الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

عبيد حماد:المشوار لم يكن سهلاً

عبيد حماد:المشوار لم يكن سهلاً
28 يناير 2015 22:57
نيوكاسل (الاتحاد) قدم محمد عبيد حماد، مشرف عام منتخبنا الوطني، اعتذاره إلي جماهير الكرة الإماراتية التي دعمت المنتخب بكل قوة خلال الفترة الماضية، وساندت اللاعبين، من أجل الظهور بمظهر مشرف خلال المنافسات، وقال: «كنا نأمل أن نحقق طموح الجماهير بالوصول إلى المباراة النهائية لكأس أمم آسيا، خاصة أن هذا الوصول كان يعتبر مكافأة طبيعية للاعبين على أدائهم القوي خلال مباريات البطولة، ونجاحهم في تحقيق الفوز على منتخبات قوية عدة، وإخراج حامل اللقب، ولكن التوفيق لم يصادفنا خلال مباراة أستراليا، حيث خذلتنا اللياقة البدنية، وقللت من تركيز اللاعبين في بداية المباراة، مما جعلنا ندفع الثمن غالياً». وعبر مشرف عام منتخبنا الوطني عن حزنه من عدم تأهل «الأبيض» لخوض المباراة النهائية، حيث كان الجميع يطمحون إلى تحقيق هدف إضافي، بعد تحقيق الهدف الرئيس من المشاركة، وهو الوجود بين الأربعة الكبار لفريق القارة»، وقال: «تحقيق هدف المشاركة لم يكن سهلاً، حيث خاض الفريق مباريات قوية، بدأت بحامل اللقب الخليجي المنتخب القطري، حيث جاء التفوق كبيراً، ثم الفوز على منتخب البحرين، وهذه اللقاءات كانت قوية وصعبة، نظراً لكونها تحمل الصبغة الخليجية، وما تعني حساسية التعامل، ولكننا نجحنا في حصد الفوز بنتيجتيهما وبلوغ شرف الوصول إلي الدور الثاني، بصرف النظر عن نتيجة المباراة الثالثة». وقال محمد عبيد حماد: «إن مباراة إيران جاءت قوية بكل ما تحمله الكلمة، من قوة بدنية وصراع تكتيكي داخل الملعب، وبذل اللاعبون جهداً كبيراً خلال شوطي اللقاء، حيث كان (الأبيض) هو الأفضل، والأكثر استحواذاً على الكرة، ولكن دفعنا ثمن (هفوة)، في الدقيقة الأخيرة من زمن المباراة، وعلى الرغم من قوة الأداء والجهد البدني الذي بذله اللاعبون خلال المباراة، إلا أنهم عادوا وقدموا مستوى طيباً وجهداً كبيراً أمام (الساموراي) حامل اللقب، وتوفق (الأبيض) في تحقيق الفوز بعد مباراة ماراثونية من أربعة أشواط، وترك اللقاءان أثارهما على عطاء اللاعبين وتركيزهم خلال مباراة أستراليا، حيث ظهر الإرهاق على الفريق مما أفقده التركيز مع بداية المباراة، ودفعنا ثمناً غالياً بدخول هدفين في مرمانا، الأمر الذي صعب من المهمة». وأشار إلى أن الفريق استطاع مراجعة أوراقه والسيطرة على نصف الشوط الأول، واستحوذ على الكرة طوال الشوط الثاني، وأتيحت له أكثر من فرصة محققة أمام المرمى، مما أدى إلى تراجع الأداء الأسترالي، واعتماد الفريق على التكتل الدفاعي، مما صعب من مهمة الفريق في العودة إلى المباراة، ومع ذلك كانت لنا ركلة جزاء لم تحتسب من قبل حكم المباراة، ولكن ماذا نقول هذه هي كرة القدم وعلينا تقبل ظروفها وواقعها حتى وإن كان مؤلماً. وقال: «حصول اللاعبين على يوم راحة إضافي، يفرق كثيراً في البطولات المجمعة، ومتعاقبة المباريات، ومع تمتع المنتخب الأسترالي بالقوة البدنية والجسمانية، سنحت له الفرصة للحصول على يوم راحة بعد مباراته الماضية، وهذا عامل كبير في أن يظهر أكثر نشاطاً مع قوة الدفع الكبيرة التي نالها من الحضور الجماهير المكثف، ولكنه لعب على أخطائنا، واستفاد منها، وهذه هي حال الكرة». وأضاف أن لاعبي «الأبيض» لم يقصروا على الإطلاق، وأنهم بذلوا كل ما في وسعهم خلال زمن المباراة، ويكفي أنهم لم يستسلموا للخسارة، وظلوا يجاهدون على مدى زمن المباراة، من أجل العودة لها، وهذا شعور طيب يدل عن تحملهم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، ولذلك نشد على أيديهم ونقول