السبت 20 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

بلمعلم يدخل دائرة الخطر بورقة «الدعوة الدولية»

بلمعلم يدخل دائرة الخطر بورقة «الدعوة الدولية»
1 نوفمبر 2012
تغطية مباريات النسخة الخامسة لدوري المحترفين لكرة القدم لا تقتصر على رصد النتائج، وتصريحات مختلف عناصر اللعبة، خاصة الأجهزة الفنية واللاعبين، وأيضاً التحليل الفني للقاءات كل جولة، ولكن هناك أيضاً العديد من الجوانب التي تحتاج إلى إلقاء الضوء، مثل «سوبر ستار» الذي يركز على النجم الأول في الجولة، مع التركيز على أهم لحظات التحول في اللقاءات، ورصد الأحداث التي تمثل خروجاً عن النص، واللاعب الذي يجلس على دكة البدلاء ويسهم دخوله في قلب الموازين رأساً على عقب، بالإضافة إلى العديد من المحاور الأخرى التي ترصدها «الاتحاد» عقب نهاية كل جولة. أمين الدوبلي (أبوظبي) - طفت مشكلة اللاعب المغربي إسماعيل بلمعلم على سطح الأحداث في الأسبوع الأخير، عندما طلب من ناديه السفر للالتحاق بمنتخب “أسود الأطلس”، وثبت بعد ذلك أنه تغيب عن النادي في استحقاقات رسمية، ولم يطلبه منتخب بلاده، ورغم أن اللاعب تحدث في مختلف وسائل الإعلام عن ظروفه الخاصة التي أطلق عليها ظرفاً شخصياً إنسانياً، إلا أننا وجدنا أنفسنا أمام قضية يصطدم فيها الطابع الإنساني حسب رواية اللاعب، باللوائح الاحترافية، وشروط العقود، فمتى بدأت الأحداث، وإلى أي اتجاه مضت؟ وما هو التكييف القانوني لها، وما هي الدروس المستفادة منها؟ ومن ناحيته، يقول سيف الخييلي نائب رئيس مجلس إدارة بني ياس إن النادي مثلما يكافئ المتميزين، لابد أن يعاقب المخطئين، وأن هناك لوائح تحكم العلاقة التعاقدية بين اللاعب والنادي، ولابد أن يحترمها الجميع، وسوف نتعامل باحترافية مع الواقعة، ونطبق الشروط التعاقدية، سواء بالخصم أو الغرامة. وقال الخييلي: خاطبنا اتحاد الكرة ليخاطب بدوره الاتحاد المغربي، من أجل الاستعلام عن موقف اللاعب، وأرسلنا مذكرة تفصيلية إلى “الفيفا” بشأن ما بدر من إسماعيل بلمعلم، بوصفه لاعباً محترفاً، وذلك حتى تكون كل خطواتنا قانونية، فهو لاعبنا، ونحن حريصون عليه، وتجاوزنا له في السابق عن خطأ، ويمكن أن نتجاوز عن خطئه الثاني بعد تطبيق اللائحة، وبعد أن يظهر لنا ما يفيد بأنه استوعب الدرس. وأضاف: لسنا على استعداد للتضحية بأي من مكتسبات الفريق، لأننا نبني قاعدة للمستقبل، وتتعاظم قوتنا من تراكم المكتسبات، ولن نفرط في أي لاعب من لاعبينا الأساسيين أو البدلاء، وكلنا في بني ياس، سواء كنا إدارة، أو لاعبين، أو جهازاً فنياً، أو إداريين فإننا جنود في مهمة، ولن ندخر أي جهد في إنجازها بالصورة المطلوبة، ولن نتراخى في تطبيق القرارات مهما كانت التضحية للحفاظ على وحدة الفريق، ولأننا نسعى لتثبيت سياسة “الثواب والعقاب”. ومن ناحيته، أكد أحمد شليضة وكيل اللاعبين المعتمد في اتحاد كرة القدم أنه يعرف