الخميس 25 ابريل 2024 أبوظبي الإمارات
مواقيت الصلاة
أبرز الأخبار
عدد اليوم
عدد اليوم

«أبوظبي للكتاب» يدعم الناشرين والعارضين العرب

2 نوفمبر 2011 21:13
أعلن معرض أبوظبي الدولي للكتاب أن الناشرين والعارضين العرب في نسخة 2012 سيكون في وسعهم الاستفادة من حسومات بنسبة 50 بالمئة من رسوم التسجيل، في بادرة تشجيعية من قبل هيئة أبوظبي للثقافة والتراث إلى دعم الحضور العربي ناشرين وعارضين. وأوضح المعرض أنه في عام 2012 ، سيواصل زيادة عقود حقوق النشر من خلال مبادرة “إضاءة على حقوق النشر”، التي تقدم التمويل لصفقات حقوق النشر مع الناشرين العرب في المعرض. وسوف يستفيد الناشرون العرب والأجانب من فعاليات “كلمة”، المشروع الذي يمول الترجمة إلى اللغة العربية. ومن المشاريع الأخرى الشبيهة مبادرة “جسور” التي تقودها الهيئة وتهدف إلى ضمان تطبيق كل أفكار الهيئة وثوابتها. وقد ترجم “كلمة” مؤخرا 150عنوانا لكتب باللغة الكورية تحت مظلة المشروع نفسه. وقد حقق معرض أبوظبي الدولي للكتاب قفزات نوعية وتخطى حدودا تقليدية، مؤكدا من جديد على الدور الذي ينهض به باعتباره المركز ونقطة الالتقاء لأوساط النشر العربية والعالمية، ومقدما منصة للمحتوى الإلكتروني والبرمجيات التطبيقية والتمسك الراسخ بالتزاماته حيال حقوق الملكية الفكرية ومكافحة انتهاكات حقوق النشر. ويتوَّج معرض أبوظبي بستة أيام من 28 مارس ولغاية 2 إبريل 2012 حافلة بتشكيلة متنوعة من البرامج الثقافية والمهنية الفعالة. وتوفر جلسات التواصل داخل قطاع النشر إلى جانب الحوارات الثقافية الغنية فرصة فريدة من نوعها لتحويل معرض الكتاب إلى مكان مثالي للاجتماعات بين العاملين بالنشر وهواة المطالعة للعمل سوية! مع أكثر من 150 فعالية وكاتبا وشاعرا ورساما ونصف مليون عنوان على طاولات العرض. انطلاق مهرجان المتنبي الشعري في زيورخ تبدأ غدا أيام فعاليات مهرجان المتنبي الشعري العالمي الحادي عشر في مدينة زيورخ كبرى المدن السويسرية، بمشاركة ثلاثين مبدعاً من مختلف دول العالم، وستخصص حلقته الدراسية لموضوعة الشعر والتغيير. ومن المشاركين كورت ايبلي، سابينا نف، فيرنر بوخر من سويسرا، وبيترا غانغلباور من النمسا، وفاله ساير من المانيا، وفرمين هيغورا من اسبانيا، وباولينا هاسيوكي من اسبانيا، ودراجيكا رايجي من كرواتيا، وموسى بيدج من ايران، وفاطمة ناعوت من مصر، وسليمان توفيق من سوريا، واعتدال الذكر الله من السعودية، وعبد الرضا علي وصلاح الحمداني وناصر مؤنس والشاعر الكردي مؤيد طيب من العراق. يذكر ان مهرجان المتنبي الشعري العالمي اسسه الشاعر علي الشلاه أواخر التسعينات واستمر سنويا حتى بعد عودة الشلاه الى العراق وقد شارك به حتى الآن عشرات المبدعين من مختلف دول العالم وعدته دائرة اليونسكو في سويسرا من افضل فعاليات حوار الحضارات لعامين متتاليتين. إئتلاف ثقافي مغربي جديد ضد