لهم شكراً ما قصرتم، في أول مشاركة آسيوية كبيرة لهذا الجيل من اللاعبين، ومع ذلك لم يرهبهم الموقف ولم يتخاذلوا، بل كانوا رجالاً داخل وخارج الملعب بأدائهم وسلوكياتهم، وكما قلت من قبل إننا محسودون بهذا الجيل من اللاعبين. وأضاف: «أعتقد أنهم استفادوا كثيراً من هذه المشاركة، في اكتساب مزيد من الاحتكاك والتعامل مع مدارس لعب مختلفة، وهذا من شأنه أن يزيد من خبراتهم عن المشاركة في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلي نهائيات مونديال 2018 الذي سيقام في موسكو، حيث أصبح منتخبنا من ضمن الأربعة الكبار في القارة الصفراء، كما سيكون له مردود إيجابي حال استضافة الإمارات لنهائيات آسيا المقبلة في 2019، لأننا وضعنا أقدامنا في المربع الذهبي للكبار، وهذا في حد ذاته إنجاز يحسب لهذا الجيل الذهبي لكرة الإمارات». وقال حماد: «إن الإشادة التي نالها الفريق من الخبراء والمختصين خلال منافسات البطولة، تعد شهادة تميز للاعبين، لكونها شهادة من خبراء محايدين، مما يشير إلى أننا أصبحنا رقماً صعباً، خلال المنافسات الآسيوية، وهذه الإشادات تصب في مصلحة اللاعبين، وشهادة تميز تضاف إلى سجلهم الحافل بالتميز في مختلف المشاركات التي خاضوها في الفترة الماضية، وهذا هدف من الأهداف التي سعينا إليها من خلال هذه المشاركة القارية». وعن مباراة العراق المقبلة لتحديد المركز الثالث، يقول مشرف عام منتخبنا: «إن اللقاء يكون عربي الملامح، وكلانا تعرض للإرهاق خلال الدور نصف النهائي بعد الجهد الكبير المبذول من اللاعبين، وأصبح كل فريق منهما يطمح في الوقوف على منصة التتويج، لتكون مكافأة له على أدائه المتميز، وهذا من شأنه أن يزيد من حماس اللاعبين وعطائهم داخل الملعب خلال زمن المباراة، ونحن لدينا إرادة قوية وعزيمة كبيرة على تخطي المباراة ونيل الميداليات البرونزية ليكون ذلك إنجازاً آخر يضاف إلى سجل اللاعبين». واختتم حماد تصريحه بقوله: «إن المنتخب العراقي ستكون له أفضلية خلال المباراة، متمثلة في نيله قسطاً من الراحة يوماً إضافياً، لكونه لعب قبل مباراة منتخبنا مع أستراليا بيوم، ومع ذلك سنحاول العمل جاهدين، من أجل تلافي هذه المشكلة نظراً لضيق الوقت». مبخوت: قادرون على تجاوز آثار الخسارة وتعويض الجمهور نيوكاسل (الاتحاد) أكد علي مبخوت مهاجم المنتخب الوطني، أن «الأبيض»، سوف يتجاوز مرحلة الخسارة، التي تعرض لها أمام أستراليا أمس الأول، قبل المواجهة المقررة مع العراق غداً، لتحديد المركز الثالث في البطولة الآسيوية، وقال إن اللاعبين يتطلعون الآن بتركيز كبير، إلى برونزية الآسيوية التي تعد بكل المقاييس أفضل من الرابع في البطولة، خصوصاً أن المنتخب الوطني كان يرغب في تخطي الظروف التي واجهته أمام اليابان في مباراة نصف النهائي، عندما واجه «الكنجارو». وأشار مبخوت إلى المجهود البدني الكبير للاعبين في مباراة اليابان قبل مواجهة أستراليا، مشيراً إلى أن اللاعبين بحثوا عن أفضل نتيجة ممكنة في نصف النهائي لتعزيز حظوظهم في بلوغ النهائي القاري، لكن النتيجة ذهبت لمصلحة الأستراليين، وهذه هي كرة القدم . ونفى مبخوت الذي تألق مع «الأبيض» في البطولة بتسجيله أربعة أهداف في مرحلتي المجموعات وربع النهائي، أن يكون «الأبيض» استسلم للخسارة أمام أستراليا، عقب أفضليته بفارق هدفين بعد 15 دقيقة من صافرة البداية، وقال إن البداية الجيدة ساعدته على الأداء القوي في الملعب، برغبة الفوز وبلوغ النهائي، ومع ذلك حاولنا كثيراً، لكن التوفيق لم يحالفنا، وهذا الأمر لا يقلل على الإطلاق من قيمة المنتخب في البطولة الآسيوية. وأضاف أن مشوار المنتخب في البطولة منذ مباريات مرحلة المجموعات بالمجموعة