه الأدبي والعلمي بعد أدائهم امتحان الرياضيات، في مستهل الأسبوع الثاني والأخير من امتحانات الفصل الدراسي الأول، على الرغم من ورود بعض الشكاوى من صعوبة بعض الأسئلة وطول الامتحان المترافق مع قصر وقته. وأكد طلبة القسم العلمي في أبوظبي أن ورقة الرياضيات كانت سهلة جداً، وفي متناول الطالب المتوسط. وأوضح الطالب حمد مسلم الجنيبي أن الورقة تضمنت 3 أسئلة في متناول الطالب المتوسط والعادي. وأشار سعيد سلطان إلى أن السؤال الأول تضمن رسماً بيانياً للدولة، واختيار العبارات المناسبة أسفل الرسم البياني، كما تم في الجزئية الثالثة من السؤال تقديم فقرة إرشادية للطالب حول استخدام نظرية الإحاطة وهو ما ساعد كثيراً من الطلبة في حل هذه الجزئية. وقالت أروى خالد الأنصاري إنها لم تشعر بأي رهبة من ورقة الرياضيات، خصوصاً أن الأسئلة جاءت محصورة في موضوعات الدالّة، وميل المماس لكل منحنى، والزاوية المحصورة بين المماس. ولفتت نورة سعيد إلى أن الجزئية الثانية من السؤال الثالث تضمنت فقرة عن احتفالات الدولة باليوم الوطني الأربعين. وتقول هذه الفقرة "بمناسبة الاحتفال باليوم الوطني الأربعين أطلقت ألعاب نارية في الهواء. أوجد سرعة القذيفة النارية وأقصى ارتفاع وصلت إليه". وفي القسم الأدبي اشتكى بعض الطلبة من صعوبة أسئلة الرياضيات. وقال ناصر إبراهيم إن ورقة الرياضيات للأدبي تضمنت 3 أسئلة فقط، ولكنها كانت تضم عدداً كبيراً من التفاصيل. وأوضح نور الدين أحمد أن طلبة الأدبي بصورة عامة يجدوا صعوبة في التعامل مع الرياضيات باعتبارها مادة مفروضة عليهم، ولكن الورقة في صورتها العامة تعتبر جيدة. من جانبه، أكد عبدالله جاسم مدير مدرسة المتنبي الثانوية للبنين في أبوظبي أن طلبة القسم العلمي أنجزوا الامتحان في فترة زمنية تتراوح ما بين 45 دقيقة إلى ساعة، وأكدوا سهولة الأسئلة ووضوحها، في حين أن الطلبة في القسم الأدبي بذلوا جهداً كبيراً في الإجابة وإن كانوا أيضاً أكدوا أن ورقة الرياضيات جاءت في مستوى الطالب المتوسط. العين عبّر طلبة بالصف الثاني عشر بقسميه العلمي والأدبي في العين عن ارتياحهم لسهولة الورقة الامتحانية لمادة الرياضيات التي أدوا فيها الامتحان يوم أمس وإن كان الأمر لا يخلو من بعض النقاط التي تنطوي على بعض الصعوبة، خصوصاً تلك التي جاءت ضمن سؤال نظرية الإحاطة، على حد قول بعضهم. وقال الطالب عبد الله محمد ابراهيم من القسم العلمي إن الامتحان رغم أنه انطوى على قدر وافر من المرونة إلا أنه اشتمل في نفس الوقت على بعض النقاط الصعبة التي قد تلتبس على البعض نظراً لغموضها، على حد قوله، لافتاً إلى أنه يخشى أن تستنزف هذه النقاط الملتبسة بعض الدرجات التي هو في أشد الحاجة إليها. وقال الطالب أحمد أبوبكر من القسم العلمي إن الورقة الامتحانية لمادة الرياضيات جاءت أمس وفق توقعاته سهلة مرنة مرت على سلام، معرباً عن أمله أن تمضي ورقة الكيمياء اليوم على هذا النحو من السلاسة