الجمعة 26 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

مجلات

مجلات
9 نوفمبر 2011 22:37
«أبابيل» تحتفي بالشاعر السويدي توماس ترانسترومر صدر العدد الجديد من مجلة “أبابيل” الشهرية، التي تعنى بنشر الشِعر والمقالات النقدية، ويترأس تحريرها الشاعر السوري عماد الدين موسى، وتشتمل على ثلاثة أبواب هي: أشجار عالية وقوارب الورق وعائلة القصيدة. باب “أشجار عالية” احتوى على ملف عن الشاعر السويدي توماس ترانسترومر (الفائز بجائزة نوبل للأدب هذا العام) شارك فيه كل من: سعيط بوخليط وجاسم محمد ونزار سرطاوي وكاميران حرسان، وقصائد من الشاعر الأمريكي مارك دوتي (ترجمة: معتز طوبر)، وأخرى من الشاعرة أنجيلا لايتون (ترجمة: صالح الرزوق)، وأخرى من الشاعر الأمريكي ريتشارد رايت (ترجمة: محمد حلمي الريشة)، وقصائد غير منشورة للشاعرة الراحلة نجوى قصاب تقديم: محمد حيان السمان. وفي باب “قوارب الورق” كتب نصر جميل شعث عن ديوان الشاعرة اللبنانية آمال نوّار، بينما كتب أسامة الشحماني عن ديوان “أختام هجرية” للشاعر العراقي عبدالرحمن الماجدي، وكتب عبدالحق ميفراني عن ديوان “إليك أيها الظمأ كل هذا الإرتواء” للشاعرة المغربية فتيحة النوحو، إضافة إلى عرض موجز للإصدارات الجديدة. وضم باب “عائلة القصيدة” قصائد الشعراء: عاشور الطويبي (مديح أمبرتو ايكو)، راسم المدهون (نشيد الإنشاد)، علي عبد السادة (حانة الادباء)، ماماس أمرير (رأسي غرفة موحشة)، فتحي أبو النصر (أحياناً يفرط كل منا بالآخر بوفاء مثير)، فوزي غزلان (في انتظار الخروج إلى الداخل)، فراس أحمد (يوميات التراب والدم)، بلال المصري (غياب)، رغدة قاسم (ولادة برعمية)، يوسف الأزرق (قبلات على خد الإسمنت)، محمد العناز (لوليتا)، وإكرام شاعر (نظّفي البندقية يا صديقة). دراسات ونصوص في «دارين» صدر عن نادي المنطقة الشرقية الأدبي العدد الـ23 من مجلة “دارين” الفصلية الثقافية، وبدأ العدد بمقال لرئيس النادي محمد بودي بعنوان ملتقى دارين: أفق ثقافي جديد، أما افتتاحية العدد فكتبها مدير التحرير، الشاعر محمد الدميني، تناول فيها الاندية الأدبية.. الديمقراطية الظالمة وركز فيها على الخمس السنوات الأخيرة من عمر الأندية الأدبية في المملكة والسعي الأخير إلى تشكيل جمعياتها العمومية واستخلاص أعضائها الجدد من أعضاء مجلس إداراتها. في باب النقد نقرأ لسامي جريدي “خطاب الجسد الأنثوي في الرواية السعودية” حيث يقارب الكاتب كيف استطاع الروائي السعودي قراءة الجسد الأنثوي بصريا وبخصوصية تثبت ثقافة المجتمع السعودي في رؤيته للجسد الأنثوي على مستوى الواقع قبل أن يصبح جسدا لغويا في نص سردي.. ويكتب الدكتور عبدالسلام المساوي قراءة النص الشعري في ضوء المناهج الحديثة وذلك عطفا على المتغيرات الاجتماعية والفكرية والجمالية التي عرفتها المجتمعات العربية تمهيدا لدخول عصر الحداثة.. وتتوقف هويدا صالح عند القصة القصيرة ورهانات التجريب كما تتجلى لدى بعض كتابها في مصر.. ويتناول سعود السويداء “قصائد منفية حتى من النثر” في وقفة نقدية مع مقولات أساسية وردت عند عبدالعزيز موافي في كتابه “قصيدة النثر من المرجعية إلى التأسيس”. وفي باب العمارة والسرد والشعر نقرأ عدة أبحاث ونصوص منها نص سيري عن مدينة “جدة، من الشمال إلى الشمال”، وفي باب الترجمة نقرأ قصة اكتئاب زيدان للكاتب البلجيكي جان فيليب توسان (ترجمة بندر الحربي)، وقصة “القماط” للكاتب الياباني يوكيو ميشيما (ترجمة خلف القرشي)، ودراسات نقدية في الترجمة والفوتوغرافيا.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©