إسماعيل بلمعلم جيداً، وأنه قدم له عرضاً سعودياً قبل الحضور إلى الإمارات، ولكن شجعه على الموافقة على عرض بني ياس بمجرد علمه بتلقيه عرض في الدوري الإماراتي، مشيراً إلى أن أي لاعب من الممكن أن يتعرض لظروف شخصية مثل التي تعرض لها بلمعلم، ولكنه كان يجب عليه أن يصارح ناديه بالموقف، ولا عتقد أن أحداً كان يمنعه من متابعة ظروفه، وأن أحد مسؤولي نادي بني ياس اتصل به للاستعلام عن اللاعب، حينما كان غائباً، ولكنه لم يحرك ساكناً لأنه ليس وكيله الرسمي. وقال شليضة: على اللاعب أن يتقبل أي عقوبة يصدرها النادي بشأنه بشجاعة، ولا يجب أن يتوقف أحد عند هذا الموقف طويلاً، مطالباً كل الأطراف بتجاوزه، وطي صفحته حتى تسير الأمور، وأن النادي معذور بأن يصدق حكاية استدعاء المنتخب المغربي لبلمعلم، لأنه كان أساسياً في المنتخب في الفترة السابقة، حيث لعب مباراة كوت ديفوار في تصفيات كأس العالم، وأن رشيد الطاوسي المدرب الجديد للمغرب استبعده فقط، لأنه أصيب مع بني ياس، وفي الوقت نفسه، فإن سجل بلمعلم نظيف من الغرامات والعقوبات، وعليه أن يستفيد مما حدث. وإذا استعرضنا بعض المواقف العالمية للعقوبات الانضباطية للاعبين، نجد أنه في الدوري المغربي نفسه وتحديداً في الوداد البيضاوي قامت اللجنة التأديبية بالنادي بمعاقبة المحترف الكونغولي مويتس، وإيقافه لأجل غير مسمى، بسبب غيابه غير المبرر عن حصة تدريبية واحدة في 3 أكتوبر الماضي، كما قام الرجاء البيضاوي الذي كان يلعب له بلمعلم قبل أن يحضر إلى بني ياس بمعاقبة المهاجم إدريس بلعمري بالإيقاف أيضاً لغيابه عن التدريب لمرة واحدة دون إذن. ونجد أيضاً العديد من المفاجآت إذا تجاوزنا المحيط العربي إلى الدولي، وفي الدوري الإيطالي غاب لاعب نكساس عن تدريب فريقه لمدة 10 دقائق فقط، فكان القرار حاضراً بحرمانه من المشاركة في المباراة التالية بالدوري، حتى يكون “عبرة” لكل زملائه. وفي الدوري الإسباني تعرض دافيد فيا نجم البارسا لغرامة قدرها 3 آلاف يورو من الاتحاد الإسباني، ليس لأنه تغيب عن تدريب فريقه دون عذر، ولكن لأنه حرص على تحية زوجته وبناته بعد هدفه الأول في مرمى ريال سوسيداد في أغسطس الماضي بملعب “الكامب نو”، والذي سجله بعد 8 أشهر من الغياب للإصابة، وجاءت تلك العقوبة وفقاً للمادة 91 من لوائج الاتحاد الإسباني. وفي “اليجا” أيضاً تعرض كاكا أفضل لاعبي العالم في عام 2007 لعقوبة كبيرة، لأنه لم يحتفل بلقب السوبر الإسباني الأخير مع ريال مدريد، لأن المدرب وضعه في المدرجات واستبعده من التشكيلة الأساسية وقائمة البدلاء أيضاً. الشامسي: اللاعب والإداري مخطئان أبوظبي (الاتحاد) - أكد وليد الشامسي وكيل أعمال إسماعيل بلمعلم أن اللاعب أخطأ، لأنه كذب على إداري الفريق، والأخير أخطأ أيضاً بأن سمح له بالسفر من دون تسلم ورقة استدعاء المنتخب له، وأنه وفقاً للوائح تعاقدات اللاعبين مع الأندية، وعقده