ومن بعدها اللغة الإنجليزية يوم غد، حيث تعلق الآمال على أن تكون مسك الختام. وقال الطالب سيف جمال كايد من القسم العلمي إن امتحان الرياضيات جاء سهلاً يتناسب مع مستوى الطالب العادي في معظم أسئلته، وإن كانت هناك بعض الأسئلة التي تسعى إلى قياس الفروق الفردية بين الطلاب. أما الطالب حسام منصور من القسم الأدبي فلم يختلف كثيراً عن زملائه في القسم العلمي الذين أقروا بسهولة امتحان الرياضيات، وأقر بسهولة الورقة الامتحانية للقسم الأدبي رغم اختلاف مكوناتها عنها في القسم العلمي وتمنى حسام أن تأتي المواد المتبقية على هذا النحو من السلاسة التي ترضي طموحات الطلاب. المنطقة الغربية تواصلت في المنطقة الغربية للأسبوع الثاني امتحانات الثاني عشر الأدبي والعلمي وسط تباين آراء الطلاب حول مادة الرياضيات أمس. ففي الوقت الذي اعتبرها عوض العامري وسالم خلفان ومحمد المرر من الثاني عشر العلمي تحتاج إلى وقت أطول من الوقت الذي خصص لها لما احتوته من أسئلة تحتاج إلى قدر كبير من التفكير والوقت لحلها، اعتبرتها رنا العامري وحمدة سالم وهديل أحمد في مستوى الطلاب وجاءت من ضمن المنهاج، وأشرن إلى أن الصعوبة التي واجهها البعض مردها بالأساس فهم الطلاب لمحتوى المادة أصلاً ومذاكرتهم وتحضيرهم للامتحان. أما طلاب الثاني عشر الأدبي فقد عبروا عن فرحتهم بسهولة مادة الرياضيات. وقال الطالب يوسف الحمادي وزهير أحمد وسالم المرر إن المادة راعت جميع المستويات وجاءت من داخل المنهاج، مؤكدين أن معظم الطلاب خرج قبل الوقت المحدد. من جهتها، أكدت بعض اللجان الامتحانية في الغربية أنها لم تتلق شكاوى مكتوبة من الطلاب، مشيرة إلى أن الطلبة عبّروا عن ارتياحهم لأسئلة مادة الرياضيات، خصوصاً القسم الأدبي. وعزت الصعوبات التي واجهت بعض طلاب العلمي إلى تقصير بعض الطلبة في المذاكرة والاستعداد للامتحان. دبي لم تشكّل يوماً مادة الرياضيات موضع ترحيب مشترك من الطلبة في امتحانات الثاني عشر للصفوف العلمي والأدبي. فالشكوى من جبر الأعداد الحقيقية للخوارزمي، أو الجبر المنطقي والبولياني، إضافة إلى النظريات الهندسية والتحليلية والتطبيقية، تطول وتتكرر مع كل فصل دراسي. فقد استأنف طلبة الثاني عشر أمس امتحانات الفصل الأول للعام الدراسي 2011 - 2012، لتأدية امتحان الرياضيات بعد يومي الإجازة الأسبوعية التي يفترض أن يكون تحضيرهم فيها مضاعفاً. إلا أن بداية الأسبوع لم تحمل لهم الكثير من البشائر. فبالنسبة لطلبة العلمي، جاءت الورقة الامتحانية أطول من اللازم، والوقت أقصر من اللازم، والأسئلة أصعب من اللازم. أما طلبة الأدبي، فقد اختلفت الآراء فيما بينهم، وكانت الشكوى في الغالب فردية. وقد حاول على سبيل المثال محمد حسن مدير مدرسة محمد بن راشد النموذجية للتعليم الثانوي، كسب المزيد من الوقت لطلبته إن لم يتمكن من التواصل مع موجّه المادة في وزارة التربية والتعليم، علماً بأن الوزارة نفسها لا تسمح بزيادة وقت