الثلاثاء 16 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم
الرياضة

«دبي للإبداع» تكشف ابتكارات رياضية جديدة

«دبي للإبداع» تكشف ابتكارات رياضية جديدة
27 أكتوبر 2015 20:50
خالد بن زايد: نسعى لنشر ثقافة الإبداع في مجتمعنا الرياضي حمان: الإعلان عن تأسيس الاتحاد الدولي لكرة العين قريباً رضا سليم (دبي) كشفت ندوة دبي الدولية للإبداع الرياضي في نسختها الـ11 التي نظمتها جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي تحت شعار «الابتكارات الرياضية»، عن عدد من الابتكارات الرياضية التي أثرت الساحة الرياضية في الوطن العربي والعالم وبات لها مردود كبير في مقدمتها كرة العين، وبولو الشواطئ وغيرها من الأفكار التي جاءت متماشية مع شعار الندوة. وشارك في الندوة عدد كبير من القيادات الرياضية تقدمهم مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي رئيس مجلس أمناء «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي»، وسعيد حارب أمين عام مجلس دبي الرياضي، وخالد علي بن زايد أمين عام الجائزة، وعدد من أعضاء مجلس دبي الرياضي وأعضاء مجلس أمناء الجائزة ورؤساء وإدارات الاتحادات والأندية الرياضية في الدولة. ووقعت الجائزة على وثيقة تفعيل للبرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم مع اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية على هامش فعاليات الندوة، وقام بالتوقيع خالد علي بن زايد أمين عام الجائزة وسعود بن على العبد العزيز أمين عام اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية. وقال خالد علي بن زاهد إن اختيار شعار النسخة الحالية، جاء متوافقاً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في أن نكون دوماً في مصاف الدول المتقدمة المتميزة بأدائها وإنجازاتها، في جميع المجالات للأفراد وللمؤسسات. وأضاف: «نسعى إلى نشر وتعميق ثقافة الابتكار والإبداع في مجتمعنا الرياضي، وترسيخه من خلال المحاضرات والندوات ونشر معاييره والتواصل بشكل مباشر مع المعنيين وخلق الأجواء المناسبة لتمكينه من أفراد المجتمع، وأتمنى أن نعمل على إيصال هذه المعارف إلى من يعمل معنا أو منهم في محيط تواصلنا، حتى تعم الفائدة وتنتشر ثقافة الإبداع والابتكار». تحدث في الجلسة الأولى المحاضر الدولي جميل القريشي، تحت عنوان «الابتكار والرياضة»، وإدارتها د.تيلوفر روحاني، وأكد قريشي أن الابتكار يشمل كافة جوانب الرياضة إذا كان في جانب تعزيز قدرات الأفراد أو تطوير المعدات والآليات، وضرب المثل باستخدام الأطراف الصناعية في السباقات لمساعدة ذوي الإعاقة، والابتكار في تطوير سيارات السباق والملابس الرياضية التي ترفع من قدرات الرياضيين، مطالبا بالتفكير بصورة مختلفة وتحمل المسؤولية بدلا من إلقاء اللوم على عوامل خارجية. وحملت الجلسة الثانية عنوان تجارب واقعية مميزة من الابتكارات الرياضية، قدمها محمد سعيد حمان مبتكر كرة العين وأكد حمان أن كرة العين كانت مجرد فكرة انبثقت من الحضور والمشاركة في مباراة للبولينج وسماع قصة هذه الرياضة منذ نشأتها، وبعد سنوات من البحث والتفكير حول الألوان الأربعة الأساسية، كاشفا عن تأسيس الاتحاد الدولي الذي سيتم إعلانه قريبا، مضيفا أن اللعبة بدأت بالانتشار في عدد من الدول العربية. وتحدث سام كاتيلا المدير التنفيذي لشركة «مامي مو» للإنتاج الذي أطلق بطولة «كأس بولو الشاطئ» في الجلسة الثالثة التي ترأستها د. عائشة البوسميط مدير إدارة الاتصال والتسويق بمجلس دبي الرياضي وعضو لجنة الاتصال والتسويق بالجائزة. وقال سام: «بدأت رياضة بولو الشاطئ من خلال فكرة أردنا بها أن نكون مختلفين عن الآخرين لذلك فكرنا أنه لابد أن نبتكر شيء يجذب أكبر عدد من الجمهور، واعتمدنا أن يكون الهدف الأساسي من هذا الابتكار هو إسعاد الناس من خلال الرياضة التي تسعد جميع شعوب العالم وساعدنا كثيراً أن خطط إمارة دبي تتمحور حول إسعاد الناس. ترويسة كرم مطر الطاير المتحدثين في ندوة الإبداع الرياضي بحضور خالد علي بن زايد، أمين عام الجائزة، وشمل التكريم جميل قريشي، الدكتورة نيلوف روحاني، محمد سعيد حمان، د.