الوزارة أعلن في المغرب عن تأسيس جمعية ثقافية أطلق عليها إسم “الجبهة المغربية للحكامة الجيدة في تدبير الشأن الثقافي”، وهي جمعية تأسست بمبادرة عدد من الجمعيات الثقافية الإتحادات والنقابات وهي: اتحاد كتاب المغرب، بيت الشعر في المغرب، النقابة المغربية لمحترفي المسرح، النقابة المغربية للمهن الموسيقية، جمعية خريجي المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي، الجمعية المغربية للفن الفوتوغرفي، نقابة الفنانين التشكيليين المغاربة المحترفين، التنسيقية الوطنية للفرق المسرحية المحترفة، المكتب الوطني لقطاع الثقافة للكنفدرالية الديموقراطية للشغل، المرصد المغربي للثقافة. وإعتبر البيان الذي أصدرته “الجبهة” إن أكبر تحد صار يعترض الشأن الثقافي المغربي، هو انعدام الاستراتيجية الثقافية العمومية وارتفاع حدة الاحتقان والتوتر بين الفاعلين الثقافيين المغاربة، أفرادا وهيئات، ووزارة الثقافة “من جراء نظرة تبخيسية لدور هؤلاء الفاعلين، وعدم اعتبارهم شركاء للوزارة في النهوض بالحياة الثقافية ببلادنا”. وقال البيان إن الجبهة هي إطار ثقافي تنسيقي وتشاوري ينهض بمهمة الدفاع عن الشأن الثقافي المغربي وتعزيز مكتسباته، والتصدي حملة ضد فيلم يشكك في نسبة أعمال شكسبير تشهد مقاطعة واريكشاير في بريطانيا مسقط رأس الكاتب والشاعر الإنجليزي الشهير ويليام شكسبير حملة ضد فيلم المخرج الأمريكي رولاند إميريتش الذي يحمل اسم “Anonymous” أو “المجهول” والذي يثير الشكوك في أن شكسبير هو الذي كتب مسرحياته الشهيرة. فقد قامت جمعية “موطن شكسبير” بالشطب على اسمه الموجود على تسع من لافتات الطرق في المقاطعة احتجاج على عرض الفيلم في مهرجان لندن السينمائي. وقال أعضاء الجميعة إن الفيلم يمثل محاولة لإعادة كتابة “تاريخ انجلترا السياسي والثقافي”. كما غطي نصب شسكبير التذكاري في بلدته (ستراتفورد ابون افون) في المقاطعة، وشطب أيضا على اسم شكسبير في عشر حانات شهيرة في المقاطعة منها الحانة التي يعتقد أنه تناول فيها شرابه الأخير. ويرى أعضاء الجمعية أن الفيلم يلقي الضوء على ما وصفوه بـ “نظرية المؤامرة بشأن ويليام شكسبير” التي يقول مؤيدوها إن شكسبير كان بالكاد يعرف القراءة والكتابة وأنه كان مجرد واجهة لمساعدة إدوارد دي فيري الذي اشتهر باسم إيرل أوف اوكسفورد الكاتب الحقيقي للمسرحيات. يشار إلى ان المخرج رولاند إميريتش يعلن صراحة كذلك أنه لا يعتقد أن شكسبير هو ما كتب وألف مسرحياته الشهيرة، وأكد أن وجهة النظر تلك لا تظهر في أحداث الفيلم.