الامتحان لمدرسة دون سواها، وإنما تشمل بتعميم صادر عن الموجّه جميع المدارس التي تعتقد أنها تحتاج إلى تمديد وقت الامتحان. ولم يكف النموذج التدريبي الذي نشرته وزارة التربية والتعليم على موقعها الالكتروني لصفوف العلمي والادبي والإجابات المرفقة به من تذليل الهمّ النفسي والعلمي من أمام الطلبة. فقد اعترض أنس الفهيدي من مدرسة دبي الثانوية أن أسئلة الامتحانات لم تتطابق مع ما جاء في النموذج، الأمر الذي وصفه "بالخديعة". فيما اعتبرت اليازية محمد من مدرسة الراية للتعليم الثانوي أنها خلال حلّ ورقة الامتحانات كانت تتسابق مع الوقت أكثر من التركيز على كيفية الإجابة، الأمر الذي شتتها في كثير من الأحيان، إلا أنها في النهاية كسبت السباق، وأنهت حلّ جميع الأسئلة في الوقت المناسب بما يضمن لها نجاحاً متوقعاً. الشارقة عكرت بعض أسئلة امتحان الرياضيات صفو طلبة في القسمين الأدبي والعلمي في الشارقة، وأحبطت من عزيمتهم في بداية الأسبوع الثاني من امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول، حيث اشتملت ورقة العلمي على خمس ورقات، في حين تضمنت الورقة الامتحانية للقسم الأدبي على أربع ورقات. وقالت وفاء الملا مديرة مدرسة الغبيبة للتعليم الثانوي إن بعض الطلبة من القسم العلمي أبدوا امتعاضهم من الورقة الامتحانية لاحتوائها على بعض الأسئلة الصعبة وأسئلة أخرى تحتاج إلى وقت أطول في عملية التفكير والإجابة. كما طالبت عدد من الطالبات بوقت إضافي ولكننا لم نستطع تلبية ذلك الطلب لتقيدنا بالوقت المحدد في الجداول الامتحانية، في حين كانت ورقة الأدبي أقل صعوبة ولم تواجه اللجان أي إشكاليات. وعلى صعيد الطلبة، فقد أشارت الطالبة شهد عيسى من القسم العلمي إلى أن الامتحان تضمن عددا من الأسئلة غير المباشرة، خصوصاً أن السؤال الرابع جاء جزء منه غير واضح، وقد احتاج إلى توضيح. وأضافت: "بالكاد انتهينا في الوقت المناسب، إلا أن الأسئلة احتاجت إلى وقت أطول حتى نتمكن من عملية المراجعة والتركيز على الأجوبة". وأكدت الطالبة جواهر جعفر صعوبة الامتحان. وقالت: "لقد وردت بعض الأسئلة غير المباشرة والتي استنزفت منا وقتاً كبيراً في عملية التفكير، مما ولد شيئاً من الضغط النفسي، خصوصاً أن الامتحان اشتمل على أسئلة للمتميزين. وعلى مستوى طالبات القسم الأدبي، فقد أوضحت الطالبات أن الامتحان جاء متوسط الصعوبة. كما أن بعض الطالبات واجهن صعوبة في حل عدد من الأسئلة خاصة تلك التي وردت في الصفحة الأخيرة. وأشارت الطالبة منى إبراهيم إلى أنه بالرغم من أن الأسئلة جاءت في أربع ورقات فقط، إلا أن الامتحان لم يكن بسيطاً، خصوصاً أن السؤال الأخير كان صعباً بعض الشيء. وشاركتها الطالبة فاطمة عبد العزيز في الرأي، مشيرة إلى أن الصفحة الأخيرة اشتملت على أسئلة من الدروس الأخيرة والتي لم تتمكن معظم الطالبات من التركيز عليها أثناء فترة المذاكرة. رأس الخيمة قال تربويون وطلبة في منطقة رأس الخيمة