الثالثة جيد، على الرغم من الخسارة من إيران، ثم كانت المحطة البارزة في ربع النهائي، إثر تغلبنا على حامل اللقب بركلات الترجيح، وحتى أمام الأستراليين حاولنا العودة إلى المباراة، لكن الأمور لم تمض كما نتوقع ونتمنى. وشدد مبخوت على أهمية الظهور المشرف للمنتخب في البطولة، رغم ضياع فرصة العبور إلى النهائي، وينبغي أن نطوي الصفحة ونستعد للمواجهة المقبلة، ولا ننسى أن المنتخب أمام استحقاق مهم في التصفيات المؤهلة إلى «مونديال 2018». رضا يدير النهائي وشكر الله لـ «الثالث» سيدني (الاتحاد) اختار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الحكم الإيراني علي رضا لإدارة مباراة أستراليا وكوريا الجنوبية بعد غد، في نهائي بطولة كأس آسيا 2015، بينما أسند إدارة لقاء المركز الثالث الذي يجمع منتخبنا الوطني أمام نظيره العراقي غداً للحكم البحريني نواف شكر الله. من ناحية أخرى، غادر مساء أمس بعض من أفراد البعثة الرسمية للإمارات، في طريقهم إلى الدولة، وضم الفوج الأول محمد عمر رئيس لجنة الحكام، وناصر اليماحي عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، والزميل محمد جاسم بعد أن أسهموا في مؤازرة «الأبيض» خلال مشواره في البطولة، بينما يتوقع أن تغادر بقية البعثة عقب مباراة العراق مباشرة. الكمالي يحتاج راحة أسبوعاً نيوكاسل (الاتحاد) أظهرت نتيجة الفحص الطبي والأشعة المقطعية، التي أجريت لحمدان الكمالي مدافع المنتخب الوطني، أنه يعاني الإصابة بالتمدد في العضلة الأمامية، ويحتاج إلى أسبوع من الراحة والعلاج الطبيعي، من أجل العودة مرة أخرى إلى الملعب، وكان الكمالي تعرض للإصابة خلال المران قبل مباراة اليابان، مما أبعده عن المشاركة مع «الأبيض» خلال الفترة الماضية. محمد عبد الرحمن: لم نخف «الكنجارو» نيوكاسل (الاتحاد) رفض محمد عبدالرحمن لاعب المنتخب الوطني، أن تكون الخسارة التي مني بها «الأبيض» أمام أستراليا أمس الأول بسبب الخوف من المواجهة مع صاحب الأرض في هذه المرحلة من المسابقة، مشيراً إلى أن صاحب الأرض استغل التوقيت المناسب للتسجيل في مرمى ماجد ناصر، ودافع عن الفوز حتى صافرة النهاية، وأن منتخبنا كان يمني النفس بتخطي هذه العقبة، والصعود إلى النهائي القاري بعد النتائج الجيدة التي حققها في المباريات الماضية. وأوضح أن الظروف ساندت «الكنجارو» ومنحته فرص التسجيل في وقت مبكر من صافرة البداية، ثم نجح في تعزيز تفوقه، بعد أن استغل فرصة مماثلة للتسجيل، والخسارة لا تقلل من قيمة «الأبيض» التي بدا عليها خلال البطولة، خصوصاً أن المواجهات الماضية شهدت رغبة كبيرة من اللاعبين في المنافسة على بلوغ النهائي بعد تخطي حامل اللقب. طالب بعدم تهويل الخسارة غانم أحمد: منتخبنا «بيض الوجه» نيوكاسل (الاتحاد) جدد غانم أحمد عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة الثقة في اللاعبين والجهاز الفني للمنتخب الوطني، ولفت إلى أن الخسارة ليست نهاية العالم، بل يجب أن تستثمر لزيادة الدوافع لدى هؤلاء اللاعبين، ولفت إلى أن المنتخب «بيض الوجه»، ولم يقصر في شيء، وقال: «الحمد لله على النتيجة، وهذا فريقنا وهؤلاء أولادنا، والثقة فيهم لن تهتز؛ لأنهم نجحوا في تقديم المطلوب، لذلك أؤكد أن منتخبنا أقنع في أستراليا رغم خسارته أمام أصحاب الأرض». وأضاف: «هناك تأثير سلبي على اللاعبين، ووضح إرهاق بسبب مباراة اليابان، وهي مباراة استنفذت طاقات اللاعبين، فضلاً عن السفر من مدينة إلى أخرى، بينما أستراليا استراح 4 أيام ولعب مباراة سهلة أمام الصين ولمدة 90 دقيقة، ولكن المطلوب الآن هو الشد من أزر اللاعبين، واتحاد الكرة يعرف تماماً أبناءنا، وعلى الشارع الرياضي