لكن د. بول إدموندسون عضو جمعية “موطن شكسبير” إن شكسبير بمثابة “الحامض النووي في تاريخ انجلترا الثقافي”، وأشهر ما صدرته الثقافة الانجليزية إلى الخارج. ويقول عدد من المؤرخين إن هناك العديد من من الأدلة التاريخية التي تثبت عكس ذلك، مثل وصيته وحقوق ملكيته لتلك المسرحيات والتعاقد من أجل نشرها. «فتاة صغيرة من أسيوط» بـ650 ألف دولار في مزاد دبي أ علنت دار كريستي العالمية للمزادات بيع لوحة للفنان الإيراني سهراب سيبهري بمبلغ يقترب من مليونين ونصف المليون درهم اماراتي (662 الف دولار) بمزاد اقيم في دبي. وقال مسؤولون في الدار إن اللوحة لا تحمل عنوانا وكانت قيمتها التقديرية الأولية قبل المزاد 250 الف دولار، واشتري اللوحة مقتن من الشرق الأوسط بعد منافسة شديدة سادت خلالها حالة ترقب في قاعة المزاد، مؤكدين أن الرقم الذي بيعت به اللوحة يعد رقما قياسيا عالميا جديدا للرسام سيبهري. وقال مايكل جيها، المدير التنفيذي لدى كريستي الشرق الأوسط إن المزاد شهد بيع لوحة بعنوان “فتاة صغيرة من أسيوط” لرائد الحركة التشكيلية المصرية محمود سعيد مقابل مليونين و400 الف درهم (650 الف دولار) واشتراها مقتن آخر من الشرق الأوسط شارك بالمزاد عبر الهاتف، وكانت قيمتها الأولية 250 الف دولار. وتظهر اللوحة خادمة صغيرة من مدينة أسيوط بصعيد مصر رسمها سعيد عام 1945 ويقول النقاد إن ما يميزها إبراز جمال الفتاة دون التقيد بالمعايير التقليدية المتبعة في حينه، خلافا لأعمال البورتريه الأخرى التي اشتهر بها سعيد. وأضاف :”تنافس حشد من كبار المقتنين الإقليميين والعالميين، لنيل نخبة من أهم الأعمال الفنية التي عرضها المزاد وكانت أعمال فنية وعربية وإيرانية وتركية حديثة ومعاصرة”. وتابع بالقول: “بلغت القيمة التقديرية الأولية للأعمال المشاركة قبل انعقاد المزاد 4.5 مليون دولار، وبلغت إيرادات المزاد نحو خمسة ملايين دولار”. وذكر إن المزايدين اقتنوا 38 لوحة وهم ينتمون إلى 10 بلدان، ابرزها دول الشرق الأوسط. وكان لافتا خلال المزاد بيع الأعمال التركية الخمسة المشاركة بقيمة إجمالية بلغت 353 الف دولار أميركي، لتسجل أربعة أرقام قياسية عالمية لمبدعيها، ومنها لوحة “تفاحة” للرسامة والنحاتة أزادي كوكر والتي بيعت مقابل 122الف دولار أميركي مقارنة بقيمتها التقديرية الأولية قبل انعقاد المزاد وكانت 90 الف دولار. جائزة أفضل فيلم عربي لجزائري ومصري في الدوحة أعلن مهرجان الدوحة ترايبكا السينمائي عن نتائج مسابقة الأفلام العربية التي انتهت إليها لجنة التحكيم، أمام حشد من ضيوف صناعة الأفلام من مختلف أنحاء الوطن العربي والعالم. وقد حصد الفيلم الروائي “نورمال” للمخرج الجزائري مرزاق علواش، والفيلم الوثائقي “العذراء، الأقباط وأنا” للمخرج المصري نمير عبد المسيح جائزتي مسابقة الأفلام العربية، لأفضل فيلم روائي ووثائقي على التتابع. كما فازت المخرجة رانية اسطفان، والتي قامت بصناعة الفيلم الوثائقي “اختفاءات سعاد حسني الثلاثة”، بجائزة أفضل مخرج فيلم عربي وثائقي، بينما أحرز رشدي زيم، مخرج فيلم “عمر قتلني” جائزة أفضل مخرج فيلم عربي روائي. وحقق فيلم “عمر قتلني” أيضاً جائزة أخرى نالها الممثل سامي بواجلا، لأفضل أداء تمثيلي. وذهبت جائزة