التعليمية إن امتحان الرياضيات كان برداً وسلاماً على الطلبة، مؤكدين أنه جاء في مستوى الطالب الضعيف والمتوسط والمتميز، الأمر الذي فتح المجال أمام متقدمي الامتحان للانتهاء من الإجابة في الوقت المحدد والبعض خرج قبل انتهائه. واتفق طلبة القسمين العلمي والأدبي على أن الاختبار قاس جميع المهارات التفكيرية التي تدرب عليها الطالب من خلال نماذج الامتحان والتي شعر من خلالها الطلاب بالارتياح وعدم وجود منغصات تقلقهم. بدوره، قال ناهض رمضان أبو لبن موجه ومنسق مادة الرياضيات إن الورقة الامتحانية جاءت بالفعل برداً وسلاماً على الطلبة، ولم تضع جهود الطلبة في المذاكرة، معللاً السبب في ذلك ملاءمة الأسئلة وتناسبها مع المنهج وما تدرب عليه الطالب. وأشار منسق المادة إلى أن مركز تطوير الامتحان لم يتلق أية شكاوى أو ملاحظات حول صعوبة الامتحان أو عدم وضوحه، لافتاً إلى أن الورقة لم تخل من أسئلة التميز لإبراز الطالب المتميز من الطالب المتوسط. وأوضح ابراهيم البغام رئيس قسم العمليات التربوية في منطقة رأس الخيمة أن جميع طلاب مراحل النقل وطلاب الثاني عشر بقسميه الأدبي والعلمي سيتسلمون نتائجهم في العاشر من يناير المقبل، مشيراً إلى أن العينات العشوائية التي أخذت من جميع الامتحانات التي تقدم بها الطلبة جيدة جداً ومبشرة. وقال البغام إن نظام الفصول الثلاثة ساعد الطلبة وبشكل ملحوظ على تحقيق نتائج إيجابية في مذاكرة المادة الامتحانية وتأدية الامتحان الذي خلفه تخفيف الكمية المحددة في المنهج الذي يخضع له الطالب في أيام الامتحانات، موضحاً أن النتائج مرضية بشكل عام. الفجيرة عمّ الهدوء والارتياح جميع لجان الفجيرة ومكتب الشارقة التعليمي في خورفكان، بعد اجتياز امتحان مادة الرياضيات الذي وصفه الطلاب بالسهل والمناسب لجميع المستويات، وهو الأمر الذي أكده المسؤولون والموجهون في الفجيرة وخورفكان. وقال عباس حسن عبد العظيم موجه مادة الرياضيات بمنطقة الفجيرة التعليمية إن امتحان الرياضيات جاء مناسباً لجميع المستويات، ولم يكن به أي صعوبات تذكر. وأكد محمد حجاج شقير موجه رياضيات بتعليمية الفجيرة سهولة الامتحان، وعدم ورود أية شكاوى إزاءه. وقام أحمد المنصوري مدير مكتب الشارقة التعليمي بتفقد لجنة مدرسة الخليل بن أحمد بخورفكان. وأكد عدم تلقيه شكاوى من الطلاب تفيد بصعوبة الامتحان بل جاءت جميع الآراء لتشير إلى سهولته. كما أكد ذلك راشد عبيد نائب رئيس لجنة الامتحانات بخورفكان. وقال مجدي علام مدرس الرياضيات بمكتب الشارقة التعليمي إن مستوى الأسئلة في العلمي مناسب جداً وحوالي 80% من الورقة الامتحانية جاءت للطلاب متوسطي المستوى، بينما 10% للطلاب ذوي المستوى الجيد، و10% للمتفوقين. أما بالنسبة لورقة الأدبي، فأكد علام أن الأسئلة عبارة عن 19 فقرة منها 18 فقرة مناسبة لجميع المستويات، بينما الفقرة الـ 19 جاءت فقط للمتفوقين، كما جاء ترتيب الامتحان منطقيا ووفق المنهج. أم القيوين