الشخصي مع بني ياس، فإن العقوبة سوف تكون مالية، وأتوقع خصم راتب شهر، بالإضافة إلى مكافآت المباريات التي تغيب عنها، ولن تتجاوز كل هذه المبالغ 5 آلاف دولار حسب رأيي. وقال: من الأفضل للطرفين تجاوز هذا المطب، لأن بني ياس يحتاج إلى اللاعب، وسوف يأخذ حقه بتوقيع العقوبة عليه، واللاعب سوف يتعلم الدرس من العقوبة، ومما أثير حول الموضوع من مشاكل في وسائل الإعلام، وبالنسبة لي شخصياً، فأنا لست راضيا عن تصرف بلمعلم، أو سفره في هذا الظرف دون أن يخبرني، وأتصور أن بلمعلم لو أخبر إدارة بني ياس بالحقيقة لكان بالإمكان أن توافق له، خصوصاً أنه لكان مصاباً، وعندما علمت من النادي بمشكلة غيابه، تواصلت معه في المغرب، وبذلت كل جهدي من أجل عودته السريعة. شيكابالا «هناك فرق» دبي (الاتحاد) - قدمت الدقيقة 22 من مباراة الوصل والظفرة دليلاً على الاختلاف الكبير في تصرف محمود عبد الرازق “شيكابالا” لاعب “الفهود” الذي قام بتقبيل صورة مدربه السابق الفرنسي برونو ميتسو عقب تسجيله الهدف، ما يؤكد مدى حب وارتباط اللاعب بمدربه، على عكس ما قام به شيكابالا نفسه من قبل مع مدربه الأسبق في الزمالك حسن شحاتة، عندما اعترض بشدة على تغييره في أحد لقاءات الفريق بالبطولة الأفريقية، وكان ذلك سبباً مباشراً في خروج اللاعب من “البيت الأبيض”، ومن بعده شحاتة نفسه الذي اتجه لتدريب العربي القطري، فيما حضر شيكابالا إلى “القلعة الصفراء”. وكان لافتاً للنظر مدى الارتباط الكبير بين ميتسو ولاعبيه بالوصل، حيث توجه أكثر من لاعب لتقبيل صورته وفاءً للمدرب الذي أظهر شخصية قوية في قيادته “الفهود” قبل المرض، والاعتذار عن عدم الاستمرار مع الفريق. الأهلي يحل عقدة اتحاد كلباء بعد 7 سنوات معتز الشامي (دبي) - لم يكن فوز الأهلي على اتحاد كلباء عادياً ، بل كان ذا معنى تاريخي في إطار مواجهات الفريقين، حيث لم يحقق “الفرسان” أي فوز على “النمور” منذ موسم 2004-2005 ، في المباراة التي أقيمت يوم 30 يناير 2005، وانتهت بخماسية نظيفة لـ “الأحمر” ووقتها سجل فيصل خليل 4 أهداف، وعلي كريمي هدفاً قبل احترافه في الدوري الألماني، ومنذ هذا التاريخ لم ينجح الأهلي في الفوز على اتحاد كلباء، الذي شارك الموسم قبل الماضي بدوري المحترفين قبل هبوطه مجدداً، وانتهت لقاءات الأهلي أمامه بالنتيجة ذاتها “التعادل بهدفين لكل فريق. ومن جهته قال محمد بن جلبوت المدرب المساعد بالجهاز الفني للأهلي “يبقى اتحاد كلباء فريق كبير، رغم بدايته المتواضعة في الدوري، واستعد الأهلي بجدية كبيرة لهذه المباراة، وكنا الأفضل والأخطر، لأننا سيطرنا على الشوطين”. نقطة تحول تغييرات بوناميجو زادت سرعة «الفورمولا» محمد سيد أحمد (أبوظبي) - خطفت قمة الجولة الخامسة بين الجزيرة والعين الأنظار، وكانت الأكثر إثارة من غيرها من المباريات، وتفوق خلالها البرازيلي بوناميجو مدرب “الفورمولا” على الروماني