ألا يقسوا على المنتخب، خصوصاً أننا قدمنا مباريات قوية في البطولة، ويجب ألا ينسى أحد أن هناك منتخبات قوية خرجت قبلنا، بل من الدور الأول، بينما أكمل منتخبنا مسيرته، وحقق المطلوب بأن أصبح ضمن الأربعة الكبار في آسيا، وهناك فارق كبير؛ لذلك أعتقد أن الخسارة سوف تمنحنا الدافع لتقديم الأفضل خلال المرحلة المقبلة، خصوصاً أمام العراق والفوز والحصول على الترتيب الثالث». راشد الزعابي: الهدفان السريعان أثقلا هموم لاعبي «الأبيض»! نيوكاسل (الاتحاد) أكد راشد الزعابي عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة، نائب رئيس لجنة المنتخبات الوطنية، أن «الأبيض» افتقد التركيز في أول دقائق مباراته أمام أستراليا، في الدور نصف النهائي لبطولة كأس الأمم الآسيوية، وكان العقاب سريعاً باستقبال هدفين، ما صعب من المهمة، وقرب «الكنجارو» من الفوز، رغم أفضلية أداء منتخبنا، خصوصاً في الشوط الثاني. وقال «هدفا أستراليا السريعان أثقلا هموم لاعبي «الأبيض»، وشعروا أنهم من الصعب التعويض مع فريق منظم وقوي جسمانياً، مثل المنتخب الأسترالي، وهو ما قتل الطموح، وقلل من الحالة المعنوية للاعبين، وأربكنا ووضع اللاعبين تحت الضغط، وشتت التفكير في المباراة، خصوصاً خلال الشوط الأول، لكن في الثاني عدنا إلى المباراة، وبادرنا بالهجوم، وصنعنا الفرص السهلة، كما لم يحتسب لنا ضربة جزاء صحيحة لا تقبل الجدل». وعن كيفية التعامل مع الهزيمة، قال «لا أحد يفرح بالخسارة، الجميع أصابهم الحزن لضياع حلم التأهل إلى النهائي، وكانت الآمال معقودة على الفريق واللاعبين، وهو شيء طبيعي أن يتأثر اللاعبون لأسباب كثيرة، منها أننا لعبنا 120 دقيقة مع اليابان، بينما حصل «الكنجارو» على راحة يوم كامل قبلنا، ورغم ذلك لاعبونا ما قصروا، وعلينا أن نرفع من معنوياته، ويجب أن نحرص على أن نسعى بقوة للفوز والعودة بالترتيب الثالث». وأضاف «نتمنى أن يكون هناك تفهم من الشارع الرياضي، لأن اللاعبين قدموا ما عليهم، والفوز والخسارة واردان في كل الأحيان، وكل الشكر للاعبين، خصوصاً أن لدينا تصفيات مؤهلة للمونديال والأمر لن يكون سهلاً». ناصر اليماحي: «الأسترالي» تفوق بالقوة الجسمانية! نيوكاسل (الاتحاد) كشف ناصر اليماحي، عضو مجلس إدارة الاتحاد، أن لاعبي «الأبيض» تعرضوا للضغط خلال الشوط الأول من أصحاب الأرض، وقال: «يبدو أن اللاعبين كانت لديهم رهبة أو تأثر نفسي قبل مواجهة أستراليا في مباراة نصف النهائي أمس الأول، وهو ما أدى لغياب التركيز، خصوصاً على المستوى الدفاعي، حيث سقط المنتخب في أخطاء الدفاعية أربكت كل الخطط، كما كان بعض اللاعبين في غير مستواهم خلال الشوط الأول تحديداً، بالإضافة إلى أخطاء في الدفاع، وارتباك غير مبرر، يضاف إلى ذلك غياب التركيز عن خط الوسط، ووضح خوف لاعبينا من المنتخب الأسترالي وتأثرهم نفسياً من الضغط المرتبط بها وبالمباراة». وأضاف مثلت مباراة أستراليا اختباراً آسيوياً قوياً ل«الأبيض»، وعلى الرغم من الأداء غير المبرر في أول 20 دقيقة للمباراة، إلا أننا عدنا في الشوط الثاني، وأثبتنا أننا نداً ل «الكنجارو»، ولولا هدفا أستراليا لتمكنا من التسجيل أو على الأقل استمرار المباراة بحالة التعادل والوصول إلى ضربات الترجيح، لأن أستراليا ليس بالمنتخب المخيف أو المرعب، وكان بالإمكان تقديم الأفضل أمامه، لو خدمتنا ظروف القرعة والبطولة، على الرغم من أنه فريق قوي ومنظم ويضم محترفين مميزين، كما أن الأستراليين ارتاحوا بشكل أكثر، ولم يلعب صاحب الأرض 120 دقيقة مثلنا، بينما لعبنا وقتاً إضافياً، وتفوق الأستراليون بالبنية الجسمانية».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©