وأكد طلبة في مدارس أم القيوين أن اسئلة الرياضيات كانت سهلة وبسيطة وفي متناول جميع الطلاب، مؤكدين أنهم أنهوا الامتحان في أقل من الوقت المحدد له. وأكد حسن بله مدير مدرسة الراعفة للتعليم الأساسي والثانوي للبنين بأم القيوين أن طلبة الثاني عشر للقسم الأدبي والعلمي أجابوا على جميع أسئلة امتحان الرياضيات دون الاستعانة بموجه المادة، مؤكداً أن الامتحان كان واضحاً وبسيطاً. ولفت إلى أن الأسئلة جاءت لجميع المستويات التعليمية للطلاب، حيث تطابقت مع النماذج التي عرضت على الموقع الالكتروني الخاص بوزارة التربية والتعليم، وتم تدريب الطلبة عليها خلال دراستهم. ولفت إلى أن إدارة المدرسة منذ بداية الامتحانات وحتى أمس لم تضبط طالبا يحاول الغش، فيما لم تسجل أية حالة غياب في لجان الامتحانات. كما لم تتلق شكاوى رسمية حول صعوبة الأسئلة، لافتاً إلى أن الطلبة ملتزمون بأنظمة الإدارة. وقال الطالب محمد عبدالحكيم من القسم العلمي بأم القيوين إن أسئلة امتحان الرياضيات جاءت سهلة وواضحة، لافتاً إلى أنها لا تحتاج إلى تعمق أو تفكير للإجابة عليها، حيث سترفع من نسبة التحصيل في نهاية العام الدراسي. وقال الطالب محمد سيف من القسم الأدبي بأم القيوين إن معظم الطلبة تغلبوا على أسئلة امتحان الرياضيات من خلال قدراتهم الذهنية، إضافة إلى النماذج التي تدربوا عليها، لافتاً إلى أنها جاءت مباشرة للطالب وسهلة في نفس الوقت. عجمان أكد معظم طلبة عجمان سهولة امتحان الرياضيات، مشيرين إلى خلو الورقة من التعقيدات والصعوبات، وأن الأسئلة جاءت مباشرة وتتفق مع ما درسوه وألفوه من خلال التدريبات المكثفة التي تلقوها من معلميهم في المدرسة. ولفت الطلاب إلى أن الأسئلة راعت الفروق الفردية بين الطلبة رغم اعتمادها على بعض أسئلة الذكاء، فيما عدا ذلك أعرب الطلبة دون استثناء عن سعادتهم بالبيئة الامتحانية والخدمات الجيدة والراحة والهدوء التي وفرتها الإدارات المدرسية والملاحظون والمراقبون. وقال أحمد عبدالحميد اليحيى مدير مدرسة النعمان بن البشير للتعليم الأساسي والثانوي بعجمان إنه خلال مروره على لجان الامتحان لم يلاحظ أية شكاوى من الطلبة سواء العلمي أو الأدبي سوى سؤال الصفحة الأخيرة للادبي، لكن لم تصل أية شكاوى بصفة رسمية إلى إدارة المدرسة حول صعوبات في الورقة الامتحانية. وقال عبد صالح مدرس الرياضيات في المدرسة إن مستوى الامتحان متوسط بالنسبة للعلمي والأدبي وليس به أي غموض ويحتوي على مسائل تراعي الفروق الفردية بين الطلاب. وقال حسام البكري موجه الرياضيات في عجمان إن الأسئلة لم تخرج من المنهج وأنها ركزت على الناحية المهارية وأن الطلبة تعاملوا مع الأسئلة بكل يسر وسهولة وليس هناك غموض فيها نظرا لتدربهم عليها من خلال التدريبات المستمرة للصف الثاني عشر ومن خلال بناء أنشطة مهارية عديدة سواء أكانت صفية أو منزلية.
المصدر: مكاتب
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©