عائشة البوسميط ومشعل القحطاني. شراكة بين اتحاد اللجان الأولمبية والجائزة رضا سليم (دبي) كشفت ندوة دبي الدولية للإبداع الرياضي في نسختها الـ11 التي نظمتها جائزة محمد بن راشد للإبداع الرياضي تحت شعار «الابتكارات الرياضية»، عن عدد من الابتكارات الرياضية التي أثرت الساحة الرياضية في الوطن العربي والعالم، وبات لها مردود كبير في مقدمتها كرة العين، وبولو الشواطئ وغيرها من الأفكار التي جاءت متماشية مع شعار الندوة. وشارك في الندوة عدد كبير من القيادات الرياضية، تقدمهم مطر الطاير نائب رئيس مجلس دبي الرياضي رئيس مجلس أمناء «جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي»، وسعيد حارب أمين عام مجلس دبي الرياضي، وخالد علي بن زايد أمين عام الجائزة، وعدد من أعضاء مجلس دبي الرياضي، وأعضاء مجلس أمناء الجائزة، ورؤساء وإدارات الاتحادات والأندية الرياضية في الدولة. ووقعت الجائزة على وثيقة تفعيل للبرنامج التنفيذي لمذكرة التفاهم مع اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية على هامش فعاليات الندوة، وقام بالتوقيع خالد علي بن زايد أمين عام الجائزة، وسعود بن علي العبد العزيز أمين عام اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية. وقال خالد علي بن زايد إن اختيار شعار النسخة الحالية، جاء متوافقاً مع رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في أن نكون دوماً في مصاف الدول المتقدمة المتميزة بأدائها وإنجازاتها، في جميع المجالات للأفراد وللمؤسسات. وأضاف: «نسعى إلى نشر وتعميق ثقافة الابتكار والإبداع في مجتمعنا الرياضي، وترسيخه من خلال المحاضرات والندوات ونشر معاييره والتواصل بشكل مباشر مع المعنيين وخلق الأجواء المناسبة لتمكينه من أفراد المجتمع، وأتمنى أن نعمل على إيصال هذه المعارف إلى من يعمل معنا أو منهم في محيط تواصلنا، حتى تعم الفائدة وتنتشر ثقافة الإبداع والابتكار». تحدث في الجلسة الأولى المحاضر الدولي جميل القريشي، تحت عنوان «الابتكار والرياضة»، وإدارتها د.تيلوفر روحاني، وأكد قريشي أن الابتكار يشمل كافة جوانب الرياضة إذا كان في جانب تعزيز قدرات الأفراد أو تطوير المعدات والآليات، وضرب المثل باستخدام الأطراف الصناعية في السباقات لمساعدة ذوي الإعاقة، والابتكار في تطوير سيارات السباق والملابس الرياضية التي ترفع من قدرات الرياضيين، مطالبا بالتفكير بصورة مختلفة وتحمل المسؤولية بدلا من إلقاء اللوم على عوامل خارجية. وحملت الجلسة الثانية عنوان تجارب واقعية مميزة من الابتكارات الرياضية، قدمها محمد سعيد حمان مبتكر كرة العين وأكد حمان أن كرة العين كانت مجرد فكرة انبثقت من الحضور والمشاركة في مباراة للبولينج وسماع قصة هذه الرياضة منذ نشأتها، وبعد سنوات من البحث والتفكير حول الألوان الأربعة الأساسية، كاشفا عن تأسيس الاتحاد الدولي الذي سيتم إعلانه قريبا، مضيفا أن اللعبة بدأت بالانتشار في عدد من الدول العربية. وتحدث سام كاتيلا المدير التنفيذي لشركة «مامي مو» للإنتاج الذي أطلق بطولة «كأس بولو الشاطئ» في الجلسة الثالثة التي ترأستها د. عائشة البوسميط مدير إدارة الاتصال والتسويق بمجلس دبي الرياضي وعضو لجنة الاتصال والتسويق بالجائزة. وقال سام: «بدأت رياضة بولو الشاطئ من خلال فكرة أردنا بها أن نكون مختلفين عن الآخرين لذلك فكرنا أنه لابد أن نبتكر شيء يجذب أكبر عدد من الجمهور، واعتمدنا أن يكون الهدف الأساسي من هذا الابتكار هو إسعاد الناس من خلال الرياضة