كوزمين مدرب “الزعيم” في شوط المدربين، حيث أجرى تغييرين دفعة واحدة، عندما سحب ياسر مطر وفيرناندينهو وأشرك دلجادو وعلي مبخوت، ليكون التغييران في مطلع الشوط، بمثابة نقطة تحول في المباراة، وساهما في نجاح صاحب الأرض في تقديم عرض هو الأفضل له منذ انطلاقة الموسم الحالي. وتبع دخول مبخوت ودلجادو تغيير في طريقة لعب الجزيرة من (4 ـ 3 ـ 3)، إلى (4 ـ 2 ـ 3 ـ 1) وحررت هذه الطريقة أوليفييرا من الرقابة، ومنحته حرية أكبر في مركز رأس الحربة، خاصة أن علي مبخوت كان يطلب الكرة في المساحات، كما أدت هذه التغييرات إلى التحول السريع لـ “الفورمولا” من الحالة الدفاعية إلى الهجومية في ملعب العين، بعد قطع الكرة، وأربك ذلك وسط المنافس بشكل واضح، خاصة مع تألق دياكيه الذي كان مختفياً في الشوط الأول، في نقل الكرة إلى ملعب العين وتمويله المستمر لخط المقدمة بتمريرات رائعة. أما ردة الفعل من كوزمين لم تكن مناسبة، حيث كان مطالباً بتعزيز القوة الدفاعية لخط وسطه، وهو ما لم يفعله بعد إحرازه الهدف الثاني مباشرة، لينجح الجزيرة في تحويل كفة المباراة لمصلحته أداءً ونتيجة، بعكس الشوط الأول الذي عابه فيه البطء في بناء الهجمات. أحمد علي يرد على تساؤلات الجماهير مصطفى الديب (أبوظبي) - لم يأت تألق أحمد علي مهاجم بني ياس مع فريقه في الفترة الماضية، بمحض الصدفة أو بضربة حظ، بل جاء نتيجة مجهود مضاعف من اللاعب والجهاز الفني في الوقت نفسه، وشهدت الفترة الماضية ظهور اللاعب بمستوى أكثر من رائع، وأحدثها اللقطة البارعة للهدف الثاني لـ“السماوي” في مرمى دبا الفجيرة، عندما راوغ أكثر من مدافع قبل أن يودع الكرة داخل الشباك.وأكد أحمد علي أن تساؤلات الجماهير وعشاق النادي والمنتخب أثارت حماسه في الفترة الماضية، وكلما تواجد في مكان يجد الأسئلة تلاحقه حول سبب استبعاده من المنتخب في الفترة الماضية، وحول ما قدمه لبني ياس في العامين الماضيين. وقال: إن ذلك أثار غريزة التهديف داخلي، على الرغم من أنني لم أقصر في واجباتي، لكنني تعهدت لنفسي بالقتال ومضاعفة المجهود، من أجل الوصول إلى المستوى الذي يرضي عشاق النادي والمنتخب، وأن الفترة المقبلة سوف تشهد مزيداً من الظهور القوي، خاصة أن المشاركة في المباريات توجد نوعا من التحدي للاعب مع نفسه، الشيء الذي يجبره على إخراج كل طاقته. وحول الهدف الذي أحرزه في مرمى دبا الفجيرة، قال: منحني الله سبحانه وتعالى الموهبة والإمكانيات التي تجعلني قادرا على التوغل في دفاعات أي فريق، وهذا هو أسلوبي دائماً، وقاتلت على الكرة، وفتحت الطريق بالمهارة وأودعت الكرة المرمى بكل قوة، ولن أغير طريقتي في التعامل مع الكرة، بغض النظر عن المدافع الذي أمامي سواء كان مدافع دبا الفجيرة أو العين أو الأهلي أو أي فريق حتى على المستوى الدولي. عين ثالثة قوة المنافسة وراء الاحتجاج على التحكيم معتز الشامي (دبي) - يبدو أن