أفضل فيلم عربي قصير إلى فيلم “وينك؟” للمخرج عبد الله النجيم، فيما حصد فيلم “أبي ما زال شيوعياً ـ أسرار حميمة للجميع” للمخرج أحمد غصين، جائزة شهادة تقدير. مسرح البولشوي في موسكو يسترجع أمجاده فتح مسرح البولشوي الأسطوري في موسكو أبوابه لعشاق الموسيقى مرة أخرى بعد أعمال تجديد أستمرت ست سنوات، بتقديم عرض ضخم أمام القادة الروس وبث حي على التليفزيون في أنحاء البلاد. وفي إيماءة إلى تطوير البولشوي الذي تأخر مرارا والتكاليف الضخمة لذلك، كانت أصوات الآلات في استقبال الضيوف الذين من بينهم الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف وزعيم الكرملين السابق ميخائيل جورباتشوف أثناء دخولهم الصالة الذهبية الشهيرة. وقام الموسيقيون والمغنيون برفع قبعاتهم السميكة وخلعوا معاطفهم لبدء أول عرض حي على مسرح البولشوي منذ عام 2005 بمختارات من أعمال أوبرا الموسيقار الروسي ميخائيل جلينكاإيفان سوسانين (حياة قيصر). كما شمل البرنامج مقتطفات من أعمال بالية بحيرة البجع لتشايكوفسكي والتي عرضت لأول مرة عام 1877 على مسرح البولشوي، كما حضر أيضا نجوم مثل بلاسيدو دومينجو وأنجيلا جورجيو. ووزعت تذاكر العرض فقط على نخبة من الضيوف من المسؤولين بالحكومة والدبلوماسيين وأيضا الأعضاء السابقين من فرقة بالية البولشوي مثل راقصة البالية الأولى الباليرينا مايا بليستسكايا. أربعون فنانا يوقفون الخوف في الكويت يقام في الكويت خلال الفترة من 20 نوفمبر وحتى 10 ديسمبر المقبل معرض الفنون المعاصرة، وذلك في صالة “كاب” بمنطقة الشويخ والذي يحمل عنوان “كيف تعلمت أن أوقف الخوف، وحب الفن الغريب”. ويضم المعرض 40 عملاً فنياً لنخبة من الفنانين المعاصرين من العرب والإيرانيين. وقالت الشيخة لولو المبارك الصباح المؤسس والشريك لشركة “جام” الدولية والمتخصصة في الشؤون الفنية والثقافية منظمة المعرض، إن المشاركين في المعرض يمثلون نخبة من الفنانين العرب والإيرانيين المعروفين والواعدين من أمثال السعودي أحمد ماطر، والكويتيين فريد عبدول وأميرة بهبهاني، اللبنانية كاتيا طرابلسي، المغربي حسن حجاج والإيرانيين برويز تنافولي، فريدة لاشئي، شيزاد داود، نرجس هاشمي، سوسن هيفونه وفريد موشيري وغيرهم. ويشارك الفنان السعودي أحمد ماطر بأحد الأعمال التي أشتهر بها من ضمن سلسلة “اضاءات” وهي عبارة عن صورتين متقابلتين لصور أشعه سينية حقيقية داخل إطار مذهب ومزخرف مستسقى من التذهيب الذي يوضع حول النصوص المقدسة في المصاحف والكتب الإسلامية القديمة. افتتاح معرض «إبداع في غزة» افتتح مهرجان غزة الأول للفن التشكيلي المعاصر2011، الذي نظمه ركز غزة للثقافة والفنون، وتضمن معرضاً فنياً بعنوان “إبداع في غزة “ تتويجاً لسلسلة فعاليات وورش عمل. والمهرجان ممول من الصندوق الثقافي الفلسطيني ـ المنحة النرويجية. وتضمن حفل افتتاح المهرجان تكريم نخبة من الفنانين