التي تسعد جميع شعوب العالم وساعدنا كثيراً أن خطط إمارة دبي تتمحور حول إسعاد الناس». من ناحية أخرى، أكد مطر الطاير أن ندوة الابتكارات الرياضية، تأتي في السنة نفسها التي اعتمدتها الدولة سنة الابتكار، وقال: «اخترنا تزامن موعد الندوة مع اجتماع مجلس أمناء الجائزة المخصص لاعتماد نتائج الجائزة في نسختها الجديدة، وتأتي أهداف الجائزة تحت منظومة تمكين المجتمع الرياضي، ويجب أن يكون اللاعب في حالة تطور، وأن يكون الابتكار ثقافة موجودة لديه، وبما أن أهداف الجائزة هي تطوير الرياضة على المستوى المحلي والعربي والعالمي، حاولنا الاعتماد في ندوة الابتكارات الرياضية على المبدعين بمشاركة شخصيات رياضية إدارية ولاعبين لإثراء هذا الجانب». وأضاف أن الابتكار في الرياضة يحتاج إلى منظومة عمل، ومعايير واضحة لقياس نوعيته ودرجاته، ونتمنى من خلال الجائزة، ومن خلال ورشات العمل، وفرق العمل للوصول إلى حلول لتطوير الرياضة المحلية والعربية، كما أن الدولة حققت في آخر 10 سنوات قفزة نوعية في المجال الرياضي بفضل البنية التحتية المتطورة، والنتائج الإيجابية لرياضيينا على المستوى العربي والآسيوي والعالمي، وأصبحنا من الدول، التي حققت إنجازات كبيرة في مجالات مختلفة، ونسعى لتحقيق المركز الأول. أعرب سعود بن علي العبد العزيز، أمين عام اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية عن سعادته بالمشاركة في ندوة الإبداع الرياضي، وقال إن عنوان الندوة يؤكد مدى الاهتمام الكبير الذي توليه الجائزة للإبداع الرياضي في تطور الرياضة ليس فقط على مستوى المحلي والعربي، بل على المستوى العالمي. وأضاف أن اتحاد اللجان الأولمبية العربية لديه شراكة مع الجائزة، وسنقوم بنقل التجربة على مستوى الوطن العربي وتنظيم مثل هذه الندوات، ولدينا من دورتين إلى 3 دورات وورش العمل سنوياً يشارك فيها عدد كبير من الرياضيين، ودائماً ما تكون الموضوعات مميزة وحديث الساعة، وستقام الدورة المقبلة في شرم الشيخ 24 نوفمبر عن دور الرياضة في المحافظة على البيئة والتنمية المستدامة، مع اختيار أفضل المحاضرين، ونتوقع حضور أكثر من 60 مشاركاً في الدورة. وتطرق إلى دورة الألعاب العربية التي تأجلت وقال: «من الصعب إقامة الدورة في مثل هذه الظروف التي يمر بها الوطن العربي، ونأمل أن تعود من جديد، ولكننا نبحث عن بدائل من خلال إقامة دورات منفصلة منها دورة الشواطئ ودورة الألعاب القتالية، وسنبحث عن دورات مماثلة لإقامتها في مختلف المدن العربية». دبي (الاتحاد) أعرب سعود بن علي العبد العزيز، أمين عام اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية، عن سعادته بالمشاركة في ندوة الإبداع الرياضي، وقال إن عنوان الندوة يؤكد مدى الاهتمام الكبير الذي توليه الجائزة للإبداع الرياضي في تطور الرياضة ليس فقط على مستوى المحلي والعربي، بل على المستوى العالمي. وأضاف أن اتحاد اللجان الأولمبية العربية لديه شراكة مع الجائزة، وسنقوم بنقل التجربة على مستوى الوطن العربي وتنظيم مثل هذه الندوات، ولدينا من دورتين إلى 3 دورات وورش العمل سنوياً يشارك فيها عدد كبير من الرياضيين، ودائماً ما تكون الموضوعات مميزة وحديث الساعة، وستقام الدورة المقبلة في شرم الشيخ 24 نوفمبر عن دور الرياضة في المحافظة على البيئة والتنمية المستدامة، مع اختيار أفضل المحاضرين، ونتوقع حضور أكثر من 60 مشاركاً في الدورة. وتطرق إلى دورة الألعاب العربية التي تأجلت، وقال: «من الصعب إقامة الدورة في مثل هذه الظروف التي يمر بها الوطن العربي، ونأمل أن تعود من جديد، ولكننا نبحث عن بدائل من خلال إقامة دورات منفصلة منها دورة الشواطئ ودورة الألعاب القتالية، وسنبحث عن دورات مماثلة لإقامتها في مختلف المدن العربية».
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©