سخونة وشراسة المنافسة على النقطة في النسخة الخامسة لدوري المحترفين لكرة القدم، رفعت معها ردود فعل الأندية المتصارعة إلى درجة غير مسبوقة، سواء عند المكسب أو الخسارة، كما أنها باتت دافعاً وسبباً كافياً لظهور اعتراضات، يرى المحللون والخبراء أنها مبالغ فيها بشكل غير مسبوق، خاصة فيما يتعلق بالاحتجاج على قرارات التحكيم. وشهدت الجولة الخامسة اعتراضات على “قضاة الملاعب”، وهو ما تكرر في الجولات الماضية، غير أن هذه المرة تطور الأمر إلى إصدار بيان ومؤتمر صحفي وموقف رسمي أعلن عنه النصر ضد الحكم محمد عبد الله، مطالبا بعدم احتساب طرد لاعب وسطه ليو ليما. وبعيداً عن موقف النصر، بات الاعتراض على التحكيم سمة واضحة هذا الموسم، وأرجع المحللون السبب في ذلك إلى قوة المنافسة في حد ذاتها، وجاهزية معظم الأندية، ودخول أطراف عدة في حلبة الصراع على الصدارة مبكراً، وهو ما يجعل للنقطة ثمنها الغالي. وأكد صلاح أمين الحكم الدولي السابق وعضو لجنة الانضباط، أن كثرة الانتقادات والاعتراضات على كل قرار لحكم ما، وإصدار بيانات ومواقف رسمية من شأنها أن تؤثر بالسلب على كرة الإمارات لاعبين وإداريين وأجهزة فنية وحتى الجماهير، ما من شأنه أن يفتح باب للعنف سواء داخل الملعب أو خارجه. ورفض صلاح أمين تحول الاعتراضات إلى إساءة وانتقادات غير مبررة، ولفت إلى أن سخونة المنافسة على الصدارة واضحة منذ المباراة الأولى هذا الموسم. وقال “ إن انتقاد قرارات تحكيمية عكسية أمر مقبول، طالما لم يخرج عن الإطار المحدد، ولم يتطور إلى التشكيك، واتهام بتعمد الخطأ في قرار من القرارات، لأن “قضاة ملاعبنا” فوق مستوى الشبهات”. زهران يدخل قائمة الهدافين في «المحترفين» أبوظبي (الاتحاد) ـ خطف حسن زهران مدافع الظفرة الأضواء في مباراة فريقه أمام الوصل، ونجح في خطف هدف رأسي خدع به ديدا حارس الوصل في الدقيقة الثالثة من الوقت المحتسب بدل الضائع للشوط الأول، ليقود فريقه إلى العودة من زعبيل بنقطة غالية، وهو أول هدف للاعب في دوري المحترفين على الإطلاق، سواء مع ناديه السابق بني ياس الذي انتقل منه الشتاء الماضي إلى الظفرة، بعقد لمدة عام، أو مع “فارس الغربية”. وفرض زهران (27 عاماً) الذي يعتبر الظهير الأيسر مركزه الأساسي نفسه بقوة على جمال حاجي المدير الفني للفريق خلال التدريبات ومباريات كأس “اتصالات”، ليدفع به أساسياً كقلب دفاع في أمام الجزيرة ثم الوصل على التوالي بفضل الأداء المقنع الذي قدمه. ويمتاز زهران بجانب الطول الذي يميزه في كسب الألعاب الهوائية المشتركة، بالقوة والصلابة في مواجهة المهاجمين وسوف يساهم بجانب محمد قاسم الذي في حل مشكلة الدفاع بشكل كبير، خاصة بعد أن تعرض الأردني بني ياسين لإصابة بكسر في عظمة الأنف خلال التدريب الختامي لمباراة الوصل، والذي يغيبه لفترة ليست بالقصيرة.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©