دبي (وام) - تحظى الفعاليات والأنشطة المتعددة التي تطلقها احتفالات العيد في دبي إقبالاً متزايداً عاماً بعد عام من المقيمين والزوار على اختلاف أعمارهم وجنسياتهم، ويشكل المواطنون من أبناء دول مجلس التعاون الخليجي النسبة الأكبر منهم الذين اعتادوا التوجه إلى دبي ليس فقط في المناسبات والأعياد والاحتفالات، بل حتى في عطلة نهاية الأسبوع.
وتجد العائلات من دول مجلس التعاون الخليجي في دبي الوجهة الأولى للزيارة وقضاء أوقات عائلية تمزج بين قضاء عطلة مسلية وممتعة وبين التسوق وشراء كل ما يحتاج إليه الآباء والأبناء.
ومن المتوقع أن يشهد حدث العيد في دبي هذا العام تزايداً ملحوظاً في عدد الزوار من منطقة الخليج العربي مقارنة بالعام الماضي خاصة مع تمديد فترة الاحتفالات إلى 15 يوماً مملوءة بالفرح والمرح والفعاليات التي تعكس بهجة العيد ومكانته الجميلة في النفوس.