«نوكيا» تطرح خدمة «أغانٍ بلا حدود»

تأكيداً لصدارتها في ابتكار وتعزيز تجربة المستخدمين في الشرق الأوسط للاستمتاع بالموسيقى، أعلنت نوكيا عن إطلاق خدمة «أغانٍ بلا حدود»Comes with Music، الخدمة الجديدة والمبتكرة من «نوكيا» التي تعد وسيلة متطورة لاستكشاف الموسيقى والأغاني والاستمتاع بها. وتتيح خدمة «أغانٍ بلا حدود» للمستخدمين مدة سنة كاملة من الوصول غير المحدود لأكبر مجموعة من الموسيقى والأغاني من «مخزن أوفي» للموسيقى حسب الطلب مع القدرة على الاحتفاظ بجميع القطع الموسيقية والأغاني التي جرى تنزيلها حتى بعد انقضاء العام. ويشمل إطلاق هذه الخدمة في الشرق الأوسط 11 سوقاً هي: مصر ولبنان والأردن وفلسطين والعراق والمملكة العربية السعودية والإمارات العرية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وعمان. وعبر شراء جهاز نوكيا «إكس6» الجديد بإصدارته الخاصة بخدمة «أغان بلا حدود» والمجهز بذاكرة أساسية تصل إلى 16 جيجابايت، سيحظى المستخدمون بفرصة الوصول لمجموعة كبيرة من الموسيقى والأغاني التي تضم ما يقدر بأربعة ملايين مقطوعة موسيقية وأغنية لأشهر الأسماء المعروفة محلياً وعالمياً وتنزيلها مجاناً. وسيتوافر جهاز «نوكيا» الجديد بإصدارته الخاصة بخدمة «أغان بلا حدود» ابتداءً من الأسبوع الأول من شهر مارس المقبل. ويتم تزويد الموسيقى من جميع المصادر التي تعدّ أسماء معروفة على الصعيدين المحلي والعالمي ومن ضمنها مجموعة يونيفيرسال للموسيقى، وسوني للموسيقى، ووارنر للموسيقى، وإي أم آي للموسيقى، وروتانا مازيكا، وميلودي للموسيقى، وبلاتينيوم للتسجيلات الموسيقية، فضلاً عن شركة جمع المحتوى الرائدة ذي أوركاد وغيرها من العلامات المستقلة. ويشمل المحتوى كلاً من الموسيقى العربية والغربية، إضافةً إلى الهندية والباكستانية والفيلبينية وغيرها. وباستطاعة هاتف نوكيا «إكس6» الجديد تشغيل الموسيقى لمدة 35 ساعة، ويتميز بأنه جهاز تسلية عملي ذو ذاكرة أساسية تصل إلى 16 جيجابايت، وشاشة عرض مسطحة مقاسها 3.2 بوصة تعمل باللمس. ومع توافر إمكانية الوصول المباشر إلى متجر أوفي الافتراضي، يكون جهاز نوكيا إكس 6 بمثابة خلية نحل تعج بالنشاط، فهو قادر على جمع 20 صديقاً في الوقت نفسه إضافةً إلى تصفح المواقع الافتراضية مثل «فيس بوك» على شاشة الجهاز الرئيسة. وتتوافر خدمة نوكيا «أغان بلا حدود» الآن في 27 سوقاً حول العالم من ضمنها أستراليا، والنمسا، والبرازيل، وفنلندا، وألمانيا، وإيطاليا، وماليزيا، والمكسيك، وهولندا، وسنغافورة، وجنوب أفريقيا، والسويد، وسويسرا، والمملكة المتحدة، وإسبانيا، وروسيا» إلى جانب 11 بلداً عربياً.