التشكيليين رواد الحركة التشكيلية المعاصرة وهم د. كامل المغني وإسماعيل عاشور وإسماعيل شموط (رحمهم الله)، كما تم تكريم الفنانين أيضاً د. شفيق رضوان وفتحى غبن وبشير السنوار وتهاني سكيك وتم منحهم تمثال المهرجان الذي صممه الفنان التشكيلي إياد صباح. مكادي نحاس في دبي.. زمن الغناء العميق جهاد هديب أقام مركز راشد لعلاج ورعاية الطفولة أمسية شعرية/ غنائية على مسرح فندق جميرا بيتش قرأ فيها الشاعر اللبناني زاهي وهبي وغنّت فيها الفنانة الأردنية مكادي نحّاس، وقدمت لها الشاعرة سهام شعشاع من سورية، وذلك بوصف هذه الأمسية الفعالية الأولى التي افتتح بها “موسم راشد الثقافي” للعام 2011 ـ 2112 بحيث يتم توظيف الثقافة والفعل الثقافي في خدمة قضايا ذوي الإحتياجات الخاصة. وقد قرأ زاهي وهبي عددا من القصائد التي عُرف بها في أمسياته الشعرية وكذلك قصائد جديدة تتناول قضايا إنسانية ووجدانية تخص الإنسان العربي عموما وتتصادى مع همومه في المرحلة الراهنة. أما مكادي نحّاس فغنّت عددا من الأغنيات دون مصاحبة لأي آلة موسيقية، بل قدّمتها بالصوت فقط. والمعروف إن مكادي نحّاس تمتلك صوتا مُدَرَّبا على استعارة الطبقات الصوتية إلى حدّ الإيهام بأنها لا تستخدمها. فالصفاء في صوتها محكوم لموهبة لافتة وثقافة موسيقية رفيعة وموقف إنساني رصين في اختيار الكلمات واللحن. وبهذا المعنى فإن إدراك الفنانة مدى قدراتها الصوتية على حقيقتها وذكائها الخاص في التعامل مع هذه القدرات أثناء الأداء الغنائي قد جعل منها واحدة من أبرز المغنيات في تاريخ الغناء في الأردن، دون مبالغة. ففي أغنيتها “رحل”، مثلا، وهي من كلماتها وألحانها، تثير نحاس في نفس المستمع إليها حنينا من نوع ما يصعب توصيفه كما لو أنه حنين إلى منطقة يتخيلها أيّ واحد منّا على هواه وليست منطقة واقعية أو فكرة واقعية وربما يحدث ذلك لأن مكادي قد اختارت أداء هذه الأغنية بأقل قَدْر ممكن من الموسيقى وبأوسع مساحة من الصوت الصافي ما يقدم صوت مكادي كما لو أن أحدنا يستمع إليه لأول مرة في كل مرة. وفي أغنيتها الشهيرة “نتالي”، تأتي المقدمة الموسيقية مع البيانو في ارتجال يقترب بالموسيقى من الجاز رغم تلك اللمسة الشرقية فيسترد الصوت، وذلك التنويع في استعارة الطبقات الصوتية، الأغنيةَ إلى فضائها الشرقي الخالص إلى حدّ أن مكادي نحاس تقدمها بأداء مميز ومختلف عما جرى سابقا في برّ الشام كله تحديدا وأن مكادي تقدمها بنبرتها الأردنية العادية بلا افتعال أو مبالغة. لا تكفي الكلمات لتوصيف عذوبة هذا الصوت ورقته التي تثير شهوة الغناء العميق بجماليته العالية إذ يعيد تقديم التراث الغنائي العذب بهذه الطريقة الخاصة والمميزة والمؤثرة. فالصوت أكبر من الكلام عليه ربما لسبب بسيط هو أن الصوت إذ يغني فإن الفعل الوحيد الأكثر جدوى هو الصمت والاستماع فقط.
جميع الحقوق محفوظة لمركز الاتحاد للأخبار 2024©